سجلت السوق السعودية في 2025 واحدا من أكبر التراجعات ضمن مؤشرات MSCI العالمية، ليأتي ثانيا بعد الدنمارك رغم نمو الأرباح المجمعة وصدور نتائج مالية إيجابية لعدد من القطاعات. بدوره، يرى إبراهيم النويبت، الرئيس التنفيذي لـ"قيمة المالية"، أن هذا الأداء انعكس عن توازن معقد بين عوامل خارجية أبرزها تراجع أسعار النفط وتأخر دورة خفض الفائدة، وعوامل داخلية أبرزها توسع مسارات الاستثمار بين الصكوك والسندات والطروحات الجديدة مما شتت السيولة.



















