أسبوع فوق رمال متحركة.. الأسواق تترنح بين الذهب والدولار

تعيش أسواق النفط مرحلة دقيقة وسط تزايد الضغوط الجيوسياسية والاقتصادية، حيث تلوح في الأفق تقلبات حادة بسبب الرسوم الجمركية الجديدة وقرار تحالف "أوبك بلس" برفع معدلات الإنتاج.

في ظل الحرب التجارية العالمية وارتفاع وتيرة الرسوم، بدأت دول عديدة بمراجعة سياساتها الاقتصادية واستراتيجياتها التجارية، ومن بينها العراق الذي يراقب عن كثب تداعيات هذه السياسات على اقتصاده الوطني.

أنهى مؤشر السوق السعودية الأسبوع الماضي بتراجع 3.2% وسط تقلبات حادة طالت الأسواق العالمية بفعل التوترات التجارية. ورغم ذلك، ظهرت إشارات تهدئة بعد تفاؤل ترمب بشأن المحادثات مع الصين

في إطار تعزيز البنية التحتية الرقمية في العراق، ذكرت هيام الياسري، وزيرة الاتصالات العراقية، قرب توقيع عدة عقود هامة مع شركات دولية، تهدف إلى تطوير مشاريع استراتيجية في مجال التكنولوجيا والاتصالات.

قرار ترمب باستثناء الهواتف الذكية من الرسوم الجمركية كان اعترافاً ضمنياً بصعوبة فك الارتباط مع التكنولوجيا الصينية. هذا القرار خفف الضغط على شركات مثل أبل، لكنه أحدث ارتباكا في المخزون وسلاسل الإمداد

شهد العراق في الآونة الأخيرة تحولات كبيرة في قطاع المدفوعات الإلكترونية، حيث تتجه المصارف العراقية إلى تنفيذ قرارات هامة، أبرزها تحويل المدفوعات الحكومية إلى نظام المدفوعات الإلكترونية فقط.

في خطوة تعكس تحسن البيئة الاستثمارية في العراق، بدأت الشركات الأميركية الكبرى في التوجه نحو السوق العراقية، مستفيدة من التشريعات القانونية المتطورة والبيئة الأمنية المستقرة التي توفرها البلاد.

في ظل التصعيد المستمر في الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، بات واضحا أن تداعيات هذه السياسات لا تقتصر على طرفي النزاع، بل تمتد لتطال اقتصادات المنطقة العربية، التي تعتمد بشكل أساسي على صادرات الطاقة.

تثير قرارات ترمب، بفرض رسوم جمركية وصلت إلى 145%، جدلا واسعا حول مدى جدواها. فبينما تروج واشنطن لهذه السياسات باعتبارها تحقق اتفاقات عادلة، يرى خبراء الاقتصاد أنها قد تقود لكساد عالمي

بين الترقب والحذر، تجددت المحادثات بين طهران وواشنطن وسط تغيرات إقليمية وتحديات دولية تفرض على الطرفين إعادة حساباتهما. المفاوضات، التي بدأت بإشارات إيجابية، تعكس رغبة مشتركة في تجنب التصعيد

أعلن عمر ركاش، المدير العام لترقية الاستثمار، توقيع شركات جزائرية وصينية عددا من الاتفاقيات لإطلاق مشاريع جديدة، في خطوة تعكس تعميق الشراكة الاقتصادية بين البلدين.

التقلبات مستمرة في الأسواق العالمية بفعل الغموض المرتبط بالرسوم الأميركية وحظر تصدير رقائق إنفيديا. أوروبا بدورها تخشى الإغراق التجاري من الصين، ما يفاقم الضغوط.

استثمارات إنفيديا في بنية الذكاء الاصطناعي بأميركا، والتي تقدر بنصف تريليون دولار، تتزامن مع فرض قيود جديدة على تصدير الرقائق للصين، والقيود الأميركية قد تدفع الصين لتسريع الابتكار المحلي في الرقائق

تشهد الأسواق الأميركية تقلبات حادة رغم نتائج بنكية إيجابية، وسط ضبابية بسبب الرسوم الجمركية والتوتر التجاري مع الصين، فيما يبقى الفيدرالي في موقف صعب بين التضخم والنمو الضعيف.

كسر اليورو مسارا هابطا دام 17 عاما، ما قد يمثل نقطة تحول فنية. بالمقابل، يسجل الين الياباني مكاسب قوية مقابل الدولار بعد تراجعه بأكثر من 10% منذ يناير، بدعم تقاطع فني سلبي على الدولار

في مفارقة لافتة، تراجعت الأسواق الآسيوية رغم صدور بيانات اقتصادية إيجابية من الصين، على رأسها نمو الناتج المحلي الإجمالي بدعم من إجراءات التحفيز لكن هذه الأرقام لم تطمئن المستثمرين.

وسط تقلبات الأسواق العالمية وتراجع شهية المخاطرة، يعود الذهب إلى دائرة الأمان، مدفوعا بتوترات جيوسياسية ومخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي، خاصة في ظل التصعيد المستمر بين الصين والولايات المتحدة.

في مشهد يعكس تطور الفروسية السعودية وتداخلها العميق بالاقتصاد والثقافة، أصبحت بطولات الخيل في المملكة محركا حقيقيا للقطاعات الاستثمارية والسياحية، فضلا عن دورها في تعزيز الهوية الوطنية

إغلاق مؤشر السوق السعودية فوق 11,600 نقطة يُعد فنيا مهما لكنه لم يعكس زخما إيجابيا واسعا؛ فالتداولات بقيت ضعيفة، والارتفاع جاء من شركات محدودة، وأداء قطاع الاتصالات يعكس تفاؤلا بنمو الأرباح

قطاع المصارف يواصل أداءه الإيجابي باستثناء بنك "الأول"، الذي يتوقع أن تتراجع أرباحه 9٪ رغم نتائج قوية في الربع الأول. يعود ذلك لانخفاض التداولات وتباطؤ أرباح القطاع، بينما يستمر التفاؤل تجاه بنوك أخرى

أعلن عمر ركاش، المدير العام لترقية الاستثمار، توقيع شركات جزائرية وصينية عددا من الاتفاقيات لإطلاق مشاريع جديدة، في خطوة تعكس تعميق الشراكة الاقتصادية بين البلدين.

التقلبات مستمرة في الأسواق العالمية بفعل الغموض المرتبط بالرسوم الأميركية وحظر تصدير رقائق إنفيديا. أوروبا بدورها تخشى الإغراق التجاري من الصين، ما يفاقم الضغوط.

استثمارات إنفيديا في بنية الذكاء الاصطناعي بأميركا، والتي تقدر بنصف تريليون دولار، تتزامن مع فرض قيود جديدة على تصدير الرقائق للصين، والقيود الأميركية قد تدفع الصين لتسريع الابتكار المحلي في الرقائق

تشهد الأسواق الأميركية تقلبات حادة رغم نتائج بنكية إيجابية، وسط ضبابية بسبب الرسوم الجمركية والتوتر التجاري مع الصين، فيما يبقى الفيدرالي في موقف صعب بين التضخم والنمو الضعيف.

كسر اليورو مسارا هابطا دام 17 عاما، ما قد يمثل نقطة تحول فنية. بالمقابل، يسجل الين الياباني مكاسب قوية مقابل الدولار بعد تراجعه بأكثر من 10% منذ يناير، بدعم تقاطع فني سلبي على الدولار

في مفارقة لافتة، تراجعت الأسواق الآسيوية رغم صدور بيانات اقتصادية إيجابية من الصين، على رأسها نمو الناتج المحلي الإجمالي بدعم من إجراءات التحفيز لكن هذه الأرقام لم تطمئن المستثمرين.

أغلقت السوق السعودية أمس على استقرار نسبي، في وقت يشهد فيه مؤشر تاسي حالة من الحذر والترقب. فبينما لا تزال أسعار النفط ثابتة نسبيا، تواصل الأسواق العالمية مراقبة التطورات الحاسمة في الحرب التجارية.

شركة "Energic" السعودية دخلت السوق الأميركي بأكثر من 80 ألف شاحن كهربائي، وتخطط لتوسيع أعمالها في المملكة والعالم وسط تحول متسارع نحو السيارات الكهربائية.

صناديق الملكية الخاصة تتجه للخليج مع تراجع شهية المستثمرين الغربيين. عواد: المنطقة مصدر تمويل بديل وناضج، والحكومات توازن بين الربحية والتنمية. الطاقة والتكنولوجيا تتصدران الاهتمام.

تواصل القارة الإفريقية جذب الأنظار كوجهة واعدة للاستثمار في القطاع التقني، حيث يُتوقع أن يصل حجم اقتصاد تقنيات المدفوعات والاقتصاد الرقمي إلى 1.5 تريليون دولار خلال السنوات القادمة.