إدراج "ALEC" يعزز تنوع السوق الإماراتية رغم تراجع "طلبات"

ذكر مايكل ريس: "ما لمسناه من المستثمرين في دول الخليجي أنهم لم يعودوا يكتفون بدور الممول، بل أصبحوا يسعون إلى شراكات حقيقية. فتغيرت الصورة خلال السنوات الخمس الأخيرة".

"سينومي ريتيل" تدخل مرحلة جديدة مع انضمام الفطيم للتجزئة كمساهم استراتيجي عبر صفقة بـ44 ريال للسهم. التغيير يعزز الاستقرار ويمنح الشركة فرص توسع في قاعدة العملاء وتحسن مالي متوقع بنتائج الربع الثالث.

سهم "سينومي ريتيل" يحقق مكاسب قوية بعد تغيير الملكية، مع اختراق مقاومات عند 25 ريالا، ويدعم قطاع التجزئة الكمالية المتراجع 3% منذ بداية العام، ما يعزز فرص استمرار الزخم الإيجابي.

تراجع القطاع البنكي السعودي بأكثر من 1% بعد خفض "الراجحي" توزيعاته، ما أثار توقعات بأن البنوك الأخرى ستتبع نفس النهج لدعم قاعدتها الرأسمالية، فيما يظل القطاع تحت ضغط توقعات خفض أسعار الفائدة.

يرى ساهديف أن اختلاف جودة خامات النفط بين روسيا وأميركا يحد من خيارات البدائل، ما يرسخ مكانة خامات الشرق الأوسط. وعلى الصعيد الاقتصادي، يعكس التباطؤ في الولايات المتحدة والصين ضغوطا على توقعات الطلب،

أوضح عماد الرشيد أن التحسن الحالي في السوق مدفوع بجاذبية الأسعار بعد التراجعات وزيادة السيولة إلى 6.5 مليار ريال. متوقعا ارتدادا سريعا بدعم نتائج الربع الثالث وخفض الفائدة الأميركية.

أوضح عبد الهادي السعدي أن خفض الفائدة الأميركية المرتقب يعزز التدفقات العالمية إلى منطقة الخليج، مع استمرار جاذبية العقار والبنوك، وتنامي الاستثمارات المؤسسية نحو الذكاء الاصطناعي والرقمنة.

الرالي الأميركي مدعوم بنتائج شركات جيدة وتوقعات بمزيد من النمو. وسط توقعات باستمرار الزخم، فيما يترقب المستثمرون باول غدا الذي قد يحدد النبرة بشأن خفض الفائدة، مع توقعات بزيادة عدد مرات الخفض.

ذكر مايكل ريس: "ما لمسناه من المستثمرين في دول الخليجي أنهم لم يعودوا يكتفون بدور الممول، بل أصبحوا يسعون إلى شراكات حقيقية. فتغيرت الصورة خلال السنوات الخمس الأخيرة".

البورصة المصرية تتراجع بحدة في قطاعات رئيسية بعد مكاسب تاريخية. ضمن تصحيح طبيعي بفعل الضغوط البيعية، مع بعض تأثير محدود لللتوترات الجيوسياسية، فيما يبقى الدعم الأهم للمؤشر عند 34,300 نقطة.

من المرجح أن يثبت بنك إنجلترا الفائدة عند 4%. إذ يرتبط خفض الفائدة بأرقام التضخم. فيما يدعم ضعف الدولار الجنيه الإسترليني، لكن تحديات الاقتصاد المحلي مثل سوق العمل الهش والضرائب تحد من استقراره.

"سينومي ريتيل" تدخل مرحلة جديدة مع انضمام الفطيم للتجزئة كمساهم استراتيجي عبر صفقة بـ44 ريال للسهم. التغيير يعزز الاستقرار ويمنح الشركة فرص توسع في قاعدة العملاء وتحسن مالي متوقع بنتائج الربع الثالث.

سهم "سينومي ريتيل" يحقق مكاسب قوية بعد تغيير الملكية، مع اختراق مقاومات عند 25 ريالا، ويدعم قطاع التجزئة الكمالية المتراجع 3% منذ بداية العام، ما يعزز فرص استمرار الزخم الإيجابي.

تراجع القطاع البنكي السعودي بأكثر من 1% بعد خفض "الراجحي" توزيعاته، ما أثار توقعات بأن البنوك الأخرى ستتبع نفس النهج لدعم قاعدتها الرأسمالية، فيما يظل القطاع تحت ضغط توقعات خفض أسعار الفائدة.

ذكر مايكل ريس: "ما لمسناه من المستثمرين في دول الخليجي أنهم لم يعودوا يكتفون بدور الممول، بل أصبحوا يسعون إلى شراكات حقيقية. فتغيرت الصورة خلال السنوات الخمس الأخيرة".

"سينومي ريتيل" تدخل مرحلة جديدة مع انضمام الفطيم للتجزئة كمساهم استراتيجي عبر صفقة بـ44 ريال للسهم. التغيير يعزز الاستقرار ويمنح الشركة فرص توسع في قاعدة العملاء وتحسن مالي متوقع بنتائج الربع الثالث.

سهم "سينومي ريتيل" يحقق مكاسب قوية بعد تغيير الملكية، مع اختراق مقاومات عند 25 ريالا، ويدعم قطاع التجزئة الكمالية المتراجع 3% منذ بداية العام، ما يعزز فرص استمرار الزخم الإيجابي.

تراجع القطاع البنكي السعودي بأكثر من 1% بعد خفض "الراجحي" توزيعاته، ما أثار توقعات بأن البنوك الأخرى ستتبع نفس النهج لدعم قاعدتها الرأسمالية، فيما يظل القطاع تحت ضغط توقعات خفض أسعار الفائدة.

قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

خفض مصرف الراجحي توزيعاته النقدية للنصف رغم ارتفاع أرباح البنوك، وذلك لتعزيز المركز المالي استعدادا لتراجع الهوامش مع خفض الفائدة، إضافة لاعتبارات تنظيمية، ما يظهر استراتيجية حذرة لدعم المرونة المالية

أوكرانيا تكثف هجماتها على منشآت النفط الروسية للضغط على قدرات موسكو المالية، لكن الأسواق لا ترى حتى الآن خطرا مباشرا على المعروض. بينما يتجنب زيلينسكي ضربات قد ترفع أسعار النفط حتى لا يغضب ترمب.

تراجع المؤشر السعودي دون 10,500 نقطة يعزز النظرة السلبية مع ترقب دور القطاع البنكي في تغيير الاتجاه، في حين تبقى ضغوط أسعار النفط عامل ضغط على قطاع الطاقة وتزيد من احتمالات استمرار الهبوط.

السوق السعودية تواصل تراجعاتها بفعل غياب المحفزات وتذبذب النفط وضغوط الجيوسياسية، مع تداولات ضعيفة رغم جاذبية بعض القطاعات، فيما يضغط نظام رسوم الأراضي البيضاء على أسهم العقار وسط تفاوت في أثره المالي