من القمة إلى الهاوية.. "وول ستريت" تحت الضغط

تتصاعد الحرب التجارية مع بدء تطبيق رسوم ترمب الجمركية، لترتفع نسبة البضائع الخاضعة للرسوم إلى 43% من مستوردات أميركا، مما قد يؤثر ذلك سلبا على النمو الاقتصادي الأميركي، ويزيد من التضخم

زيادة إنتاج أرامكو تدريجيا قد تدعم أرباحها في 2025، خاصة مع انتعاش الطلب الآسيوي، الأمر الذي ينعكس إيجابيا على الإيرادات. لكن آمنة بكر، من Kpler، ترى أن تقلبات السوق تظل عاملا مؤثرا.

سجلت BYD ارتفاعًا بنسبة 41% في مبيعاتها لعام 2023، مع بيع 4 ملايين سيارة، مدعومة بأسعارها التنافسية والتقنيات المتقدمة، مثل أنظمة القيادة الذاتية، لكنها تحتاج لتعزيز موثوقية علامتها في أوروبا وأميركا

تبدأ السوق السعودية تداولاته اليوم وسط ترقب حذر لعدة عوامل، في مقدمتها نتائج أرامكو السعودية، التي سجلت تراجعا بالأرباح بوتيرة أكبر من الإيرادات، متأثرة بانخفاض أسعار النفط والالتزام بخفض الإنتاج

قال ماثيو سافاري، كبير الاستراتيجيين في BCA Research، إن المخاطر الاقتصادية الأوروبية تزايدت بسبب التحديات التجارية، لكنه يتوقع خفضًا إضافيًا للفائدة.

قال بارني غراي، محلل النفط في ICIS، إن تراجع أسعار النفط قد يستمر بسبب الحرب التجارية بقيادة ترمب، مشيرا إلى تأثير التعريفات الجمركية على الاقتصاد العالمي وتوقعه بتراجع الأسعار إذا انخفض الطلب العالمي

أشار جيمي رايدر، الشريك في "Reed Smith"، إلى دور استثمارات السعودية في الرياضة بتنويع الاقتصاد، خاصة من خلال استضافة كأس العالم 2023. تلك الاستثمارات تساهم في تعزيز السياحة وخلق وظائف.

تواصل بورصة الكويت جذب السيولة بين الأسهم القيادية والصغيرة، مع ارتفاع المؤشرات بين 9% و11%. ويرى رائد دياب أن انتقائية الشراء تدعمها مكاسب القطاعات الكبرى كالبنوك والعقار.

العراق بحاجة إلى 30 مليار دولار لتغطية فجوة مشاريع البنية التحتية في المياه والصرف الصحي، إضافة إلى 15 مليار دولار للطرق. الحكومة تسابق الزمن لاستكمال المشاريع رغم تحديات التمويل.

يشكل قانون الرقائق الأميركي نقطة تحول في المشهد الاقتصادي، إذ يدعم الإنتاجية ويوفر وظائف، وفقا لشون سعيد، الذي يرى أن استثمارات القطاع ستعزز التنافسية رغم تحديات السوق والمنافسة الصينية.

تترقب الأسواق بيانات التوظيف الأميركية، إذ قد يؤثر أي تراجع فيها على قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، بينما تلعب تقلبات التعريفات الجمركية دورا رئيسيا في توجيه تحركات الأسواق.

يتراجع مؤشر بلومبرغ للدولار الأميركي بأكثر من 4% منذ فبراير، فيما يواصل اليورو صعوده، إذ كسر مستويات مقاومة قوية، ما عزز مكاسبه. ويشير هشام العياص إلى أن الهدف المقبل هو 1.10 دولار.

استحوذت السعودية والإمارات على 92% من إجمالي استثمارات الشركات الناشئة في المنطقة وشمال أفريقيا، وتصدرت المملكة استثمارات الشركات الناشئة بـ250.3 مليون دولار مدعومة بسياسات حكومية تسعى لتعزيز الابتكار

المؤشر الثلاثيني يتحرك في نطاق ضيق مع تداولات ضعيفة خلال رمضان، وسط ترقب لنتائج أعمال الشركات. السيولة المتدفقة من صفقة عز تدعم السوق، فيما تظل العوامل الجيوسياسية والتجارية مؤثرة.

العراق بحاجة إلى 30 مليار دولار لتغطية فجوة مشاريع البنية التحتية في المياه والصرف الصحي، إضافة إلى 15 مليار دولار للطرق. الحكومة تسابق الزمن لاستكمال المشاريع رغم تحديات التمويل.

يشكل قانون الرقائق الأميركي نقطة تحول في المشهد الاقتصادي، إذ يدعم الإنتاجية ويوفر وظائف، وفقا لشون سعيد، الذي يرى أن استثمارات القطاع ستعزز التنافسية رغم تحديات السوق والمنافسة الصينية.

تترقب الأسواق بيانات التوظيف الأميركية، إذ قد يؤثر أي تراجع فيها على قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، بينما تلعب تقلبات التعريفات الجمركية دورا رئيسيا في توجيه تحركات الأسواق.

يتراجع مؤشر بلومبرغ للدولار الأميركي بأكثر من 4% منذ فبراير، فيما يواصل اليورو صعوده، إذ كسر مستويات مقاومة قوية، ما عزز مكاسبه. ويشير هشام العياص إلى أن الهدف المقبل هو 1.10 دولار.

تحقيق الصين لمستهدفها عند 5% أمر ممكن، بحسب بيتر ألكسندر، المدير العام في Z-Ben Advisors، لكنه يعتمد على عدة عوامل أبرزها، العلاقات التجارية والاتفاقيات الثنائية مع الولايات المتحدة.

في خطابه الأطول أمام الكونغرس، استعرض دونالد ترمب سياسته الاقتصادية، ودافع عن الرسوم الجمركية كإجراء ضروري لإعادة بناء الاقتصاد، لكنه أقر بإمكانية حدوث اضطرابات نتيجة لهذه السياسات

في ظل التنافس الشرس بين القوى الاقتصادية الكبرى، أصبحت الرسوم الجمركية أداة رئيسية بالصراع التكنولوجي، لا سيما بين أميركا والصين. تزامنا مع استمرار القيود الأميركية على تصدير الرقائق المتقدمة

تراجع أسعار النفط والرسوم الجمركية يضغطان على الأسواق المالية، ما أدى لانخفاض المؤشرات. أسهم أرامكو تتراجع بعد خفض التوزيعات، بينما تتباين نتائج الشركات بين الأسواق المحلية والخارجية.

العملات المشفرة تنهار.. بتكوين تفقد 21% منذ يناير، متأرجحة بين 80 و90 ألف دولار، وإثيريوم تهوي 50% نحو 2,000 دولار. التخارج الكبير من الصناديق يعكس ضعف الثقة وتزايد المخاوف.

شهدت الأسواق الأميركية تراجعات متتالية مؤخرا، وسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية على أرباح الشركات وتقييماتها. ومع ترقب المستثمرين لوضوح أكبر بشأن السياسات التجارية والتضخم، تبقى الأسواق عرضة للتقلبات