رغم الإغلاق الحكومي.. الاقتصاد الأميركي على المسار الصحيح

تزايد الحديث عن فقاعة الائتمان الخاص في ظل مضاربات بقطاعات الذكاء الاصطناعي، ويرى وبرت أو ليري، رئيس تنفيذي مشارك لـ"Oaktree Capital Management"، أن فرص النمو قائمة في الأسواق السعودية لانفتاحها.

عمليات جني أرباح طبيعية تطال الأسهم الصغيرة والمتوسطة بعد مكاسب قوية منذ بداية العام، وسط زخم تداولات مرتفع وزيادة في حصة الأجانب. فيما يبقى القطاع المصرفي متماسكا والعقار يلمع بدعم السياحة.

قدّمت "مبادرة مستقبل الاستثمار" من الرياض في يومها الأول رسائل لتحرير الأسواق ودعم الاستثمارات النوعية، والتحول نحو قطاعات جديدة تشمل الذكاء الاصطناعي والترفيه والسياحة، والاقتصاد غير النفطي.

السوق السعودية تواصل مكاسبها للجلسة الثالثة مدعومة بنتائج مالية إيجابية وتفاؤل حول مبادرة مستقبل الاستثمار، حيث تبرز قوة الشركات المرتبطة بالاقتصاد المحلي مقابل ضغوط على الشركات المنكشفة عالميا.

قالت كاثي وود، الرئيسة التنفيذية لشركة آرك إنفستمنت، إن الذهب وبتكوين يمثلان مخزنًا للقيمة، لكن الابتكار التكنولوجي سيقلل من دور الذهب مستقبلًا، مع تزايد ثقة الأجيال الشابة في الأصول الرقمية.

قال عاصم البعيني، مراسل الشرق للأخبار، إن جلسة وزير الطاقة شكلت محورًا رئيسيًا بمبادرة مستقبل الاستثمار، حيث استعرضت السعودية مشاريعها في الطاقة النظيفة ومراكز البيانات والذكاء الصناعي.

الأسواق الأميركية تواصل مكاسبها بدعم من نتائج مالية إيجابية وتراجع المخاطر التجارية بين واشنطن وبكين. المحللة سارة تتوقع استمرار الزخم الصعودي للأسهم، وتشير إلى أن تراجع الذهب مؤقت بعد جني الأرباح.

ارتفع مؤشر السوق السعودية "تاسي" 0.5% مسجلا أكبر مكسب يومي منذ 15 أكتوبر، مدعوما بسهم الأهلي السعودي الذي صعد 1.7%. ورغم هدوء الراجحي، حافظت السوق على زخمها الإيجابي بفضل أرامكو.

شركة "M42" تطلق أعمالها رسميا في السعودية ضمن خطة لتعزيز الرعاية الصحية الرقمية ودعم رؤية 2030. بدوره، أشار قابلي إلى التعاون المثمر مع السعودية خلال 12 عاما عبر 40 مركزا لغسيل الكلى في 33 مدينة.

رئيس البنك الإسلامي للتنمية محمد الجاسر، يشدد على أن التنمية الاقتصادية يجب ألا تتوقف رغم الأزمات السياسية، مشيرا إلى دور الذكاء الاصطناعي في تسريع النمو وخلق وظائف جديدة.

تستعد شركة "الديار العربية" لطرح 30% من أسهمها في السوق السعودية، وسط مؤشرات إيجابية على استقطاب المستثمرين، وقال معمر العطاوي، رئيس مجلس إدارة الشركة، إن الاستثمار في المملكة خطوة استراتيجية مهمة.

الرئيس التنفيذي لشركة "آلات" يعلن بدء تصنيع الحواسيب والخوادم في الرياض هذا العام، والهواتف الذكية العام المقبل، ضمن خطة لدعم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة.

ترتفع السوق السعودية بدرجة طفيفة مدفوعة بتفاؤل عالمي حول خفض الفائدة وترقب اتفاق تجاري بين أميركا والصين، بينما يركز المستثمرون على الأسهم القيادية وسط حذر يسبق إعلان قرارات الفيدرالي، ونتائج الشركات.

تستعد شركة طيران دلتا الأميركية لتشغيل رحلات مباشرة بين أتلانتا والرياض، بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، في خطوة تعكس ثقة أميركية في الاستثمار داخل السعودية والتحولات الاقتصادية الجارية فيها.

ارتفع مؤشر السوق السعودية "تاسي" 0.5% مسجلا أكبر مكسب يومي منذ 15 أكتوبر، مدعوما بسهم الأهلي السعودي الذي صعد 1.7%. ورغم هدوء الراجحي، حافظت السوق على زخمها الإيجابي بفضل أرامكو.

السوق السعودية تواصل مكاسبها للجلسة الثالثة مدعومة بنتائج مالية إيجابية وتفاؤل حول مبادرة مستقبل الاستثمار، حيث تبرز قوة الشركات المرتبطة بالاقتصاد المحلي مقابل ضغوط على الشركات المنكشفة عالميا.

قال أحمد الرشيد، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، إن السوق السعودية تميل إلى الهدوء رغم المؤشرات الإيجابية في القياديات، مشيرًا إلى أن حالة الترقب للأحداث الدولية تجعل المتعاملين أكثر حذرًا وانتقائية.

قال المحلل المالي محمد زيدان إن مؤشر السوق السعودي تاسي ما زال محافظًا على الاتجاه الإيجابي منذ ارتداده من قاع سبتمبر، رغم التقلبات القصيرة، مشيرًا إلى أن القطاع البنكي قاد المكاسب الأخيرة.

قال أحمد الرشيد، المحلل المالي في صحيفة الاقتصادية، إن تراجع المؤشر السعودي اليوم جاء بعد موجة ارتفاعات سابقة، موضحًا أن السوق لا تزال تحافظ على زخم إيجابي مع تداولها فوق المتوسطات القصيرة والطويلة.

محمد الفراج، رئيس أول لإدارة الأصول في أرباح كابيتال، أوضح أن صمود تاسي يعكس ثقة السوق بدعم من نتائج الشركات والبنوك القياسية. وأشار إلى أن تراجع أرباح تداول يعود لانخفاض أحجام التداول وزيادة التكاليف

تمركز المستثمرون حول سهم أرامكو بعد عودته للتقييمات العادلة بدعم من ارتفاع أسعار النفط وتفاؤل الطلب، فيما وقعت معادن تحت ضغط الذهب. كما انعكس تباين الأداء على السوق التي أنهت التداولات بإغلاق إيجابي

شهدت السوق السعودية اليوم تراجعا محدودا نتيجة جني أرباح بعد ارتفاعات سابقة، مع شراء خفيف قلص الخسائر، فيما فاقت نتائج بنك الأهلي التوقعات، ما يعزز ثقة السوق ويضمن تماسك القطاع البنكي

تاسي يسجل جلسة أقل نشاطا بعد موجة ارتفاع استمرت خمسة أسابيع، متراجعا في قيم التداول بنحو ملياري ريال وسط ترقب لنتائج الشركات. الرشيد يرى أن الحفاظ على مستويات 11300–11600 نقطة يهيئ السوق لـ12 ألف نقطة

السوق السعودية تواصل تماسكها فوق 11700 نقطة مدعومة بتفاؤل حول نمو الاقتصاد غير النفطي وزيادة ملكية الأجانب. سعد آل ثقفان يرى أن هناك فرص لإعادة التمركز في قطاعات البنوك والصحة والتقنية.