النفط بين دعوات تشديد العقوبات.. وتوقعات فائض المعروض يضغط على الأسعار

أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب الأسواق مع قفزة أوراكل بدعم الذكاء الاصطناعي، فيما يتوقع بيتر فوريه من Ninety One أن الفيدرالي الأميركي يتجه لخفض الفائدة بـ50 نقطة أساس قريبا، لكن بوتيرة تدريجية.

الأسهم الأوروبية تتراجع تحت ضغوط قطاع الأدوية وتراجعات في أسهم السيارات، فيما تزيد الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الأوروبية الضغوط على ربحية الشركات وتحد من قدرتها على مجاراة الزخم الأميركي.

قال شريف الجبلي، مؤسس ورئيس مجموعة بولي سيرف الاستثمارية إن مشروعات التوسع في الأسمدة الفوسفاتية ستضاعف الإنتاج وتفتح آفاقا للنمو، موضحا أن زيادة رأس المال لن تمس استقرار الشركة وأن الهدف تلبية الطلب.

تراجع التضخم في مصر يفتح المجال أمام قرارات نقدية أكثر مرونة من البنك المركزي، مما يعزز الثقة في السوق المصرية ويشجع على الاستثمارات مع توقعات إيجابية للبورصة والاقتصاد الكلي.

قال شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية المصري، إن الوزارة تستهدف تنويع مصادر استيراد السلع الاستراتيجية، مشيرا إلى أن حجم الاستيراد المتوقع للقمح حتى نهاية العام المالي يقدر بـ5 ملايين طن.

أسعار النفط ترتفع بفعل التوترات الإقليمية والعقوبات المحتملة على روسيا، لكن توقعات زيادة المخزونات العالمية تنذر بضغط هبوطي قادم. بارني غراي يرى أن مسار السوق سيبقى رهين توازن المعروض والطلب.

في تصريح لـ"الشرق"، أعلن رئيس أوراسكوم المالية عن صندوق "Foundation Ventures" بقيمة 25 مليون دولار مع خطة للتوسع إلى 75 مليونا، لدعم الشركات الناشئة في مصر بقطاعات السياحة والزراعة والذكاء الاصطناعي.

تترقب الأسواق قراءة التضخم الأميركي قبل اجتماع الفيدرالي المقبل، وسط توقعات بخفض بمقدار25 نقطة أساس إذا جاءت ضمن التوقعات، لكن أي ارتفاع إضافي خاصة بقطاع الخدمات قد يقلص احتمالات الخفض في نوفمبر.

أسعار النفط تواجه ضغوطا رغم زيادة إنتاج أوبك+ بواقع 137 ألف برميل يوميا. بول هيكن يرى أن الطلب الصيني سيحافظ على تماسك الأسعار قرب 60 دولارا للبرميل رغم قوة الدولار والعقوبات على روسيا.

الأسواق الأميركية تتجاهل التوترات الجيوسياسية وتترقب بيانات التضخم الخميس المقبل لتحديد مسار الفائدة. في حين عزز ضعف بيانات الوظائف توقعات خفض الفائدة ما بين 25 إلى 50 نقطة أساس.

وأشار الرشيد إلى أن الضغوط لا ترتبط بالتقييم فقط، بل بتأثيرات أوسع على قطاع التطوير العقاري، خاصة مع توالي إعلانات خضوع الأراضي لرسوم "الأراضي البيضاء"، وهو ما انعكس على معظم أسهم القطاع.

أندية دوري روشن مطالبة بإعداد استراتيجية تسويقية وتجارية للحصول على الرخصة الآسيوية، مع غرامات تبدأ بـ200 ألف ريال. الرمان أوضح أن القرار يعزز إيرادات الأندية عبر تطوير العلامة التجارية وزيادة التفاعل

القروض المصرفية السعودية تسجل نموا مدفوعا بالمشاريع الحكومية الضخمة، لكن حصتها لا تتجاوز 7% من الإجمالي. بينما يتوقع شيرو جوش زيادة لجوء البنوك لأسواق الدين الدولية لتلبية الطلب المتزايد.

حقق قطاع التجزئة السعودي نموا مدعوما بزيادة الإنفاق السياحي ومواسم رمضان والحج، لترتفع إيرادات الشركات المدرجة إلى 16 مليار ريال بزيادة 6%. وأوضح رمزي أن التوسع الجغرافي والرقمي عزز تنافسية الكبار.

أعلنت شركة Book Me الناشئة في مجال التذاكر الإلكترونية عن خطتها للوصول إلى مليون مستخدم في السعودية خلال 2025، وتحقيق 20 مليون دولار إيرادات سنويا عبر التوسع في قاعدة المستخدمين.

أوضح الفراج أن ضعف سيولة السوق السعودية جاء نتاج التوترات الجيوسياسية لا الأساسيات، مع تراجع التداولات 50% عن 2024. وأي تدفقات جديدة قد تحرك ارتدادا سريعا يقوده قطاعا البنوك والبتروكيماويات.

سجلت السوق الموازية 123 إدراجا منذ 2017، لكن ضعف السيولة والتغطية أدى لإلغاء بعض الطروحات بسبب قلة المستثمرين المؤهلين، وتركز الصناديق في "تاسي"، وغياب متعهد التغطية، ما يعكس ترابطا مع تراجع تاسي.

يتوقع ماكجواير أن تبقى الأسواق في حالة ترقب حتى اجتماع الفيدرالي، مرجحا خفض الفائدة بربع نقطة أساس، مقابل احتمال ضعيف لا يتجاوز 7% لخفض بنصف نقطة. كذلك استمرار الضغوط على العملة الأميركية.

أسعار النفط تبقى مرتفعة بفعل تهديدات ترمب بفرض عقوبات ورسوم على الصين والهند، فيما أكد جان لويجي ماندروزاتو أن صعود برنت فوق 80 دولاراً لن يستمر مع ضعف الطلب وزيادة الإمدادات.

شجع خفض الفائدة المستثمرين على التوجه للبورصة والذهب. ما دفع السوق المصري للصعود 13% منذ يونيو ويقترب من 35200 نقطة، مدعوما بالقطاع العقاري. في حين قد تدفع الطروحات الحكومية السوق لتجاوز 36 ألف نقطة.

أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب الأسواق مع قفزة أوراكل بدعم الذكاء الاصطناعي، فيما يتوقع بيتر فوريه من Ninety One أن الفيدرالي الأميركي يتجه لخفض الفائدة بـ50 نقطة أساس قريبا، لكن بوتيرة تدريجية.

الأسهم الأوروبية تتراجع تحت ضغوط قطاع الأدوية وتراجعات في أسهم السيارات، فيما تزيد الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الأوروبية الضغوط على ربحية الشركات وتحد من قدرتها على مجاراة الزخم الأميركي.

قال شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية المصري، إن الوزارة تستهدف تنويع مصادر استيراد السلع الاستراتيجية، مشيرا إلى أن حجم الاستيراد المتوقع للقمح حتى نهاية العام المالي يقدر بـ5 ملايين طن.

أسعار النفط ترتفع بفعل التوترات الإقليمية والعقوبات المحتملة على روسيا، لكن توقعات زيادة المخزونات العالمية تنذر بضغط هبوطي قادم. بارني غراي يرى أن مسار السوق سيبقى رهين توازن المعروض والطلب.

في تصريح لـ"الشرق"، أعلن رئيس أوراسكوم المالية عن صندوق "Foundation Ventures" بقيمة 25 مليون دولار مع خطة للتوسع إلى 75 مليونا، لدعم الشركات الناشئة في مصر بقطاعات السياحة والزراعة والذكاء الاصطناعي.

تترقب الأسواق قراءة التضخم الأميركي قبل اجتماع الفيدرالي المقبل، وسط توقعات بخفض بمقدار25 نقطة أساس إذا جاءت ضمن التوقعات، لكن أي ارتفاع إضافي خاصة بقطاع الخدمات قد يقلص احتمالات الخفض في نوفمبر.

أسعار النفط تواجه ضغوطا رغم زيادة إنتاج أوبك+ بواقع 137 ألف برميل يوميا. بول هيكن يرى أن الطلب الصيني سيحافظ على تماسك الأسعار قرب 60 دولارا للبرميل رغم قوة الدولار والعقوبات على روسيا.

الأسواق الأميركية تتجاهل التوترات الجيوسياسية وتترقب بيانات التضخم الخميس المقبل لتحديد مسار الفائدة. في حين عزز ضعف بيانات الوظائف توقعات خفض الفائدة ما بين 25 إلى 50 نقطة أساس.

في حديث لـ"الشرق"، قال الملياردير المصري نجيب ساويرس، إن الاتجاه لدمج شركاته تحت مظلة "أوراسكوم للاستثمار" لن يغير من خطط الطرح الخاص بالشركة في السوق المالية بالإمارات.

أسعار النفط ترتفع مطلع الأسبوع رغم زيادة "أوبك+"، إذ كانت الأسواق قد سعرت القرار مسبقا. كوفاتاريو يرى أن الخطوة تستهدف الحصة السوقية، فيما دعمت التوقعات بعقوبات أميركية جديدة على روسيا الأسعار.