الصين تحذر من رقائق H20 الأميركية وسط مخاوف أمنية وسياسية

دراسة حديثة تكشف أن تغيّر المناخ وارتفاع درجات الحرارة يهددان صحة العيون عالميًا، عبر تعطيل أنظمة الحماية الطبيعية، وزيادة خطر أمراض مثل اعتام العدسة والتهابات العين، خاصة مع التعرض الطويل للشمس.

أوضح الخبير الاقتصادي بيتر إيرل أن التوتر بين ترمب وباول قد يؤثر على قرارات الفائدة، إذ يتمسك الفيدرالي بالاستقلالية، بينما تضغط تصريحات ترمب لخفض الفائدة على الثقة العالمية واستقرار السياسات النقدية.

أوضح رئيس تحرير جريدة الشروق المصرية وعضو مجلس الشيوخ، عماد الدين حسين، أن وساطة تقودها مصر تسعى لهدنة 60 يومًا في غزة، لكن الخلافات بشأن سلاح حماس وشروط إسرائيل تهدد بفشل الاتفاق رغم الجهود الدولية.

الولايات المتحدة تدرس تخفيف قيود تصدير الرقائق إلى الصين، وسط جدل حول تأثير الخطوة على الابتكار والتجارة ومخاطر الاستخدام العسكري، وضغوط على شركات التكنولوجيا الأميركية.

رغم ضعف بيانات الصين في الإنتاج، ترى دانييلا هاثورن أن الركود بعيد، وأن التحفيز الحكومي قد يؤجل حتى تظهر مؤشرات أوضح، مع بقاء التفاؤل قائما في أسواق الأسهم.

تجري الهند والصين محادثات لاستئناف تجارة السلع المحلية عبر الحدود بعد توقف طويل، في خطوة تهدف لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الجارتين وتوسيع فرص التبادل التجاري.

أكدت ميشيل لام، أن استعداد الصين لمواجهة أميركا يعود لسنوات، مع مرونة في سلاسل الإمداد وتطور في الذكاء الاصطناعي، رغم قيود أشباه الموصلات، ما يحافظ على تنافسية صادراتها.

شطب إيفرجراند يعكس هشاشة العقار بالصين رغم انحسار أسوأ أزمة ديون. الاقتصادي دنكان رايجلي يرى أن النهج الحذر يقلل الاعتماد على العقار لكنه يضغط على النمو، والحكومة قد تتدخل إذا زاد التباطؤ بفعل الرسوم

أوضح جوزيف وهبي أن التحذيرات الصينية من رقائق "H20" الأميركية لا تمثل حظرا كاملا، بل محاولة لتقليل الاعتماد عليها وتشجيع الابتكار المحلي. مشيرا إلى أن أميركا تتصدر عالميا في إنتاج الرقائق المتقدمة.

الأسواق الآسيوية تواصل الصعود مدعومة بزخم في الأسهم اليابانية والصينية، مع ترقب آثار الرسوم الجمركية على التضخم والنمو، وسط تفاؤل حذر ومخاوف من استمرار الضبابية التجارية.

أوضح الخبير الاقتصادي بيتر إيرل أن التوتر بين ترمب وباول قد يؤثر على قرارات الفائدة، إذ يتمسك الفيدرالي بالاستقلالية، بينما تضغط تصريحات ترمب لخفض الفائدة على الثقة العالمية واستقرار السياسات النقدية.

بول ميكس يرى أن سماح إنتل وAMD بتصدير نسخ مخففة من "بلاك ويل" يمثل فرصة لتعزيز أرباح الشركات الأميركية، حتى لو كانت أقل كفاءة. السوق الصيني سيظل مهتمًا، بينما تحاول هواوي منافسة هذه المنتجات محليًا.

قال د. جيمس سبيلمان إن ترمب مدّد تعليق الرسوم على الصين بفعل توتر اقتصادي وضغوط من مدراء تنفيذيين، وسط مساعٍ لحماية السوق الأميركية وتفادي تداعيات التضخم على الانتخابات المقبلة.

أوضح جوزيف وهبي أن التحذيرات الصينية من رقائق "H20" الأميركية لا تمثل حظرا كاملا، بل محاولة لتقليل الاعتماد عليها وتشجيع الابتكار المحلي. مشيرا إلى أن أميركا تتصدر عالميا في إنتاج الرقائق المتقدمة.

عودة شركات أميركية كبرى لتصدير الرقائق إلى الصين تمنح دفعة قوية للسوق، مع استمرار بكين في تطوير بدائل محلية. التوازن بين المكاسب الاقتصادية والهواجس الأمنية يبقى محور الجدل.

تواجه "إنتل" تحديات هيكلية وفنية كبيرة تهدد موقعها في سوق الرقائق، وسط ضغوط من المنافسين وتراجع الابتكار. تصريحات إدارة الشركة تعكس حالة من عدم اليقين المالي والتقني.

افتتحت المؤشرات الأميركية تداولات نهاية الأسبوع على استقرار نسبي، بعدما سجلت مستويات قياسية جديدة خلال الجلسات السابقة، مدفوعة بنتائج إيجابية من شركات التكنولوجيا وعلى رأسها قطاع أشباه الموصلات.

قال د. أحمد بانافع أستاذ الهندسة وأمن الشبكات في San Jose State University، إن تراجع ترمب عن تفكيك "إنفيديا" يعكس إدراكه لقوة الشركة، لافتًا إلى أن الأوامر التنفيذية الجديدة تدعم الذكاء الاصطناعي.

الصين تستفيد من انفتاح إنفيديا رغم القيود السابقة، وسط تحولات تكنولوجية متسارعة، ما يضع أميركا في موقع تفاوضي أضعف ويعيد ملف الأمن القومي إلى الواجهة من جديد.

قال د. إريك جاكسون إن تصدير رقائق H20 القديمة إلى الصين يشكّل فرصة كبيرة لإنفيديا وقد يعزز إيراداتها بـ30 مليار دولار سنويًا. والخطوة نابعة من قناعة ترمب بأن بيع الرقائق أفضل من ترك الصين تطور بدائلها

شدد جان بول فان أوديسون على أن إنفيديا تقود الطفرة الحالية بفضل صعود الذكاء الاصطناعي، فيما يرى أن التقييمات المرتفعة لا تشكل خطرًا طالما استمر النمو، رغم تعقيدات السياسة التجارية الأميركية

قال د. إريك جاكسون إن أسهم الذكاء الاصطناعي ما زالت تقود الرالي في السوق، وشركات مثل كور ويف وكور ساينتفك تكتسب أهمية استراتيجية بسبب دورها في توفير البنية التحتية للسيرفرات، وسط طلب ضخم يصعب تلبيته

سجلت مؤشرات وول ستريت مكاسب ملحوظة، مدفوعة بصعود أسهم التكنولوجيا وتحديدا إنفيديا، في حين دعمت بيانات الناتج المحلي الضعيفة توقعات الأسواق بخفض قريب لأسعار الفائدة، ما أدى لتراجع عوائد السندات.