زخم البورصة المصرية يتزايد.. فهل تدفع أرباح البنوك المؤشر؟

أرجع علي الريامي، مدير عام سابق لتسويق النفط والغاز بوزارة الطاقة العمانية، التراجع بأسعار النفط لمخاوف تباطؤ اقتصادي محتمل بأميركا والصين، إضافة لتوقعات بزيادة المعروض نتيجة تخفيف العقوبات الأميركية.

تصعد الأسهم الأميركية بدعم سيولة ضخمة وتوجه متواز نحو السندات والأسهم. صفي الدين، رئيس قسم أبحاث السوق في Capital.com، يحذر من أن موجة المضاربة بأسهم صغيرة قد تؤدي إلى تصحيح بالسوق إذا تباطأ الاقتصاد.

تخيم الضبابية على مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وسط تقارير عن تعريفات جمركية مرتقبة تزيد الضغوط على الأسواق الأوروبية مع اقتراب نهاية المهلة المحددة مطلع أغسطس.

رغم التفاهمات المرحلية بين الولايات المتحدة والصين، إلا أن المفاوضات التجارية لا تزال تسير في مسار طويل ومعقد، وسط غياب جداول زمنية واضحة، وحاجة الصين لإصلاحات تعزز الثقة داخليا وخارجيا.

واصلت البورصة المصرية صعودها بدعم من طروحات جديدة ذات تغطية قوية، وارتفاع التدفقات الأجنبية وتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي. حيث تجاوز المؤشر الثلاثيني 34 ألف نقطة مع توقعات باستهداف 40 ألف قبل نهاية 2025

وصف وزير الخزانة الأميركي الموعد النهائي في الأول من أغسطس لفرض الرسوم الجمركية بأنه "صعب للغاية"، مشيرا إلى أن المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي تسير في مسار منفصل عن ملف العقوبات على روسيا.

الاحتياطي الفيدرالي يراجع الإطار الرأسمالي للبنوك الكبرى لضمان توازن المخاطر ودعم النمو. باول يشدد على ضرورة رأس مال قوي وتعاون القطاع المصرفي لتعزيز استقرار النظام المالي.

أسواق النفط تتراجع رغم تحسن الطلب الموسمي وارتفاع واردات الصين. كما يضغط الأداء الضعيف لموسم البنزين في النصف الشمالي على الأسعار. وتؤثر التوترات الجيوسياسية والحرب التجارية، وسط ترقب لقرارات أوبك+.

الأسواق تترقب نتائج "تسلا" و"مايكروسوفت" هذا الأسبوع، مع توقع تقلبات في أسهمهما بنسبة 5%. بينما تجعل القيمة السوقية المشتركة لهما "3 تريليون دولار" تأثيرهما على "S&P 500" و"ناسداك" كبيرا.

نتائج قوية للراجحي والأهلي تحرك السوق السعودية بشكل محدود، وسط ترقب لإعلانات الشركات الكبرى. المحلل أحمد الرشيد يشير إلى أن السوق تتفاعل مع النتائج، لكن الضغوط السياسية والمالية تبقي التداول حذرا.

واصلت البورصة المصرية صعودها بدعم من طروحات جديدة ذات تغطية قوية، وارتفاع التدفقات الأجنبية وتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي. حيث تجاوز المؤشر الثلاثيني 34 ألف نقطة مع توقعات باستهداف 40 ألف قبل نهاية 2025

تستعد البورصة المصرية لطرح 6 إلى 7 شركات بالسوق الرئيسي وسوق النيل، مع التشديد على ضرورة استئناف برنامج الطروحات الحكومية لتعزيز وزن مصر بالمؤشرات الدولية. ومن المرتقب طرح الوطنية للطباعة خلال أيام.

المؤشر المصري يتراجع من 34,500 نقطة بفعل جني أرباح عند قمم تاريخية وضغوط اقتصادية. محمد عبد الحكيم يرى أن 33,000 نقطة تمثل دعما رئيسيا مع فرص عودة الزخم حال تحسن أوضاع صندوق النقد أو خفض الفائدة.

يختبر مؤشر البورصة المصرية "EGX30" مستويات تاريخية باختراق مستوى 34 ألف نقطة، مدفوعا بالسيولة المحلية والأجنبية بجانب زيادة التحوط والتوقعات بصعود قوي خلال النصف الثاني من 2025.

ترى رانيا يعقوب رئيسة مجلس إدارة ثري واي لتداول الأوراق المالية أن السوق المصري يشهد زخما مدعوما بسيولة قوية من الطروحات، وسط تفاؤل الأفراد وترقب مستثمرين مؤسسيين لفرص واعدة بقطاعات مثل العقارات

شهدت السوق المصرية عودة للمكاسب بعد جني أرباح محدود أمس، وسط زخم إيجابي مدفوع بنظرة عامة متفائلة للاقتصاد المصري، فيما يواصل القطاع العقاري الصعود رغم تثبيت الفائدة، بفضل تسهيلات كبيرة من المطورين

تواصل البورصة المصرية جذب المستثمرين مع تحركات قوية لأسهم حكومية واهتمام متزايد بطرح شركات كبرى. القطاع العقاري يستند إلى مبيعات سابقة قوية وتوسع خارجي مدروس.

البورصة المصرية تتراجع بعمليات جني أرباح بعد اقتراب EGX30 من مستوى 34 ألف نقطة. محمود عطا يرى أن القطاع المصرفي يظل أحد أبرز محركات السوق بفضل نتائج قوية ومكررات ربحية منخفضة.

البورصة المصرية تواصل أداءها القوي، مع اقتراب مؤشر "EGX30" من حاجز 34 ألف نقطة بدعم من زخم الطروحات المنتظرة، والتقدم في ملف مراجعة صندوق النقد، والقطاع المصرفي يقود المكاسب.

تثبيت المركزي المصري للفائدة في يوليو ساهم في تهدئة توقعات المستثمرين بشأن مزيد من التخفيضات هذا العام. ومع استقرار سعر صرف الجنيه أمام الدولار، وتدفقات السيولة تحسن المزاج الاستثماري