الهند بين ضغوط ترمب وسيادتها السياسية

فرضت أميركا تعريفات جديدة على الهند، ما أثار قلقًا بشأن الشراكة الثنائية. يرى زافار أن نيودلهي قادرة على تعويض خسائرها، فيما حذّر ستيف جيل من أن هذه السياسات قد تدفعها للتقارب مع خصوم واشنطن.

فرضت أميركا تعريفات جديدة على الهند، ما أثار قلقًا بشأن الشراكة الثنائية. يرى زافار أن نيودلهي قادرة على تعويض خسائرها، فيما حذّر ستيف جيل من أن هذه السياسات قد تدفعها للتقارب مع خصوم واشنطن.

تتصاعد الخلافات في لبنان حول مصير السلاح. جورج العاقوري يرى أن الدولة حسمت قرارها بالتوجه نحو بسط سلطتها بعيدًا عن "الممانعة". لكن د. مهدي عقيل يؤكد أن التوافقية تفرض إبطاء التنفيذ.

الحكومة اللبنانية التزمت بحصر السلاح بيد الدولة، إذ أقرت خطة يعدها الجيش لبسط السيادة، فيما تنفي أي طرح للتهجير، مؤكدة أن الهدف هو تعزيز الاستقرار وضمان أمن واقتصاد أفضل.

الرياض وباريس تتحركان لانتزاع اعتراف أممي بفلسطين، وسط دعم دولي متزايد. الدكتور مطلق المطيري اعتبر أن الدور السعودي يعزز شرعية الدولة الفلسطينية، لكنه نبه إلى أن الفيتو الأميركي قد يعطل المسار.

فرنسا تمضي نحو الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر، وفق ما أوضح لوموان، مشيرًا إلى أن المؤتمر المشترك مع السعودية شجع دولًا أخرى على الانخراط. باريس ترى أن الضغوط الأوروبية يجب أن تتكامل مع ضغوط أميركية.

قال د. نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إن السعودية وفرنسا تقودان جهودًا نراهن عليها، لكن المشكلة تبقى في الانحياز الأميركي لإسرائيل، مطالبًا بضغط دولي على واشنطن.

ترمب يحاول نشر الحرس الوطني لمكافحة الجريمة والهجرة، ما فجّر جدلًا دستوريًا واسعًا. جينجر تشابمان، المستشارة القانونية، شددت على أن الطوارئ لا تتيح استخدام الجيش ضد المواطنين.

قالت باربرا ليف، مساعدة وزير الخارجية الأميركي السابق لشؤون الشرق الأدنى، إن ما يجري جزء من وساطة أميركية طويلة الأمد تهدف إلى تهدئة الجنوب السوري وتقليل المخاوف الأمنية مع إسرائيل.

قال خالد خليل، خبير في العلاقات السورية-الإسرائيلية، إن المفاوضات تعكس منطق الضرورة، فيما أكد د. سليم بريك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة حيفا، أن دمشق هي الطرف الأكثر حاجة للتقارب.

قال السفير الأميركي السابق لدى أوكرانيا جون هيربست إن ضمانات شبيهة بالبند الخامس ستكون مقبولة لأوكرانيا وتضمن السلام، فيما قال النائب الروسي يفجيني فيدرورف إن موسكو لا تقبل إلا بتخلي كييف عن أراضٍ.

ترمب يواجه ضغوطا متزايدة بين وعود السلام ومناورات نتنياهو، بينما يناقش البيت الأبيض سيناريوهات ما بعد الحرب بعيدا عن صوت الفلسطينيين.

الوحدة ليست شعورًا عابرًا بل خطر صحي يغيّر الدماغ ويضعف المناعة، وفق الأخصائية النفسية لانا قصقص، التي فرّقت بينها وبين العزلة المؤقتة، محذرة من تحوّلها إلى وحدة مزمنة ترتبط بأمراض القلب والخرف.

قال جيمس هنري خبير الاقتصاد الدولي إن قرار ترمب فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع الهندية يهدد نصف مليون وظيفة، فيما يستثني النفط الروسي المكرر عبر الهند من التعرفة.

قال كمال شيخو كاتب في صحيفة الشرق الأوسط إن الخلاف يتمحور حول دمج قسد ككتلة عسكرية واحتفاظها بالسلاح، فيما قال صبحي فرنجية كاتب في مجلة المجلة إن دمشق تتجنب الصدام العسكري وتلوّح بتسويات جزئية.

فرضت أميركا تعريفات جديدة على الهند، ما أثار قلقًا بشأن الشراكة الثنائية. يرى زافار أن نيودلهي قادرة على تعويض خسائرها، فيما حذّر ستيف جيل من أن هذه السياسات قد تدفعها للتقارب مع خصوم واشنطن.

تعزز زيارة الوفد السعودي إلى الصين التعاون في مجالات الصناعات المتقدمة والذكاء الاصطناعي واللوجستيات، بما ينسجم مع رؤية المملكة ويواكب مبادرة الحزام والطريق لتحقيق شراكات واعدة.

الانقسام يتسع حول "سناب باك" بين أوروبا وإيران. مارك فينو يرى أنها أداة ضغط أممية قصوى، بينما صالح القزويني يشير إلى أن طهران قد تنسحب من معاهدات نووية إذا مضت أوروبا في تفعيلها.

قال توماس واريك المستشار الأميركي السابق إن واشنطن ترى مستقبل لبنان مرهونًا بالتخلي عن سلاح حزب الله، فيما قال أحمد عياش الكاتب السياسي إن الجيش سيضع خطة تنفذ قرار الحكومة بحصر السلاح.

قالت لمى الصفضي الاستشارية النفسية من دبي إن أعراض اضطراب ما بعد الصدمة قد تبدأ بعد أشهر أو حتى سنوات، وأن المناعة النفسية تحدد قدرة الفرد على التعافي من الفقدان أو الصدمات.

الصناعة السعودية تنطلق نحو شراكات عالمية من خلال الاستثمار في المعادن والتقنيات الحديثة، فيما تفتح زيارة وزير الصناعة إلى أميركا آفاقا جديدة لقطاع التعدين والتصنيع الذكي.