
خفض المركزي المصري للفائدة بداية حذرة وسط تحديات عالمية
قرار البنك المركزي المصري بخفض الفائدة بـ225 نقطة أساس يُعد خطوة رمزية، ويُشير إلى بداية دورة تيسير نقدي حذرة. رغم التحديات مثل ارتفاع أسعار الطاقة والحروب التجارية، بحسب د. محمد فؤاد، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب المصري سابقا، الذي أشار إلى أن تراجع التضخم الأساسي يعزز من جدوى القرار ويمنح بعض المساحة للتحرك.