الاقتصاد يستعيد بريقه.. البورصة المصرية تعانق 40 ألف نقطة بثقة متجددة

يرى رزفي أن تراجع النفط تصحيحا مؤقتا، متوقعا أن يكون متوسط الأسعار حتى نهاية 2026 بين 65 و68 دولارا، وقد ينخفض إلى 57-58 دولارا إذا ضعف الطلب. وذلك بحسب صادرات النفط البحري، إنتاج أوبك، والطلب في آسيا

صناعة الشحن تمر بتحولات كبرى مع توسع الإنتاج الآسيوي وارتفاع الطلب 4%. د. إبراهيم يرى أن اضطرابات البحر الأحمر ما زالت تربك المرور رغم بحث "ميرسك" العودة لقناة السويس، فيما زادت كلفة التأمين والوقود.

قد تواجه شي إن غرامات أوروبية تصل إلى 6% من الإيرادات بعد إخضاعها لقانون الخدمات الرقمية (DSA). ويقول عباس ترحيني إن عدم الامتثال للتشريعات الخاصة بالمحتوى والشفافية قد يهدد وجود الشركة في أوروبا.

الاقتصاد الأميركي يعيش حالة غموض حادة بفعل الإغلاق الحكومي وتعطل البيانات، ما أربك الفيدرالي والمستثمرين. د. حسن عبيد يوضح أن غياب المؤشرات يدفع رؤوس الأموال نحو الملاذات الآمنة.

تراجع السيولة في سوق الكريبتو طبيعي، وفق تشارلز دوسي من dYdX Foundation، نتيجة عمليات بيع وتصحيح واسع، بينما تمنح القوانين الأميركية الجديدة وضوحًا أكبر، ما يمهّد لعودة الزخم في العام المقبل.

المملكة تختتم بنجاح استضافة نهائيات رابطة محترفات التنس للمرة الثانية، بجوائز تتجاوز 15 مليون دولار. بدوره، أعلن الاتحاد السعودي للتنس إدراج لعبة التنس في المناهج المدرسية للبنين والبنات.

شراكة استراتيجية بين "عاجل" والصندوق الصناعي للاستثمار، لتكون أول استثمار للصندوق في شركة ناشئة، وذلك بهدف تمكين الشركاتالصغيرة والمتوسطة وتطوير وتعزيز كفاءة سلاسل الإمداد الصناعي.

استضافة المملكة للدورة الـ26 لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة يعزز حضور السعودية السياحي وتفتح نافذة استثمارية لجازان. في حين يُمكن الربط بين البنية التحتية، التمويل، والذكاء الاصطناعي من رفع جودة السياحة

تراجعت أرباح قطاع الأسمنت السعودي بالربع الثالث رغم ارتفاع الطلب لـ55 مليون طن بحلول نهاية العام، بسبب فائض المعروض والضغط على الأسعار. حيث أثرت تكلفة الإنتاج والفوائد على الهوامش والتوزيعات النقدية.

يرى رزفي أن تراجع النفط تصحيحا مؤقتا، متوقعا أن يكون متوسط الأسعار حتى نهاية 2026 بين 65 و68 دولارا، وقد ينخفض إلى 57-58 دولارا إذا ضعف الطلب. وذلك بحسب صادرات النفط البحري، إنتاج أوبك، والطلب في آسيا

برانديلي: أبرز عوامل تحريك أسواق النفط في الفترة المقبلة، ستكون علاقة ترمب وبوتين بعد إعفاء المجر من العقوبات، كذلك الوضع النفطي في فنزويلا، الدولة التي تمتلك أكبر احتياطيات نفطية.

يرى رزفي أن تراجع النفط تصحيحا مؤقتا، متوقعا أن يكون متوسط الأسعار حتى نهاية 2026 بين 65 و68 دولارا، وقد ينخفض إلى 57-58 دولارا إذا ضعف الطلب. وذلك بحسب صادرات النفط البحري، إنتاج أوبك، والطلب في آسيا

تشهد الأسواق الأوروبية والأميركية تقلبات متباينة في ظل استمرار الضغوط البيعية وارتفاع تقييمات الأسهم، بينما يراقب المستثمرون سوق العوائد والدولار عن كثب، مع ترقب أي قرارات محتملة لتخفيض أسعار الفائدة.

مع استمرار الضغوط على التضخم، قرر بنك إنجلترا تثبيت أسعار الفائدة، لكن الانقسام داخل اللجنة يعكس حالة من عدم اليقين، بينما تترقب الأسواق أي خفض محتمل قبل نهاية العام.

تسود الأسواق العالمية خاصة الأميركية حالة ترقب لقرار المحكمة العليا حول رسوم ترمب، إذ قد يعيد تشكيل مسار السياسة الاقتصادية، ويؤثر على حركة رؤوس الأموال وأسعار النفط والذهب، في ظل تضخم وضبابية حكومية.

يمنح صندوق تمويل صناعة السيارات في مصر، حوافز نقدية وغير نقدية لدعم الشركات المنتجة للسيارات الصديقة للبيئة، مستندا إلى خطط الإنتاج وتقديرات الطلب، لتعزيز الصناعة الوطنية وتحقيق التحول المستدام.

تواصل البورصة المصرية مسارها الصاعد مدفوعة بانتعاش الاقتصاد وتحسن مؤشرات القطاعات الحيوية مثل العقارات والسياحة والمصارف، إضافة إلى خفض الفائدة الذي زاد من جاذبية الأسهم للمستثمرين المحليين والأجانب.

يرى ماهيشواري أن الطلب العالمي على الطاقة يتزايد مدفوعا بالنمو الصناعي، معتبرا الغاز وقودا انتقاليا رئيسيا لعقود قادمة، كما أشار إلى أن الشرق الأوسط منطقة محظوظة لامتلاكها الكثير من مصادر الطاقة.

أوضح مونتي صفي الدين، رئيس قسم أبحاث السوق في Capital.com، أن المكاسب في الأسهم الأميركية مدعومة بأرباح أفضل من التوقعات رغم إغلاق الحكومة، بينما الذهب يظل خيار تحوط للمستثمرين بسبب توقعات الفيدرالي.

قال إحسان الحق، محلل أول لقطاع الطاقة في Petroleum Economist إن قرار أوبك بلس بتجميد زيادات الإنتاج يعكس حرص المنظمة على موازنة العرض والطلب في الأسواق الأميركية والأوروبية خلال الربع الأول من 2026.

بعد مكاسب أكتوبر، تشهد البورصة المصرية موجة تصحيح محدودة وجني أرباح، تتركز في بعض الأسهم القيادية، بينما يواصل القطاعان العقاري والسياحي قيادة الزخم بدعم من احتفالية افتتاح المتحف الكبير.