العيثاوي: استراتيجية شاملة لإصلاح القطاع المالي في العراق

تشهد السوق السعودية تراجعات منذ بداية العام نتيجة عدة عوامل، أبرزها تفضيل المستثمرين للعوائد المرتفعة خارج سوق الأسهم، وتهديدات ترمب بفرض رسوم جديدة، ما أدى لتراجع النفط وتوقع تباطؤ اقتصادي عالمي

د. باسم حشاد: تراجع الفائض التجاري السعودي سببه انخفاض الصادرات النفطية، ويؤكد أهمية التنويع الاقتصادي لتقليل أثر تقلبات النفط على الميزان التجاري والإيرادات.

تشهد سوريا تحولا اقتصاديا دقيقا مع بدء مرحلة إعادة الإعمار، بعد سنوات من الحرب التي أنهكت البنية التحتية، فيما يرى الخبراء أن الإصلاح من الداخل شرط أساسي لجذب الاستثمار الخارجي.

رغم التقلبات المستمرة في سوق السندات، استطاعت محفظة "60/40" أن تحقق أداء لافتا، إذ ساعدها التنويع والمرونة على التفوق على مؤشر S&P 500، خاصة مع تغير نمط تحركات السوق خلال الأشهر الماضية.

قال رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، إن تعطيل إيصال جداول موازنة 2025 سيؤدي إلى تعطيل المشاريع. وأضاف أن أسعار النفط الحالية والإيرادات غير النفطية كفيلة بتأمين الرواتب

غسان العريضي أوضح أن تراجع السياحة الأوروبية لأميركا مؤقت بسبب التوترات السياسية، مؤكدًا أن الوجهات الكلاسيكية لا تموت، ودعا الدول العربية لتعزيز الترويج السياحي.

مع تصاعد محاولات الغرب لهدم الجسر الاقتصادي بين الصين وآسيا، تعزز الصين استراتيجيتها بتقليل اعتمادها على الأسواق الغربية، متجهة بقوة إلى توسيع صادراتها لدول جنوب شرق آسيا.

أوضح ديباك ميهرا أن الأسهم الأوروبية تواصل أداءها الجيد في 2025 بدعم من التحفيز المالي، خصوصًا في ألمانيا، لكنه حذر من تحديات هيكلية قد تعيق نموها مقارنة بالاقتصاد الأميركي.

بدعم من تأجيل الرسوم الجمركية في منطقة اليورو، سجلت الأسواق الأوروبية مكاسب ملحوظة، إذ أوضح هشام العياص، كبير المحللين الماليين، أن مؤشر "داكس" قفز 5% رغم عطلات التداول.

ارتفع مؤشر تاسي فوق 11,000 نقطة بدعم من تفاؤل الأسواق بإلغاء رسوم ترمب، ما يعزز فرص خفض الفائدة. ووفق إكرامي عبد الله، جاءت نتائج البنوك إيجابية، بينما تدعم مشتريات الأسهم من الشركات الزخم في السوق.

هونج كونج تسعى لتعزيز التعاون مع السعودية بإطلاق صندوق لصكوكها، وتطمئن المستثمرين الخليجيين عبر تثبيت ربط العملة. المنتدى شهد دعوات لإدراج مزدوج لشركات سعودية وتحويل المشاريع الكبرى إلى أوراق مالية.

محضر الفيدرالي الأميركي يشير إلى الحذر والترقب، إذ تفضل الولايات المتحدة التشدد لحماية سوق العمل، فيما يتجه المركزي الأوروبي نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرا بفعل تباطؤ النمو في منطقة اليورو

في مؤتمر البتكوين بلاس فيجاس، أعلن نائب الرئيس الأميركي دعما رسميا للعملات الرقمية، مع تعهد بدمج البتكوين بالنظام المالي. مراسل الشرق يشير إلى توقعات سعرية عند 170 ألف دولار بدعم من تشريعات تنظيمية.

"أوبك+" تدرس زيادة ثالثة على التوالي في إنتاجها وسط طلب صيفي قوي. نادر إيتيم، دير تحليل أسواق النفط في Argus ME، يشير إلى أن المعروض هو المحرك الرئيسي للأسعار، بينما تبقى محادثات إيران دون أثر مباشر.

عائدات "إنفيديا" تتجاوز التوقعات بفضل الطلب على رقائق الذكاء الاصطناعي، وسط تباطؤ في نمو الإيرادات. أداء السهم يتلقى دعما بعد النتائج، لكن مؤشرات التحليل الفني لا تزال غير حاسمة.

دبي تشهد إدراج أول صندوق سكني في السوق المالي، وسط اهتمام استثماري واسع. "الخليج للملاحة" تستحوذ على أصول تابعة لـ"بروج" بقيمة 3.2 مليار درهم، تمهيدا لتكوين كيان لوجستي إقليمي.

تترقب السوق السعودية اليوم حدوث تسجيل ارتداد إيجابي، مدعوما بتحسن ملحوظ بالتقييمات ومكررات الأرباح، إلى جانب ارتفاع عوائد التوزيعات النقدية، وتهدئة التوترات التجارية بعد تأجيل فرض رسوم ترمب على أوروبا

لفت روبرتو بوكا، إلى الجدل حول استهلاك الذكاء الاصطناعي للطاقة، موضحا أن القيمة الحقيقية تكمن في دوره في تحسين كفاءة أنظمة الطاقة. وقدرته على تقليص الهدر بنسبة تصل إلى 40% عبر أنظمة ذكية

رغم الازدهار العقاري في السعودية، لم تحقق الصناديق العقارية أداء مرضيا هذا العام، بسبب تحديات مثل صعوبة التخارج وارتفاع الفائدة وأسعار الأراضي وتراجع فرص التمويل.

تحدث محمد بن سليمان الرميح، الرئيس التنفيذي لتداول السعودية، عن جهود لتعزيز الترابط بين بورصتي هونج كونج والرياض عبر إدراج صناديق المؤشرات المتداولة، متوقعا الوصول لرقم قياسي في إصدار الصكوك

إصدار أرامكو الأخير للسندات، حاز اهتمام الأسواق نظرا لتسعيره الجيد والفارق الضئيل عن السندات الأميركية، حيث يدعم التمويل توسعات أرامكو في الغاز والطاقة المستدامة مع الحفاظ على توزيعات قوية للمساهمين.

ارتفع مؤشر تاسي فوق 11,000 نقطة بدعم من تفاؤل الأسواق بإلغاء رسوم ترمب، ما يعزز فرص خفض الفائدة. ووفق إكرامي عبد الله، جاءت نتائج البنوك إيجابية، بينما تدعم مشتريات الأسهم من الشركات الزخم في السوق.

هونج كونج تسعى لتعزيز التعاون مع السعودية بإطلاق صندوق لصكوكها، وتطمئن المستثمرين الخليجيين عبر تثبيت ربط العملة. المنتدى شهد دعوات لإدراج مزدوج لشركات سعودية وتحويل المشاريع الكبرى إلى أوراق مالية.

محضر الفيدرالي الأميركي يشير إلى الحذر والترقب، إذ تفضل الولايات المتحدة التشدد لحماية سوق العمل، فيما يتجه المركزي الأوروبي نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرا بفعل تباطؤ النمو في منطقة اليورو

"أوبك+" تدرس زيادة ثالثة على التوالي في إنتاجها وسط طلب صيفي قوي. نادر إيتيم، دير تحليل أسواق النفط في Argus ME، يشير إلى أن المعروض هو المحرك الرئيسي للأسعار، بينما تبقى محادثات إيران دون أثر مباشر.

عائدات "إنفيديا" تتجاوز التوقعات بفضل الطلب على رقائق الذكاء الاصطناعي، وسط تباطؤ في نمو الإيرادات. أداء السهم يتلقى دعما بعد النتائج، لكن مؤشرات التحليل الفني لا تزال غير حاسمة.

بعد سنوات من التفاوض والشد والجذب، صندوق النقد الدولي يشيد بالإصلاحات المصرية الأخيرة، لكنه يدعو لاستكمالها عبر خطوات جادة لتمكين القطاع الخاص وتقليص الدور الحكومي.

برنامج "بأهلها" من وزارة السياحة السعودية بالشراكة مع "هدف" يقدم دعما تدريبيا وماليا لتوطين أكثر من أربعين مهنة سياحية، عبر رفع نسبة الدعم وتحفيز القطاع الخاص على التوظيف.

توقعات "الرياض المالية" بنمو الاقتصاد السعودي بـ3.5% في 2025 و4.2% في 2026 تعكس تحولات جوهرية في علاقة الناتج المحلي بأسعار النفط. فالسعودية باتت تركز على دعم الاقتصاد غير النفطي ضمن رؤية 2030