رغم التحديات.. الاقتصاد الصيني يسجل نموا في الربع الثاني

تمر السوق السعودية بمرحلة تصحيحات طبيعية عقب مكاسب قوية حققتها خلال الأسابيع الماضية، وسط ترقب المستثمرين لنتائج الأعمال الفصلية وقدرة الشركات على النمو رغم الفائدة المرتفعة.

يثير الذكاء الاصطناعي جدلا متزايدا بشأن مستقبله في سوق العمل، إذ قد يؤدي إلى اختفاء وظائف تقليدية، خصوصا للمبتدئين، في مقابل خلق وظائف جديدة تتطلب مهارات متقدمة، مما يجعل تطوير المهارات ضرورة حتمية.

الأسواق الإماراتية شهدت ارتدادا إيجابيا ملحوظا بدعم من نتائج الشركات الكبرى، خاصة بنك أبوظبي الذي حقق نموا قويا في الأرباح والإيرادات، والتوقعات تشير إلى استمرار الاتجاه الصاعد للأسواق الإماراتية

تضخم السعودية يرتفع إلى 2.3% في يونيو بدعم من الإيجارات والأغذية. د. نايف الغيث يرى أن المؤشر لا يزال ضمن النطاق المستهدف، مرجحا خفضا للفائدة مع تحرك الفيدرالي الأميركي لاحقا هذا العام.

الرسوم الجمركية تضيف حالة من عدم الوضوح حول مسار الفائدة، ما يزيد قلقل الأسواق. والفيدرالي الأميركي مستمر في مقاومة الضغوط السياسية، مشددا على التزامه بضبط التضخم دون الانجرار وراء المطالب السياسية.

بتكوين تواجه موجة من الرهانات المضاربية رغم غياب محفزات أساسية. علي عسكر يتوقع عودة الأسعار دون 120 ألف دولار، مع تراجع دور المستثمرين الأفراد وغياب الدعم من التشريعات أو السيولة الجديدة.

النمو الصيني في الربع الثاني تجاوز التوقعات عند 5.2% مدفوعا بارتفاع الصادرات بنسبة فاقت 5%، لكن ضعف الاستهلاك المحلي يثير القلق، في المقابل، قد تلجأ الحكومة لتحفيز إضافي في النصف الثاني من العام.

بيانات النمو الصينية جاءت أفضل من المتوقع، مهدئة المخاوف من تأثير الرسوم الجمركية. لكن استمرار التصعيد التجاري يهدد أرباح الشركات عالميا. أما في أميركا، فالجدل مستمر حول خفض الفائدة رغم تماسك الاقتصاد

انطلقت فعاليات النسخة الرابعة من منتدى مصر للتعدين بمشاركة واسعة من وزراء الطاقة العرب والأفارقة، مع حضور لشركات تعدين عالمية. وتستهدف مصر رفع مساهمة قطاع التعدين في ناتجها المحلي إلى 5-6% بحلول 2030

"تاسي" واصل التراجع للجلسة السادسة كاسرا مستوى 11100 نقطة، في ظل ضعف السيولة وترقب نتائج الشركات. والقطاع البنكي يضغط على المؤشر، بينما قطاع المواد الأساسية يحاول التماسك بدعم من "المتقدمة".

أسعار النفط تتداول قرب 69 دولارا للبرميل، وسط هدوء التوترات الجيوسياسية وزيادة الإمدادات، وتوقع تقرير أوبك لشهر يوليو طلب قوي خلال الربع الثالث من عام 2025، ما قد يدعم الأسعار مستقبلا

"BYD" توسع حضورها في السعودية حتى 2026، وتنافس تيسلا بأسعار أقل وخيارات هجينة ملائمة للمستهلك المحلي. في حين تستهدف المملكة الوصول إلى 30% سيارات كهربائية بحلول 2030.

قطاع المقاولات السعودي يشهد طفرة نمو مدفوعة برؤية 2030، وتزايد المشاريع العملاقة، واستضافة أحداث عالمية مثل كأس العالم 2034، بالإضافة إلى قوة اقتصاد المملكة التي جعلت السوق جاذبا للاستثمارات الأجنبية

قرار أرامكو بالإفصاح عن الأرباح المعدلة بدءا من الربع الثاني من 2025 شكل ضغطا إضافيا، وأثر سلبا على السوق السعودية، التي تعاني شح السيولة، الضغط الموسمي، ورسوم ترمب الجديدة التي تضغط على المعنويات.

يشهد النفط تذبذبات بفعل العوامل الجيوسياسية والمضاربات. وترى كورنيليا ماير، أن العقوبات على روسيا ومخاوف التجارة العالمية تؤثر على التوقعات، لكن أوبك تعيد براميلها المخفضة في وقت مناسب مع الطلب الصيفي

برنت يتمسك بالنمط الصاعد رغم تذبذبات السوق. ويتوقع هومايون فلكشاهي، هيمنة الاتجاه الصاعد على المدى القصير، لكن أساسيات السوق تبقى ضعيفة مع نمو طلب بطيء واحتمالات استقرار الأسعار لكن بعد الصيف.

البورصة المصرية تواصل أداءها القوي، مع اقتراب مؤشر "EGX30" من حاجز 34 ألف نقطة بدعم من زخم الطروحات المنتظرة، والتقدم في ملف مراجعة صندوق النقد، والقطاع المصرفي يقود المكاسب.

نمو الناتج المحلي في الصين يفاجئ الأسواق، فيما يعكس ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل في أميركا قلق الأسواق من زيادة العجز، وسط ترقب لبيانات التضخم، وتأثيرها على قرار الفيدرالي بشأن مسار الفائدة

تمر السوق السعودية بمرحلة تصحيحات طبيعية عقب مكاسب قوية حققتها خلال الأسابيع الماضية، وسط ترقب المستثمرين لنتائج الأعمال الفصلية وقدرة الشركات على النمو رغم الفائدة المرتفعة.

يثير الذكاء الاصطناعي جدلا متزايدا بشأن مستقبله في سوق العمل، إذ قد يؤدي إلى اختفاء وظائف تقليدية، خصوصا للمبتدئين، في مقابل خلق وظائف جديدة تتطلب مهارات متقدمة، مما يجعل تطوير المهارات ضرورة حتمية.

الأسواق الإماراتية شهدت ارتدادا إيجابيا ملحوظا بدعم من نتائج الشركات الكبرى، خاصة بنك أبوظبي الذي حقق نموا قويا في الأرباح والإيرادات، والتوقعات تشير إلى استمرار الاتجاه الصاعد للأسواق الإماراتية

تضخم السعودية يرتفع إلى 2.3% في يونيو بدعم من الإيجارات والأغذية. د. نايف الغيث يرى أن المؤشر لا يزال ضمن النطاق المستهدف، مرجحا خفضا للفائدة مع تحرك الفيدرالي الأميركي لاحقا هذا العام.

الرسوم الجمركية تضيف حالة من عدم الوضوح حول مسار الفائدة، ما يزيد قلقل الأسواق. والفيدرالي الأميركي مستمر في مقاومة الضغوط السياسية، مشددا على التزامه بضبط التضخم دون الانجرار وراء المطالب السياسية.

بتكوين تواجه موجة من الرهانات المضاربية رغم غياب محفزات أساسية. علي عسكر يتوقع عودة الأسعار دون 120 ألف دولار، مع تراجع دور المستثمرين الأفراد وغياب الدعم من التشريعات أو السيولة الجديدة.

النمو الصيني في الربع الثاني تجاوز التوقعات عند 5.2% مدفوعا بارتفاع الصادرات بنسبة فاقت 5%، لكن ضعف الاستهلاك المحلي يثير القلق، في المقابل، قد تلجأ الحكومة لتحفيز إضافي في النصف الثاني من العام.

بيانات النمو الصينية جاءت أفضل من المتوقع، مهدئة المخاوف من تأثير الرسوم الجمركية. لكن استمرار التصعيد التجاري يهدد أرباح الشركات عالميا. أما في أميركا، فالجدل مستمر حول خفض الفائدة رغم تماسك الاقتصاد

حققت شركة المتقدمة للبتروكيماويات أرباحا فصلية فاقت توقعات المحللين، بدعم توسع المصنع وزيادة الإنتاج، ما يعكس تحسنا تدريجيا ومستداما في أداء قطاع الطاقة والبتروكيماويات رغم التحديات العالمية.

قطاع الإنشاءات في السعودية يشهد نموا لافتا، مدفوعا بضخ استثمارات ضخمة في المشاريع الكبرى ضمن رؤية 2030. مما يجعله "العمود الفقري" لجهود تنويع الاقتصاد السعودي، وتملك الأجانب يحفز الاستثمار الأجنبي