الأسواق الأميركية تتفائل.. والذكاء الاصطناعي يضغط على الذهب

الأسواق تتفاعل مع احتمالات حل النزاع الروسي الأوكراني ورفع العقوبات عن شركات نفط روسية، ما قد يزيد المعروض ويخفض الأسعار. فيما يظل العامل الجيوسياسي والطلب العالمي المحرك الرئيسي للأسواق.

السوق السعودية تعكس مكاسب هذا الأسبوع بدعم 11 ألف نقطة، بقيادة قطاع المواد الأساسية وأسهم مثل معادن المرتبطة بالمعادن النادرة، والتي استفادت من التعاون السعودي الأميركي لتوريد قطاع الدفاع.

تواصل السوق المصرية اتجاها الصاعد مدعومة بتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي، وثبات الفائدة عند مستويات مرتفعة يحافظ على تدفق الأموال، فيما تستفيد الأسهم الصغيرة والمتوسطة من تصحيحات الأسهم الكبيرة

نمو السياحة وتجديد الأساطيل يدفعان طلبًا قياسيًا على الطائرات في الشرق الأوسط. ويوضح د. ليونارد فافر، أن التوسع يتوزع بين عملاقي الصناعة ويتصل بصفقات معرض دبي الجوي.

يتصاعد الطلب على السفر في الشرق الأوسط، ما يفرض توسعًا في أساطيل الطيران مع تركيز على الطائرات عريضة البدن. ويشير فوتر فان ويرش، إلى الحاجة لآلاف الطائرات الجديدة.

تتجه الصين لإصلاحات عاجلة في القطاع العقاري، عبر إلغاء البيع المسبق وفتح حقوق الاقامة للعمال المهاجرين، لتعزيز ثقة المشترين ودعم الاقتصاد على المدى الطويل وسط تحديات القطاع العقاري.

البيت الأبيض يترقّب حكم المحكمة العليا بشأن صلاحيات دونالد ترمب بالرسوم الجمركية، فيما يرى باحث العلاقات الدولية هلال العبيدي، مركز ذُرا للدراسات والأبحاث، أن استخدام الطوارئ قد يضعف دور الكونجرس.

تواجه العملات المشفّرة موجة تراجع مدفوعة بخروج مؤسسي وعودة للنقد، مع انخفاض الإقبال على بتكوين وإيثيريوم بفعل التقلبات. ويوضح دوسي أن تنامي التنظيمات ودخول المؤسسات التقليدية يدمجان الأصول الرقمية.

تواجه السوق السعودية انخفاضا واضحا في قيم وأحجام التداول، حيث سجلت تداولات يوم الأحد نحو 2 مليار ريال، بانخفاض يقارب 33% مقارنة بيوم الخميس، ما جعل أي تغير في الأسهم القيادية يظهر بوضوح على المؤشر.

في قطاع التملك الجزئي للعقار، أغلقت منصة غانم جولة استثمارية بقيمة 7.1 مليون دولار بقيادة مجموعة الرميح، بهدف توسيع منتجاتها وتقديم حلول استثمارية مرنة للمستثمرين الأفراد والمؤسسات.

يتوقع أن يحدث قرار السماح للأجانب بتملك العقار في السعودية ابتداء من يناير تأثيرا فوريا على الطلب والأسعار، وأن يجذب استثمارات أجنبية ضخمة تقدر بنحو 2 مليار دولار، ما يقارب 7.5 مليارات ريال.

أشار الزهراني إلى أن "خدمات الملاحة الجوية السعودية" تعمل على مشاريع استراتيجية لتعزيز سلامة وكفاءة المجال الجوي، ورفع الطاقة الاستيعابية وكفاءة تشغيل المطارات بجانب تعزيز التعاون مع بيوت الخبرة.

حقق قطاع البنوك في السوق السعودية نمو أرباح بنحو 16% خلال الربع الثالث، مع توسع قوي في القروض بنسبة 15% على حساب تراجع هوامش الربحية، التي انكمشت بنحو 7 نقاط أساس.

الأسواق تتفاعل مع احتمالات حل النزاع الروسي الأوكراني ورفع العقوبات عن شركات نفط روسية، ما قد يزيد المعروض ويخفض الأسعار. فيما يظل العامل الجيوسياسي والطلب العالمي المحرك الرئيسي للأسواق.

السوق السعودية تعكس مكاسب هذا الأسبوع بدعم 11 ألف نقطة، بقيادة قطاع المواد الأساسية وأسهم مثل معادن المرتبطة بالمعادن النادرة، والتي استفادت من التعاون السعودي الأميركي لتوريد قطاع الدفاع.

تواصل السوق المصرية اتجاها الصاعد مدعومة بتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي، وثبات الفائدة عند مستويات مرتفعة يحافظ على تدفق الأموال، فيما تستفيد الأسهم الصغيرة والمتوسطة من تصحيحات الأسهم الكبيرة

أعادت نتائج "إنفيديا" القوية الثقة للأسواق الأمريكية، بعد موجة التراجع الأخيرة، مع طلب عالمي على الرقائق، وزخم لمراكز البيانات، رغم استمرار المخاطر الاقتصادية المرتبطة بسوق العمل، وقرارات الفيدرالي.

قالت باميلا مونجر، المحللة الرئيسية للأسواق في Vortexa، إن أسعار النفط تتحرك حالياً تحت تأثير العقوبات على روسنفت ولوك أويل، وأحجام النفط في البحر، مع زيادة المعروض من خارج أوبك بلس.

يظهر الاقتصاد المصري مؤشرات استقرار ونمو إيجابي، مدعوما بسيولة أجنبية قوية وتراجع التضخم، وتأثرا بقرارات سعر الصرف، والسياسات النقدية للبنك المركزي التي تحافظ على الاستقرار لجذب الاستثمارات الأجنبية.

بدأت السوق السعودية جلسة اليوم على تفاؤل محدود بعد نتائج أعمال مطمئنة، متأثرة بالأخبار العالمية، وانخفاضات الأسبوع، وتتصدر المعادن، والطاقة، والبنوك، القطاعات الواعدة مع انتظار ضخ سيولة جديدة.

البورصة المصرية تواصل تحقيق مستويات تاريخية مقتربة من حاجز 41 ألف نقطة بدعم البيانات الاقتصادية الكلية ونتائج أعمال قوية، مع أداء مميز للقطاع المصرفي والعقاري، والبقاء أعلى مستوى دعم عند 40 ألف نقطة.

في ظل وفرة المعروض النفطي بالأسواق العالمية. توقع نادر إيتيم أن يصل الفائض في الربع الرابع إلى نحو 3.3 ملايين برميل يوميا. وأضاف أن أسعار النفط قد تواجه ضغطا نحو التراجع نتيجة هذا الوفرة.

نائب الرئيس التنفيذي الدولي لإيرباص، فوتر فان ويرش، يتوقع طلبا قويا على الطيران بالشرق الأوسط مع الحاجة إلى 4آلاف طائرة خلال 20 عاما، منها 42% طائرات واسعة الهيكل، وهو ضعف المتوسط العالمي.