
"دبلوماسية ولكن".. ضبابية إيرانية بعد الضربة الأميركية النووية
في أعقاب تصريحات وزير الخارجية الإيراني، اتجهت الأنظار للغة الخطاب التي حملت رسائل مزدوجة. فرغم التأكيد على أن "باب الدبلوماسية مفتوحا"، ظل تعبير "لكن" حاضرا. وبحسب د. حسين الديك خبير بالشؤون الإسرائيلية والأميركية، فإن طهران اختارت الرد على إسرائيل وليس على المصالح الأميركية ما يشير لسعيها لتفادي مواجهة مع واشنطن.