تراجعت أسعار النفط إلى ما دون 65 دولارا للبرميل مع تلاشي علاوة المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط، ما أعاد التركيز إلى أساسيات العرض والطلب. وفي وقت أعلنت فيه موسكو نيتها زيادة إنتاجها من الخام رغم ضغوط واشنطن ومحاولاتها كبح الإمدادات الروسية، عززت نيودلهي مشترياتها من النفط الروسي مدفوعة بالخصومات الكبيرة على البراميل، في مؤشر على استمرار تحوّل خريطة الطاقة العالمية نحو الشرق.
