أسعار النفط.. بين توترات فنزويلا وضغوط المعروض الصيني

تشير تحركات السوق إلى فجوة متزايدة بين أداء الشركات الكبرى والصغرى، مع اعتماد الأخيرة على سياسة نقدية أكثر مرونة، وتنامي المخاطر المرتبطة بالائتمان وضعف تسعير التقلبات.

تعكس تحركات الأسواق حالة تفاؤل حذر، حيث يقود قطاع التكنولوجيا موجة الصعود، بينما تتوزع السيولة بين الأصول عالية المخاطر والملاذات الآمنة، في مشهد يعكس توازنًا بين الثقة والحيطة.

قال محمد سعيد، مراسل الشرق من القاهرة، إن البورصة المصرية تدرس مد جلسة التداول بنحو ساعة لرفع السيولة، وسط تراجع زخم البنوك اليوم، وترقب قرار المركزي بشأن الفائدة بعد خفض 625 نقطة أساس منذ بداية العام

قال سام حيدر، مدير مخاطر الأسواق المالية في ABN AMRO Clearing، إن ما يُعرف برالي سانتا هذا العام يميل إلى تحركات عرضية محدودة بسبب انخفاض السيولة، مع غياب اتجاه واضح للأسواق حتى نهاية السنة.

جوشوا ماهوني، كبير محللي الأسواق في Scope Markets، يرى أن توقف الفيدرالي عن خفض الفائدة يعكس الحذر، مع توقع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي وتحول طويل الأمد نحو الفضة والمعادن الثمينة.

قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن السوق المصري حافظ على 41,000 نقطة بدعم مشتريات المؤسسات، مع توقع صعود مستمر بداية العام الجديد بعد إغلاق السنة المالية.

قال علي الريامي، المدير العام السابق لتسويق النفط والغاز بوزارة الطاقة العمانية، إن توتر أميركا وفنزويلا والحصار على النفط الفنزويلي أثر محدودًا على الأسعار، مع احتمالية إغلاق آبار نفطية مستقبلًا.

قال كايل رودا إن الاستراتيجية الأمثل للتعامل مع الأسهم الأميركية عالية المخاطر تقوم على الحذر، في ظل تمركز مرتفع وتقييمات قريبة من مستويات ما قبل فقاعة الدوت كوم، مع غياب إشارات مؤكدة لخفض الفائدة

يرى كريستوفر دافس أن مكاسب الأسهم التكنولوجية قد تتخللها تصحيحات قصيرة، مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح، مؤكدًا أن استمرار الزخم يتطلب ظهور أرباح فعلية خاصة في شركات الذكاء الاصطناعي ب2026.

قال يوسف منساولا كبير محللي CPT Markets إن قراءة التضخم في أميركا جاءت أضعف من المتوقع، ما منح الفيدرالي الثقة لمواصلة خفض أسعار الفائدة، رغم تحذيرات اقتصاديين حول احتمال انحراف البيانات بعد الإغلاق

تسجل الأسواق تداولات حذرة ضمن نطاق ضيق، مع ارتفاع انتقائي للأسهم واستمرار الزخم الإيجابي من تحركات النفط والأسواق العالمية، فيما ينتظر المستثمرون بداية العام لاتخاذ خطوات أوسع.

تشهد الأسواق العالمية نهاية العام صعود الأسهم الكبرى والذهب والفضة مع تماسك بتكوين، في ظل اندفاع موسمي للمستثمرين، مع ضرورة متابعة نتائج الشركات والبيانات الاقتصادية لتقييم الزخم وتصحيحاته المحتملة.

شهدت الأسواق الخليجية انتعاشا ملحوظا مع بداية "رالي سانتا كلوز"، حيث ارتفعت الأسهم الكبرى بينما استمر المستثمرون في ممارسة الانتقائية، وسط متابعة تحركات الذهب والأسواق العالمية.

تشهد الأسواق العالمية والإقليمية تقلبات واضحة، ما يجعل تنويع المحافظ الاستثمارية بين الذهب والفضة والنحاس والأسهم العالمية والإماراتية أمرا ضروريا لتحقيق استقرار العوائد وتقليل المخاطر المحتملة.

حققت "مدن" في 2025 جذب 900 عقد صناعي وتطوير 19 مليون متر مربع وإضافة 400 مصنع جاهز، وتخطط 2026 لاستقطاب استثمارات جديدة وتعزيز المحتوى المحلي وتوسيع النشاط الصناعي.

يشهد قطاع المواد الأساسية السعودي تفاوتا واضحا في الأداء، حيث تتأثر شركات البتروكيماويات بالطلب العالمي، وشركات الأسمنت بالطلب المحلي، بينما معادن تبرز فرص نمو مستقبلية.

ارتفاع الذهب والفضة اليوم مدعوم بتوقعات خفض الفائدة، الطلب الصناعي، وسياسات البنوك المركزية، ما يعزز التدفقات الاستثمارية ويحفز أداء المعادن النفيسة.

تشهد الأسواق الأوروبية مستويات قياسية مدفوعة بارتفاع الإنفاق العسكري وتحولات هيكلية، مع استقرار نسبي قبل نهاية العام وتوقعات لمزيد من الارتفاعات.

صعود بتكوين مرتبط بتوقف شراء المؤسسات الكبرى وتدفقات صناديق ETF، مع التركيز على السيولة والمستثمرين الأمريكيين في ظل تقلبات الأسواق المشفرة.

يشكل اعتراض ناقلات النفط ضغطا نفسيا، مع احتمال تأثير على الأسعار والشحن، ويضيف عراقيل للمعروض العالمي رغم عدم وجود ترابط مباشر بين الأساطيل المختلفة.

يعتبر إطلاق قرعة "التوازن العقاري" في الرياض إعادة تنظيم للسوق العقاري، لموازنة العلاقة بين العرض والطلب، في خطوة توفر الأراضي بأسعار منخفضة، وتدعم المطورين على ضخ مشروعات سكنية متنوعة.

تضمن الاستثمارات المستمرة في النفط إنتاجا مميزا، بينما المشروعات غير النفطية، والبنية التحتية، والسياحة تعزز النمو، وتدعم زيادة السيولة مع انخفاض الفائدة نشاط القطاع الخاص بشكل مستدام.

يشهد "تاسي" حالة تذبذب تعكس صراعا بين ضغوط المسار الهابط، ومحاولات تثبيت القاع، وتوحي التحركات الحالية بإعادة بناء مراكز مؤسساتية مدفوعة بتقييمات جذابة في القطاع المالي، وتحسن الإطار التنظيمي.

تظهر الأساسيات النفطية بعض الضعف نتيجة فائض المعروض وتراجع الطلب على بعض القطاعات مثل البتروكيماويات، لكن خفض صادرات "أوبك" ومخزونات الصين عوامل تعزز السعر، مع توقع نطاق بين 60 و65 دولارا للبرميل.

تناولت مراجعة صندوق النقد الدولي لمصر الأداء الاقتصادي والهيكلي، مع التركيز على دور الدولة كمحفز ومنظم للأنشطة الاقتصادية، ودعم التمويل لسد فجوات الموازنة وتعزيز الاستثمار.

تسجل الأسواق تداولات حذرة ضمن نطاق ضيق، مع ارتفاع انتقائي للأسهم واستمرار الزخم الإيجابي من تحركات النفط والأسواق العالمية، فيما ينتظر المستثمرون بداية العام لاتخاذ خطوات أوسع.

تشهد الأسواق العالمية نهاية العام صعود الأسهم الكبرى والذهب والفضة مع تماسك بتكوين، في ظل اندفاع موسمي للمستثمرين، مع ضرورة متابعة نتائج الشركات والبيانات الاقتصادية لتقييم الزخم وتصحيحاته المحتملة.

شهدت الأسواق الخليجية انتعاشا ملحوظا مع بداية "رالي سانتا كلوز"، حيث ارتفعت الأسهم الكبرى بينما استمر المستثمرون في ممارسة الانتقائية، وسط متابعة تحركات الذهب والأسواق العالمية.

تشهد الأسواق العالمية والإقليمية تقلبات واضحة، ما يجعل تنويع المحافظ الاستثمارية بين الذهب والفضة والنحاس والأسهم العالمية والإماراتية أمرا ضروريا لتحقيق استقرار العوائد وتقليل المخاطر المحتملة.

سجل "تاسي" مكاسب لثلاث جلسات، مع تماسك عند مستويات الدعم، ويظهر تباين بين أسهم المواد الأساسية، مع احتمال استمرار ارتفاع المعادن وزيادة ضغوط "سابك" وأسمنت السعودية"، وترقب لاحتمالية زيادة المكاسب.