تدخل الأسواق العالمية أسبوع التداول الجديد وسط حالة توازن دقيقة بين الضغوط على قطاع التكنولوجيا الأميركي وتذبذب عوائد السندات وإعادة تسعير توقعات الفيدرالي، مع تراجع احتمالات خفض الفائدة في ديسمبر. وفي أوروبا، التي شهدت تراجعات متتالية مؤخرا، سجلت المؤشرات ارتفاعات طفيفة في افتتاحية اليوم، بينما بقيت الأسواق الآسيوية تحت ضغط بيانات اقتصادية. وفي أسواق السلع، عاد النفط للتراجع مع استئناف الإمدادات الروسية المتوقفة سابقا، فيما بقي الذهب تحت ضغط العوائد المرتفعة واستقرار الدولار.

















