في أعقاب فوز ممداني في نيويورك، شدد الخبراء على أن الديمقراطيين يتعاملون مع النتيجة بحذر، محافظين على مصالح الحزب دون التضحية بمصالح الأفراد. وأوضح أنتوني دايفس جونيور، المسؤول السابق في حملة إليزابيث وارن الرئاسية، أهمية التركيز على المشاريع المحلية، فيما ركز تيم فيليبس، المسؤول السابق لجمعية Americans For Prosperity المحافظة، على توسيع قاعدة الناخبين لتعزيز التفوق الانتخابي. من جهته، رأى مارك ألبرت، مؤسس شركة Media Advisory Experts، أن استراتيجية مواجهة ترمب والسياسات الجمهورية تتطلب موازنة دقيقة بين أهداف الحزب والمصالح المحلية لضمان تنفيذ المشاريع والسياسات بفعالية.


















