يشهد الاقتصاد الأميركي لحظة مفصلية وسط تضخم متصاعد وضغوط سياسية على صناع القرار النقدي، فيما تتجه أنظار المستثمرين إلى سياسات الفيدرالي وتأثيرها على الأسواق. وفي هذا السياق، أوضح بيتر شيف كبير الاقتصاديين في Euro Pacific Capital، أن خفض الفائدة قد يشعل التضخم بدل السيطرة عليه، محذرا من فقدان الثقة بالدولار والسندات الأميركية، ومتوقعا تدفقات أكبر نحو الذهب.
