أثار تزامن خطاب القيادة الصينية مع الجدل حول أرقام النمو تساؤلات عن مسار الاقتصاد وأدوات التحفيز. زميل أول في مركز الابتكار الدولي للحوكمة "CIGI"، إينار تانجين، اعتبر أن الخطاب يتجه نحو التهدئة أكثر من الإقرار بالأزمة، مشيرًا إلى أن تشديد الرقابة على القادة المحليين يهدف لوقف المشاريع الوهمية وتعزيز التركيز على نتائج طويلة الأجل لاستعادة ثقة المستثمرين.
















