في عام اتسم بتقلبات حادة وتباين لافت بين فئات الأصول، أعادت الأسواق العالمية رسم خريطة الأولويات الاستثمارية، بين زخم الأسهم، وضغوط العملات، ومفاجآت المعادن النفيسة. وفي هذا السياق، يرى هشام العياص، كبير المحللين الماليين في الشرق، أن العام اتسم بتباين واضح بين الأصول، إذ واصلت الأسهم الأميركية تسجيل مكاسب قوية رغم تباطؤها في نهاية الفترة، بينما برز قطاع الرقائق مدفوعا بالذكاء الاصطناعي، في حين شكلت المعادن النفيسة عنصر المفاجأة، مقابل ضعف ملحوظ في أداء العملات المشفرة.















