تدخل العلاقات السعودية–الأميركية مرحلة مفصلية مع زيارة تعكس رمزية استقبال لافتة، فيما تحسنت العلاقات في أواخر ولاية بايدن وتسارعت مع وصول ترمب، بالتزامن مع توسع الشراكة في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة. ويظهر صعود الاستثمارات السعودية إلى تريليون دولار كنتيجة لتركيز الرؤية على الرقائق والصناعات النوعية.

















