إزالة الرسوم.. خطوة هندية لفتح الأسواق أمام واشنطن

خفض الرسوم بين أميركا والصين يهدّئ التصعيد، لكنه لا يبدد الغموض حول اليوان. فينكاتيسوران ترى أن فترة الـ90 يوما لن تكفي لحسم الخلافات، بينما تتحرك الصين لتخفيف التباطؤ وتعزيز تنويع الشركاء.

أوضح جيروم باول أن الفيدرالي يراجع سياساته النقدية كل خمس سنوات، ويعتمد نهجا مرنا لمواجهة التضخم، مع الحفاظ على توازن بين قوة سوق العمل واستقرار الأسعار لضمان النمو الاقتصادي.

الأسواق الأميركية تواصل الارتفاع وسط تهدئة تجارية، لكن مؤشرات التشبع الشرائي تثير القلق، مع استمرار هيمنة قطاع التكنولوجيا، بحسب جورج خوري رئيس قسم الأبحاث في CFI Group.

شهدت الأسهم السعودية تقلبات ملحوظة مرتبطة بأسعار النفط، فيما أظهرت نتائج الشركات في الربع الأول من 2025 نموا ملحوظا وتحسنا في ربحية السوق، ما يعزز التفاؤل بموجة صعود مستمرة خلال الفترة المقبلة.

غياب الاستراتيجية الفنية وتكرار إقالة المدربين يرفعان فاتورة الخسائر في دوري روشن، وسط مطالب جماهيرية متسرعة، وتعاقدات لا تتناسب مع احتياجات الأندية، بحسب ثامر الحميد من راديو الشرق مع بلومبرج.

يشهد قطاع لحوم الدواجن في السعودية نموا ملحوظا، مدفوعا بتشريعات حكومية وجهود تنظيمية تهدف لتحقيق الاكتفاء الذاتي، حيث تستهدف المملكة الوصول إلى 80% بحلول 2025 و90% بحلول 2030.

تراجع التضخم في الرياض إلى 3.6%، وسط تأثير مستمر لبند السكن، وارتفاع موسمي في أسعار الأغذية والتعليم. وبحسب د. نايف الغيث، قد تظهر آثار التحديثات العقارية لاحقا، مع بقاء التضخم السعودي ضمن المستويات.

وقعت السعودية اتفاقيات مع واشنطن تشمل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، ووفقا لجون هاريسون من TS Lombard، تمثل هذه الشراكات فرصة لتعزيز الابتكار وتطوير الاقتصاد غير النفطي.

السوق السعودية تحافظ على دعم فني مهم عند 11,250 نقطة، بينما يشكل مستوى 11,950 مقاومة فاصلة. محمد زيدان، المحلل المالي بـ"الشرق": التوجه لا يزال عرضة لتقلبات النفط والمعنويات.

تدعم الاتفاقيات الاقتصادية بين السعودية والولايات المتحدة نمو الاقتصاد غير النفطي، وتوطين التكنولوجيا، ما يعزز الصناعات الحيوية ويقود التنمية المستدامة في المملكة.

خفض الرسوم بين أميركا والصين يهدّئ التصعيد، لكنه لا يبدد الغموض حول اليوان. فينكاتيسوران ترى أن فترة الـ90 يوما لن تكفي لحسم الخلافات، بينما تتحرك الصين لتخفيف التباطؤ وتعزيز تنويع الشركاء.

خفض الرسوم بين أميركا والصين يهدّئ التصعيد، لكنه لا يبدد الغموض حول اليوان. فينكاتيسوران ترى أن فترة الـ90 يوما لن تكفي لحسم الخلافات، بينما تتحرك الصين لتخفيف التباطؤ وتعزيز تنويع الشركاء.

تترقب الأسواق لقاء حاسما بين الولايات المتحدة والصين في سويسرا، بهدف تهدئة التوترات التجارية، ويشير الخبير الاقتصادي ليانغ دينغ إلى أن الطرفين يواجهان تحديات اقتصادية تدفعهما للتهدئة.

الهند تقف في موقع استراتيجي ضمن حرب الرسوم الأميركية، حيث تجارتها المباشرة مع الصين محدودة، مما يجعل استجابتها لضغوط واشنطن أسهل. مما يعزّز جاذبية الهند كمركز صناعي واستثماري بديل.

في ظل تقلبات الأسواق العالمية، يرى كايل رودا، محلل في Capital.com، أن الارتفاعات في الأسواق اليابانية قد تكون غير مستدامة، في حال استمرت السياسات التجارية لترمب في التأثير على الاستقرار.

جولة الرئيس الصيني إلى آسيا تأتي برسائل استراتيجية، تؤكد رغبة بكين في تعزيز الشراكة التجارية مع دول الجوار، وطرح نفسها كبديل موثوق عن النظام التجاري العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة

لافانيا فينكاتيسوران، كبيرة الاقتصاديين في OCBC Bank Singapore ASEAN، تحدثت عن تأثير الحرب التجارية بين الصين وأمريكا، مؤكدة على التغيرات الكبيرة في النظام التجاري العالمي

في ظل السياسات الحمائية الأميركية، ستواجه اقتصادات دول آسيا تباطؤا في النمو. كما أوضح جيف أنغ أن التعريفات الأميركية ستؤثر سلبا على الطلب على الصادرات، ما يعزز التحديات الاقتصادية في المنطقة.

الأسواق تتجه نحو الين الياباني كملاذ آمن وسط اضطرابات الرسوم الأميركية، بينما تواجه دول آسيوية مثل فيتنام ضغوطًا إضافية في ظل سعي المستثمرين لتحالفات بديلة.

تواجه البنوك الإندونيسية تحديات بسبب الإنفاق الحكومي الكبير، والتدخل في الشركات المملوكة للدولة، وإطلاق صندوق سيادي جديد، مما يثير مخاوف بشأن الاستقرار المالي

رغم تزايد الضبابية وعدم اليقين، تسعى الصين لموازنة سياستها الاقتصادية عبر دعم الأسواق، والانخراط في حوار مع واشنطن على المدى المتوسط. كما تخطط لتعزيز الاستهلاك المحلي عبر إصلاحات هيكلية