تاسي يتحرك في نطاق عرضي يميل للهبوط وسط غياب محفزات جديدة

أرامكو تدرس بيع أصول بمليارات لتمويل توسعات الغاز وتعزيز السيولة، وسط توقعات بدخول استثمار أجنبي. فيما فقدت السوق السعودية مستوى 11 ألف نقطة بعد تأجيل رفع ملكية الأجانب.

تراقب الأسواق النفطية المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا عن كثب، إذ قد يؤدي أي تقدم نحو السلام إلى زيادة المعروض النفطي وتخفيف الضغوط على الأسعار، بينما تبقى المخاطر الجيوسياسية قائمة.

تتأثر السيولة في السوق السعودية بتزامن الطروحات الأولية مع ضعف معنويات المستثمرين، حيث تزيد المعروضات بسرعة وتضغط على مؤشر تاسي، رغم أن هذه الطروحات قد تعيد هيكلة السوق على المدى الطويل.

تشهد السوق السعودية تراجعا مؤقتا في المؤشر العام نتيجة غياب محفزات إيجابية وارتفاع المخاطر النفسية للمستثمرين، مع تأثير الأخبار المتعلقة بقطاع الطاقة وأسهم أرامكو على تحركات السوق.

أشارت آمنة بكر إلى أن أسواق النفط تحت ضغط بسبب المخاوف من زيادة المعروض إذا انتهت الحرب الروسية الأوكرانية وتم رفع العقوبات عن النفط الروسي، ما سيتسبب في تراجع الأسعار عالميا.

تشهد الأسواق الأميركية تصحيحا صحيا بعد صعود قوي لأسهم التكنولوجيا، مع تحرك السيولة نحو الأصول القيادية، بينما يركز المستثمرون على فرص الذكاء الاصطناعي والمجالات الواعدة الأخرى.

تحركت السيولة الذكية في السوق المصرية نحو الأسهم القيادية بعد الرالي الأخير، مستندة إلى نتائج الأعمال الإيجابية والأخبار الجيدة، ما يدعم المؤشر الرئيسي ويعزز الثقة في السوق.

السوق السعودية تشهد عودة سلبية مع انخفاض أحجام التداول وسط قلق المستثمرين من النفط والجيوسياسة والنمو العالمي، بينما الاكتشافات والمعادن تمنح فرصا للنمو لبعض الشركات الكبرى.

يرى راجات بهاتاشاريا أن التراجع الأخير بالأسواق العالمية كان مؤقتا، مع احتمالات متساوية لخفض الفائدة في ديسمبر أو يناير بسبب تباطؤ سوق العمل، داعيا للاستثمار في التكنولوجيا والرعاية الصحية.

مع توسع المشاريع الكبرى وتحسن البنية التحتية في دول الخليج، تواجه الأسواق تحديات بسبب تأثير السيولة والتقييمات على معنويات المستثمرين، بينما يظل النفط العامل الأساسي للأداء العام.

أرامكو تدرس بيع أصول بمليارات لتمويل توسعات الغاز وتعزيز السيولة، وسط توقعات بدخول استثمار أجنبي. فيما فقدت السوق السعودية مستوى 11 ألف نقطة بعد تأجيل رفع ملكية الأجانب.

الأسهم السعودية تتعرض لضغوط بعد خروج تدفقات أجنبية كانت قد دخلت عقب أخبار رفع ملكية الأجانب، مع تراجع البنوك والطاقة بسبب ضعف السيولة وانخفاض النفط. ما يجعل السوق السعودية في حاجة لمحفزات جديدة.

تراقب الأسواق النفطية المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا عن كثب، إذ قد يؤدي أي تقدم نحو السلام إلى زيادة المعروض النفطي وتخفيف الضغوط على الأسعار، بينما تبقى المخاطر الجيوسياسية قائمة.

تتأثر السيولة في السوق السعودية بتزامن الطروحات الأولية مع ضعف معنويات المستثمرين، حيث تزيد المعروضات بسرعة وتضغط على مؤشر تاسي، رغم أن هذه الطروحات قد تعيد هيكلة السوق على المدى الطويل.

وول ستريت تستهل الأسبوع بزخم قوي بعد تراجع حظوظ خفض الفائدة الأسبوع الماضي، إذ ساهم تحسن التوقعات الاقتصادية وملف الرقائق في انعاش شهية المخاطرة ورفع "S&P 500" بـ1.55%، محققا ثاني أفضل جلسة منذ مايو.

تشهد السوق السعودية تداولات محدودة وسط حذر المستثمرين، مع ترقب لتقييمات أسعار الفائدة والأداء العالمي، ما يجعل الحركة الهادئة مؤشرا على انتظار فرص استثمارية أكبر.

تتحرك المؤشرات الآسيوية داخل مرحلة دقيقة تتباين فيها القوى الداعمة والضاغطة، إذ تواجه بعض الأسواق اختبارات فنية مهمة، بينما تحاول أخرى الحفاظ على زخم صعودي رغم ضعف الشهية الاستثمارية.

تكبدت الأسهم والسلع خسائر كبيرة الأسبوع الماضي. وشهد النفط أسوأ أسبوع منذ أكتوبر، فيما تراجع الذهب بشكل محدود فوق مستويات دعم نفسية. وواصلت العملات المشفرة الهبوط مع تراجع بتكوين لأدنى مستوى منذ أبريل

القطاع العقاري السعودي يتراجع 12% منذ مطلع العام، لكن التصحيح يعد صحيا وفق المحلل محمد زيدان. بينما ارتفاع الفائدة وتباطؤ المعنويات أدى للتراجع، فيما توفر مستويات الدعم عند 3 آلاف نقطة فرصة للصعود.

تباينت الأسهم العقارية بالمملكة عقب إعلان السماح للأجانب بالتملك بدءا من يناير، مع استمرار غياب التفاصيل حول نطاق التملك والشروط النهائية، ما يجعل المستثمرين يلجأون لصناديق استثمارية لحين وضوح الصورة

القطاع البنكي يضغط على السوق السعودية بسبب معدلات الفائدة وانخفاض السيولة، لكن التقييمات التقليدية تجعل المستويات الحالية جذابة للشراء المتوسط والطويل.

أعلنت "إنفيديا" عن أداء مالي قوي بدعم من الطلب العالمي على الذكاء الاصطناعي، رغم أن الشركة في مسار توسع مستمر، وسط إشارات طبيعية لتباطؤ نسب النمو المستقبلية، لكن يبقى التفاؤل مدعوم بزخم المستمثرين.

يشهد سهم معادن مكاسب متواصلة مدعومة بأساسيات قوية وارتفاعات الذهب. السوق يراقب مستويات الدعم والفنيات لتحديد الاتجاه المتوسط والطويل، مع مراقبة تأثير الضغوطات السلبية على الأسعار.