ناسداك على الحافة.. والأنظار تترقب نتائج إنفيديا

حافظ سهم أرامكو على مستوياته رغم ضغوط الأرباح، مع توقع استمرار ارتفاعه بنسبة 2–3% خلال الأسبوع الحالي إذا حافظ على مستويات 25.40 ريال، مدعوما بتحسن الأرباح في الربع الثالث.

بعد 7 سنوات من الانقطاع، تمكن مؤتمر "بيروت 1" من جمع مستثمرين عرب وأجانب، وفتح الباب أمام الفرص في الكهرباء والزراعة والصحة والاقتصاد الإبداعي، مع استعداد للعودة وفقا لوزير الاقتصاد عامر بساط.

أفصح الرئيس التنفيذي لمطار البحر الأحمر الدولي عن توسع الطاقة الاستيعابية لتصل إلى خمسة مبان بعد افتتاح المبنيين الثالث والرابع للرحلات الداخلية، مع استعداد المطار لافتتاح مبنى الطيران الخاص في يناير.

تتجه الأسواق السعودية نحو بعض الإيجابية بعد ارتداد الجلسات والصفقات الأخيرة. المستثمرون يراقبون تدفقات السيولة والقطاعات الرئيسية، مع توقعات بتحسن تدريجي رغم محدودية التأثير الفوري على السوق ككل.

بتكوين تتراجع بنحو 30% إلى مستويات 90–91 ألف دولار وسط ضغط من بيانات التضخم الاقتصادية وتأجيل خفض الفائدة. ورغم التخارجات، تتقدم "إيثريوم" بدعم تنظيمي وتشريعات حفزت العملة.

وزير المالية اللبناني يشير إلى استمرار دعم المؤسسات الدولية للبنان، مشيرا إلى تنفيذ مشاريع استراتيجية في الزراعة والكهرباء والمياه والتحول الرقمي لتعزيز التنمية والمصداقية الاقتصادية.

يشهد الاقتصاد المصري مؤشرات إيجابية تدعم الجنيه والاستثمارات الأجنبية. التضخم مرتفع قليلا، والسوق يترقب قرار المركزي المصري مع متابعة التدفقات العالمية وتحسن السيولة لتعزيز استقرار الأصول المحلية.

تراجعات الأسواق قبيل إعلان نتائج إنفيديا تظهر تصحيحا صحيا، وسط تساؤلات عن تأثير النمو والربحية على الشركات الكبرى وملاءمة الأصول عالية المخاطر مثل العملات المشفرة.

تشهد الأسواق حالة من الترقب قبل صدور نتائج قطاع التكنولوجيا، وسط موجة بيع يقودها القلق من تباطؤ النمو في الفصول المقبلة. ومع غياب الوضوح واستمرار ضبابية المشهد، يبرز السؤال حول مدى قوة التصحيح الحالي.

الرئيس التنفيذي لشركة هيوماين يقول إن الشركة تعيش تحولا مهما مع استكمال إعلان مشاريعها في واشنطن، مشيرا إلى رؤية تهدف إلى تعزيز حضور السعودية في الذكاء الاصطناعي عبر مراكز بيانات مبتكرة وتقنيات مطورة.

البورصة المصرية تواجه ضغوطا بيعية بعد مكاسب الأسبوع، مع بيع المؤسسات الأجنبية والعربية، وشراء المؤسسات المحلية. والأسهم العقارية والقيادية مستقرة نسبيا، بينما القطاع المصرفي تراجع.

يتحرك مؤشر السوق السعودية بمحاذاة مستوى 11 ألف نقطة وسط حذر انعكس في جني أرباح سريع، رغم دخول سيولة أعلى من 4 مليارات ريال في الجلسات الأخيرة، ليظل مستوى 11 ألف نقطة دعم رئيسية يعتمد عليها المؤشر.

تشهد الأسواق المالية تقلبات في الذهب والبتكوين مع حالة ترقب لنتائج الشركات الكبرى، خاصة في قطاع الذكاء الاصطناعي، ما يحدد مسار الأسهم ويخلق فرصا واستراتيجيات متنوعة للمستثمرين.

وقعت شركة "ألوبكو" صفقة لإنشاء مصنع بيوت مسبقة الصنع برأس مال 500 مليون دولار ما يعادل 2 مليار ريال. الإنتاج سيكون صناعي كامل يشبه صناعة السيارات، مع تركيب البيوت في الموقع خلال يومين.

محمد المحمدي: المشروعات الجارية تتجاوز 11.5 مليار ريال، تشمل برجين فاخرين في الرياض ومسكنا فاخرا في مكة ضمن وجهة مسار، إلى جانب مشروع ضخم بمساحة مليون متر مربع يوفر 5 آلاف وحدة.

يشهد قطاع الفنتك السعودي نضجا متزايدا يجذب الاستثمارات المحلية والإقليمية، مع توسع الشركات وتطوير الكفاءات المحلية، بما يعزز تنافسية المملكة وفرص الابتكار والنمو الاقتصادي في المنطقة.

أحمد القحطاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة أسس العقار، يشير إلى استمرار النمو في قطاعات سكنية وتجارية وفندقية، مع التركيز على المشاريع الكبيرة في الرياض والخمس سنوات القادمة.

يركز الصندوق المشترك بين السعودية وهونج كونج على استقطاب شركات متقدمة في قطاعات أشباه الموصلات، التقنيات المزدوجة، الروبوتات، والتكنولوجيا الخضراء، مع تعزيز سلاسل الإمداد المتقدمة.

قال الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في مجموعة روشن، إن السعودية توفر رؤية واضحة وطلبا هائلا ما يمكن الشركات الأجنبية من الاستثمار بأمان، وتأسيس مصانع تساهم في تطوير الاقتصاد ودعم الشراكات طويلة الأمد.

فيتش تتوقع نموا قويا بسوق الدين الخليجي خلال 2026 بدعم من تنويع الاقتصاد وتمويل المشاريع في السعودية والإمارات. بالتزامن مع تحسن متوقع بسيولة السوق الثانوية مع دخول السندات السعودية للمؤشرات العالمية.

حافظ سهم أرامكو على مستوياته رغم ضغوط الأرباح، مع توقع استمرار ارتفاعه بنسبة 2–3% خلال الأسبوع الحالي إذا حافظ على مستويات 25.40 ريال، مدعوما بتحسن الأرباح في الربع الثالث.

بعد 7 سنوات من الانقطاع، تمكن مؤتمر "بيروت 1" من جمع مستثمرين عرب وأجانب، وفتح الباب أمام الفرص في الكهرباء والزراعة والصحة والاقتصاد الإبداعي، مع استعداد للعودة وفقا لوزير الاقتصاد عامر بساط.

أفصح الرئيس التنفيذي لمطار البحر الأحمر الدولي عن توسع الطاقة الاستيعابية لتصل إلى خمسة مبان بعد افتتاح المبنيين الثالث والرابع للرحلات الداخلية، مع استعداد المطار لافتتاح مبنى الطيران الخاص في يناير.

تتجه الأسواق السعودية نحو بعض الإيجابية بعد ارتداد الجلسات والصفقات الأخيرة. المستثمرون يراقبون تدفقات السيولة والقطاعات الرئيسية، مع توقعات بتحسن تدريجي رغم محدودية التأثير الفوري على السوق ككل.

بتكوين تتراجع بنحو 30% إلى مستويات 90–91 ألف دولار وسط ضغط من بيانات التضخم الاقتصادية وتأجيل خفض الفائدة. ورغم التخارجات، تتقدم "إيثريوم" بدعم تنظيمي وتشريعات حفزت العملة.

وزير المالية اللبناني يشير إلى استمرار دعم المؤسسات الدولية للبنان، مشيرا إلى تنفيذ مشاريع استراتيجية في الزراعة والكهرباء والمياه والتحول الرقمي لتعزيز التنمية والمصداقية الاقتصادية.

يشهد الاقتصاد المصري مؤشرات إيجابية تدعم الجنيه والاستثمارات الأجنبية. التضخم مرتفع قليلا، والسوق يترقب قرار المركزي المصري مع متابعة التدفقات العالمية وتحسن السيولة لتعزيز استقرار الأصول المحلية.

تراجعات الأسواق قبيل إعلان نتائج إنفيديا تظهر تصحيحا صحيا، وسط تساؤلات عن تأثير النمو والربحية على الشركات الكبرى وملاءمة الأصول عالية المخاطر مثل العملات المشفرة.

تشهد الأسواق حالة من الترقب قبل صدور نتائج قطاع التكنولوجيا، وسط موجة بيع يقودها القلق من تباطؤ النمو في الفصول المقبلة. ومع غياب الوضوح واستمرار ضبابية المشهد، يبرز السؤال حول مدى قوة التصحيح الحالي.

الرئيس التنفيذي لشركة هيوماين يقول إن الشركة تعيش تحولا مهما مع استكمال إعلان مشاريعها في واشنطن، مشيرا إلى رؤية تهدف إلى تعزيز حضور السعودية في الذكاء الاصطناعي عبر مراكز بيانات مبتكرة وتقنيات مطورة.