تراجع سهم "نادك" رغم نمو الأرباح 156%.. ما العوامل؟

سهم "نادك" يواجه تراجعات قوية، فيما تتعرض "الشرقية للتنمية" و"جاكو" لضغوط مماثلة. المحلل محمد زيدان يرى أن القطاع ككل يمر بمرحلة تصحيح، ما يجعل استمرار جني الأرباح هو السيناريو الأكثر احتمالا

ارتفعت أرباح "أديس" الفصلية 24% إلى 207 ملايين ريال، وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة د. محمد فاروق، أن التوسع في الأسواق العالمية دعم ربحية عام 2024، إذ تخطى عدد الحفارات الفاعلة والعاملة 70 حفارة.

تشهد الأسواق اضطرابا حادا نتيجة تضارب استراتيجيات المستثمرين، ما يزيد من الضبابية في "وول ستريت"، وبينما يظل الذهب ملاذا آمنا، توفر السندات قصيرة الأجل حماية من التقلبات المستمرة.

تراجعت أسهم "نادك" رغم نمو أرباحها بنسبة 156% في 2024 بسبب البنود الاستثنائية مثل بيع المطاحن العربية. تراجع صافي الأرباح بالربع الرابع إلى 91 مليون ريال، أقل من التوقعات.

تواصل الأسواق تأثرها بالعوامل الاقتصادية والسياسية، ما يثير قلقا متزايدا حول تحركات الذهب. وفي هذا السياق، يشير شريف سند إلى إمكانية ارتفاع سعر الذهب إلى 3,700 دولار بسبب الضغوط السياسية.

كرة القدم النسائية في السعودية شهدت تطوراً ملحوظاً بفضل الاستثمارات والدعم المؤسسي، مع تركيز الأندية على تأسيس فرق نسائية، تحسين الملاعب، وتطوير المدربين، والحرص على الاستمرارية لبناء قاعدة تنافسية

حققت "Agility Global" قفزة في الأرباح، بلغت 128 مليون دولار عام 2024، وأرجع رئيس مجلس الإدارة طارق سلطان هذا النمو إلى التركيز على الأنشطة التشغيلية، مشيرا إلى سعي الشركة لتوسيع استثماراتها في الخليج.

يشهد مؤشر تاسي تحركات حذرة تعكس حالة عدم اليقين، مع ترقب المستثمرين لنتائج الربع الأول للشركات. السوق حالياً عند مقاومة 11,760 نقطة، ويتطلب جلسات رابحة إضافية لاختراق هذه المستويات

انطلقت الدورة الـ32 من "معرض سوق السفر العربي" في دبي بمشاركة دولية واسعة. وفي هذا السياق، تشهد السعودية حضورا مميزا بوجهات سياحية لافتة مثل العلا والبحر الأحمر، ما يعزز مكانتها كوجهة رائدة.

قطاع الصناعة السعودي يشهد نمواً قوياً مدعوماً برؤية 2030 والاستراتيجية الوطنية للصناعة، مع إصدار 105 تراخيص صناعية جديدة في فبراير. هذه التطورات عززت دور القطاع في تحريك الاقتصاد وتنشيط سوق العمل

تتزايد التحديات التي تواجه الشركات العائلية في الخليج مع توسع أعداد أفراد العائلات وانتقالها إلى أجيال لاحقة، ما يدفع العديد منها إلى تعزيز أنظمتها الحوكمية أو التوجه نحو الإدراج لضمان الاستمرارية.

رغم النتائج الإيجابية لشركة "stc" التي تجاوزت التوقعات مع نمو الأرباح والإيرادات، ظل السوق في حالة تذبذب بسبب الضبابية الإقليمية والعالمية، وتأثر الأداء العام تأثر بضعف المعنويات السائدة في الأسواق.

وسط تساؤلات عن مستقبل النفط، برزت توقعات تشير إلى أن الذهب الأسود كان أكثر دقة في قراءة المشهد الاقتصادي، إذ تحركت أسعاره استجابة لتطورات العرض والطلب والتوترات التجارية.

تشهد الأسواق الأميركية تفاؤلا مؤقتا في بعض الأسهم التي تقدم توزيعات أرباح، لكن الشكوك الكبيرة ما زالت تؤثر على الأداء العام، ما يعكس غياب الثقة الكاملة في السوق رغم التحسن الطفيف.

حققت "Agility Global" قفزة في الأرباح، بلغت 128 مليون دولار عام 2024، وأرجع رئيس مجلس الإدارة طارق سلطان هذا النمو إلى التركيز على الأنشطة التشغيلية، مشيرا إلى سعي الشركة لتوسيع استثماراتها في الخليج.

الأسواق تترقب هذا الأسبوع تقرير أرباح شركات التكنولوجيا وبيانات وظائف غير زراعية قد تعكس التوجهات المستقبلية. لكن الضبابية لا تزال تحيط بالأسواق، خصوصا فيما يتعلق بالمفاوضات التجارية

خطت السعودية خطوات كبيرة نحو العالمية عبر تطور السياحة، مدعومة بتحسين الوجهات والاستعداد لاستضافة فعاليات كبرى، مما عزز جاذبيتها للاستثمار الأجنبي المباشر.

نتائج الشركات الكبرى أفضل من التوقعات، لكن ارتفاع التضخم وتكلفة رأس المال يهددان بتباطؤ التكنولوجيا. الذكاء الاصطناعي يبقى رهانا واعدا رغم المخاطر المحدقة بالأسواق.

الاتحاد الأوروبي يتراجع تحت الضغط الأميركي بشأن ضرائب الشركات. ماهر نقولا الفرزلي وصف الخطوة بأنها تهدد الاستقرار المالي الأوروبي، وتمهّد لصعود الدولار أمام اليورو، مع مكاسب محدودة لدول أوروبية صغيرة.

تواصل العملات المشفرة، بقيادة بتكوين، تحقيق مكاسب قوية رغم التحديات الاقتصادية، مدعومة بتراجع الدولار وزيادة الإقبال المؤسسي واستفادة من الحرب التجارية.

يحاول ترمب دفع الفيدرالي الأميركي لخفض الفائدة رغم إدراكه أن ذلك قد يؤدي إلى نتائج سلبية كزيادة تكلفة الاقتراض وقوة الدولار، ما يهدد استقلالية السياسة النقدية.

ترمب يواصل سياسة الرسوم المرتفعة، ما يضع أميركا والعالم أمام بيئة اقتصادية مضطربة، وسط غياب خطوات جدية من واشنطن أو بكين لإنهاء التصعيد الجمركي وتأثيراته المتشعبة.

تشهد الشركات الأميركية ضغوطا متصاعدة بفعل ضبابية السياسات التجارية وتذبذب الرسوم مع الصين، ما يدفعها لتعديل استراتيجياتها، وتحذير المستثمرين من تراجع الأرباح المقبلة.

وسط التوتر بين أميركا والصين، يلوح ترمب بتراجع محتمل في موقفه من الرسوم الجمركية. الأسواق تتابع بقلق، بينما يتجه المستثمرون نحو الشركات الكبرى في ظل الضبابية المستمرة.