معسكر زمزم في السودان.. بين القصف والنزوح وتدهور الأوضاع الإنسانية

التوترات حول مصير الوجود العسكري الروسي في سوريا تتزايد مع تقارير إعلامية روسية عن انسحاب القوات من بعض المواقع بشمال سوريا وتحركات نحو قواعدها في اللاذقية وطرطوس. روسيا لم تؤكد التحركات رسميا، وتواصل المفاوضات مع حكومة الإنقاذ السورية لضمان أمن البعثات.

إعادة تموضع قوات الدعم السريع في أم درمان تثير الجدل بين كونه تكتيكا عسكريا أم تراجعا أمام الجيش السوداني، الذي أحكم قبضته على الخرطوم، وسط احتفالات من جهة واحتمالات مواجهة جديدة من جهة أخرى.

البرهان أكد أن الجيش السوداني لا يرغب في البقاء بالسلطة، وسيتم تسليمها لحكومة مدنية. كما ناقش المساعدات الإنسانية لإعادة الإعمار والسلام، وشرحت العمليات العسكرية التي نفذها الجيش في الخرطوم.

أكد أحمد العربي، مراسل الشرق، أن الجيش السوداني يواصل تأكيد سيطرته على الخرطوم ويقوم بعمليات تمشيط. قوات الدعم السريع تعلن إعادة تموضعها. العودة للحياة الطبيعية تواجه تحديات بسبب نقص الخدمات.

قال د. طلحة جبريل المحلل السياسي السوداني إن زيارة البرهان للخرطوم تؤكد سيطرة الجيش، مع تراجع وجود قوات الدعم السريع. وأشار إلى انقسامات داخل الدعم السريع وغموض حول مصير حميدتي.

قال عطاف محمد مختار إن استعادة الجيش للخرطوم تمثل ضربة قاصمة لقوات الدعم السريع، مؤكدًا أن المعركة المقبلة ستمتد إلى دارفور، في حين تبقى عودة النازحين وإعادة الإعمار تحديًا كبيرًا.

يتقدم الجيش السوداني نحو بسط السيطرة على الخرطوم بعد عامين من القتال، مع تفادي القوة المفرطة لحماية المدنيين. صلاح خليل يشير إلى أن سقوط قيادات من الدعم السريع شكّل نقطة تحول.

قال أحمد العربي إن الجيش السوداني أعلن سيطرته الكاملة على الخرطوم بعد معارك مكثفة. في المقابل، دشنت قوات الدعم السريع تحالفًا عسكريًا مع حركة عبد العزيز الحلو، ما يفتح جبهات قتال جديدة.

أحرز الجيش السوداني تقدماً في الخرطوم، معلناً تحرير المطار ومعسكرات مهمة. أشار أحمد العربي إلى انسحاب الدعم السريع غرباً، وسط تظاهرات مؤيدة للجيش. السلطات تبدأ استعادة الخدمات رغم الدمار.

الجيش السوداني يقترب من السيطرة الكاملة على الخرطوم بعد استعادة 90% منها، مع استمرار المعارك في مناطق محدودة. يستعد للتقدم غربا نحو كردفان ودارفور، في معركة تمتد حتى حدود تشاد وليبيا.

الجيش السوداني يستعيد مطار الخرطوم ومعسكر طيبة، فيما تنسحب قوات الدعم السريع نحو جبل أولياء تحت ضربات جوية مكثفة. معارك مستمرة لإغلاق آخر منافذها وسط توقعات بسيطرة كاملة للجيش.

إعادة تموضع قوات الدعم السريع في أم درمان تثير الجدل بين كونه تكتيكا عسكريا أم تراجعا أمام الجيش السوداني، الذي أحكم قبضته على الخرطوم، وسط احتفالات من جهة واحتمالات مواجهة جديدة من جهة أخرى.

البرهان أكد أن الجيش السوداني لا يرغب في البقاء بالسلطة، وسيتم تسليمها لحكومة مدنية. كما ناقش المساعدات الإنسانية لإعادة الإعمار والسلام، وشرحت العمليات العسكرية التي نفذها الجيش في الخرطوم.

قال د. طلحة جبريل المحلل السياسي السوداني إن زيارة البرهان للخرطوم تؤكد سيطرة الجيش، مع تراجع وجود قوات الدعم السريع. وأشار إلى انقسامات داخل الدعم السريع وغموض حول مصير حميدتي.

قال عطاف محمد مختار إن استعادة الجيش للخرطوم تمثل ضربة قاصمة لقوات الدعم السريع، مؤكدًا أن المعركة المقبلة ستمتد إلى دارفور، في حين تبقى عودة النازحين وإعادة الإعمار تحديًا كبيرًا.

يتقدم الجيش السوداني نحو بسط السيطرة على الخرطوم بعد عامين من القتال، مع تفادي القوة المفرطة لحماية المدنيين. صلاح خليل يشير إلى أن سقوط قيادات من الدعم السريع شكّل نقطة تحول.

قال أحمد العربي إن الجيش السوداني أعلن سيطرته الكاملة على الخرطوم بعد معارك مكثفة. في المقابل، دشنت قوات الدعم السريع تحالفًا عسكريًا مع حركة عبد العزيز الحلو، ما يفتح جبهات قتال جديدة.

أحرز الجيش السوداني تقدماً في الخرطوم، معلناً تحرير المطار ومعسكرات مهمة. أشار أحمد العربي إلى انسحاب الدعم السريع غرباً، وسط تظاهرات مؤيدة للجيش. السلطات تبدأ استعادة الخدمات رغم الدمار.

الجيش السوداني يقترب من السيطرة الكاملة على الخرطوم بعد استعادة 90% منها، مع استمرار المعارك في مناطق محدودة. يستعد للتقدم غربا نحو كردفان ودارفور، في معركة تمتد حتى حدود تشاد وليبيا.

الجيش السوداني يستعيد مطار الخرطوم ومعسكر طيبة، فيما تنسحب قوات الدعم السريع نحو جبل أولياء تحت ضربات جوية مكثفة. معارك مستمرة لإغلاق آخر منافذها وسط توقعات بسيطرة كاملة للجيش.

الجيش السوداني يعزز قبضته في الخرطوم باستعادة مواقع استراتيجية، منها المخابرات والبنك المركزي، متقدما في حي المطار وتوتي. انهيار في صفوف الدعم السريع، والمعارك تحتدم حول مطار الخرطوم.