الوظائف الضعيفة تربك الفيدرالي.. دعم للنمو أم تهديد بركود تضخمي؟

المؤشر السعودي تراجع دون 10600 نقطة، لكن ارتفاع النفط قد يدعم الارتداد مع ثقل سهم أرامكو. المحلل ماجد الخالدي يرى أن مستويات 10500 دعم فني مهم، لافتا إلى عودة المضاربات على الأسهم الصغيرة.

أعلن حسن شربتلي، مؤسس "جولدن كوست"، عن مشروع سياحي ضخم على البحر الأحمر بمساحة 2426 فدانا يشمل بحيرات سباحة، مارينا دولية، ووحدات فندقية بطراز المالديف مع سقالات خشبية داخل البحر.

ذكر وكيل وزارة النفط الإيراني أن العراق أمام قرار مصيري في قطاع الغاز، مشيرا إلى أن إيران دعمت الشعب العراقي رغم سنوات عدم التوازن. وأضاف أن القرار بيد بغداد لتحديد الاستمرار أو التأثر بالضغوط الدولية

بيانات وظائف أميركية ضعيفة رفعت توقعات خفض الفائدة من الفيدرالي، لكن أوستوالد يحذر من زخم التوقعات المرتفعة وخطر التضخم. في أوروبا، فرنسا تواجه ضغوط العجز والديون. بالتزامن مع مخاوف ارتفاع العوائد.

استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.

وفي حديثه لـ"الشرق" قال مؤسس شركة إعمار العقارية محمد العبار، إن مشروع "مراسي البحر الأحمر" يأتي تكملة لتجربة إعمار في الساحل الشمالي، معتبرا إياه خطوة نوعية بمستوى أكثر تطورا ورقيا.

قالت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي المصرية رانيا المشاط، إن السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف إلى تجميع الجهود الحكومية لبناء نموذج اقتصادي مبني على القطاعات الأكثر إنتاجية.

يواصل الذهب الارتفاع مدعوما بعدم اليقين الاقتصادي ومشتريات البنوك المركزية، فيما يعتبر 4000 دولار هدفا مرجحا في 2026، إذ تدفع ضغوط التضخم المعدن الأصفر لمزيد من الصعود رغم احتمالات جني الأرباح.

جاء قرار "أوبك+" بزيادة 137 ألف برميل يوميا أقل من التوقعات، رغم قدرة السعودية والإمارات والكويت على رفع الإنتاج، فيما يظل ضعف الطلب، خصوصا من الصين، التحدي الأبرز لأسواق الطاقة

استقالة إيشيبا دفعت الأسواق اليابانية للصعود بدعم التفاؤل بسياسات مالية أقل تشددا، ونمو الناتج المحلي أفضل من التقديرات. ومؤشر توبكس يلامس مستوى قياسي مع تدفق الاستثمارات الأجنبية وعروض الاستحواذ

الأسواق الأميركية تبدأ أسبوعها الثاني وسط رهان قوي على خفض الفائدة رغم هشاشة سوق العمل. "هان تان" يرى أن الأساسيات تدعم التفاؤل المرتبط بالأصول عالية المخاطر، بينما يدعم الذهب ضعف الدولار.

جاءت عودة الثقة للسوق المصرية مع توقعات إيجابية وصفقات ضخمة، أبرزها مشروع البحر الأحمر. ورغم احتمالية حدوث تصحيحات طفيفة، يظل الاتجاه العام صاعدا، ما يفتح المجال للمستثمرين لاقتناص مراكز جديدة.

النفط يرتفع رغم إعلان "أوبك+" زيادة محدودة للإنتاج بداية من أكتوبر بواقع 137 ألف برميل يوميا فقط، وسط هشاشة الأسعار وعدم استقرارها بفعل العقوبات على روسيا وإيران وتذبذب إنتاج ليبيا ونيجيريا.

المؤشر السعودي متراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام مع فشله في الاستقرار فوق مستويات 10750 نقطة. محمد زيدان يرى أن النفط والسايبر يضغطان على السوق، والبائعون يستغلون الارتدادات للبيع لا لإعادة التمركز.

إضافة "أوبك+" المحدودة بـ137 ألف برميل يوميا خففت الضغط على الأسعار وأعطت الأسواق استقرارا، فيما يعكس القرار اختبارا للطلب ومحاولة لإعادة الحصة تدريجيا، مع استعداد لخفض جديد العام المقبل إذا لزم الأمر

مؤشر "تاسي" فقد مستوى 10600 نقطة مع ضعف السيولة، وسط ضغوط عالمية مرتبطة بالفائدة والتضخم. الهندي يتوقع تذبذبا خلال سبتمبر مع فرص ارتداد بدعم من قوة القطاع المصرفي بالتزامن مع إصدار الصكوك.

المؤشر السعودي تراجع دون 10600 نقطة، لكن ارتفاع النفط قد يدعم الارتداد مع ثقل سهم أرامكو. المحلل ماجد الخالدي يرى أن مستويات 10500 دعم فني مهم، لافتا إلى عودة المضاربات على الأسهم الصغيرة.

أعلن حسن شربتلي، مؤسس "جولدن كوست"، عن مشروع سياحي ضخم على البحر الأحمر بمساحة 2426 فدانا يشمل بحيرات سباحة، مارينا دولية، ووحدات فندقية بطراز المالديف مع سقالات خشبية داخل البحر.

ذكر وكيل وزارة النفط الإيراني أن العراق أمام قرار مصيري في قطاع الغاز، مشيرا إلى أن إيران دعمت الشعب العراقي رغم سنوات عدم التوازن. وأضاف أن القرار بيد بغداد لتحديد الاستمرار أو التأثر بالضغوط الدولية

قال ممثل العراق في منظمة "أوبك" محمد النجار، إن المنظمة قد تقرر إعادة الدفعة الثانية من الإنتاج المخفض طوعيا. وأشار إلى أن إعادة خط جيهان وانتهاء مشروع ميناء البصرة قد يسمحان للعراق بزيادة حصته

المؤشر السعودي تراجع دون 10600 نقطة، لكن ارتفاع النفط قد يدعم الارتداد مع ثقل سهم أرامكو. المحلل ماجد الخالدي يرى أن مستويات 10500 دعم فني مهم، لافتا إلى عودة المضاربات على الأسهم الصغيرة.

أعلن حسن شربتلي، مؤسس "جولدن كوست"، عن مشروع سياحي ضخم على البحر الأحمر بمساحة 2426 فدانا يشمل بحيرات سباحة، مارينا دولية، ووحدات فندقية بطراز المالديف مع سقالات خشبية داخل البحر.

ذكر وكيل وزارة النفط الإيراني أن العراق أمام قرار مصيري في قطاع الغاز، مشيرا إلى أن إيران دعمت الشعب العراقي رغم سنوات عدم التوازن. وأضاف أن القرار بيد بغداد لتحديد الاستمرار أو التأثر بالضغوط الدولية

بيانات وظائف أميركية ضعيفة رفعت توقعات خفض الفائدة من الفيدرالي، لكن أوستوالد يحذر من زخم التوقعات المرتفعة وخطر التضخم. في أوروبا، فرنسا تواجه ضغوط العجز والديون. بالتزامن مع مخاوف ارتفاع العوائد.

استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.

وفي حديثه لـ"الشرق" قال مؤسس شركة إعمار العقارية محمد العبار، إن مشروع "مراسي البحر الأحمر" يأتي تكملة لتجربة إعمار في الساحل الشمالي، معتبرا إياه خطوة نوعية بمستوى أكثر تطورا ورقيا.

قالت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي المصرية رانيا المشاط، إن السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف إلى تجميع الجهود الحكومية لبناء نموذج اقتصادي مبني على القطاعات الأكثر إنتاجية.

يواصل الذهب الارتفاع مدعوما بعدم اليقين الاقتصادي ومشتريات البنوك المركزية، فيما يعتبر 4000 دولار هدفا مرجحا في 2026، إذ تدفع ضغوط التضخم المعدن الأصفر لمزيد من الصعود رغم احتمالات جني الأرباح.

جاء قرار "أوبك+" بزيادة 137 ألف برميل يوميا أقل من التوقعات، رغم قدرة السعودية والإمارات والكويت على رفع الإنتاج، فيما يظل ضعف الطلب، خصوصا من الصين، التحدي الأبرز لأسواق الطاقة

استقالة إيشيبا دفعت الأسواق اليابانية للصعود بدعم التفاؤل بسياسات مالية أقل تشددا، ونمو الناتج المحلي أفضل من التقديرات. ومؤشر توبكس يلامس مستوى قياسي مع تدفق الاستثمارات الأجنبية وعروض الاستحواذ