تترقب الأسواق الأميركية بيانات التضخم والوظائف لتحديد مسار الفائدة، في وقت لا يزال الإغلاق الحكومي يلقي بظلاله على الأداء الاقتصادي. ويرى كينيث بروكس، الاستراتيجي الأول للأسواق في "Societe Generale"، أن التأثير يبقى محدودا على المدى القصير، إذ يواصل المستثمرون الرهان على أسهم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فيما تواجه مؤشرات مثل "داو جونز" و"S&P500" ضغوطا من تباطؤ الاستهلاك.
