محمد سعيد: مصر ترصد محفزات جديدة لزيادة معدلات الاستثمار الأجنبي

الأسواق اليابانية تعاني تقلبات بفعل توتر بين الحكومة وبنك اليابان. أما في أميركا، فتتجه الأنظار لنتائج شركات التكنولوجيا الكبرى، وسط مخاوف من التعريفات الجمركية. في حين بدأ الدولار في استعادة زخمه.

الأسواق الإماراتية تشهد حركة متباينة مع صعود "أرامكس" 4.5% بعد صفقة "ADQ"، وجني أرباح على "العربية للطيران". ديفي أرورا يرى أن التراجعات الحالية تتيح فرصا مدعومة بقوة البنوك والعقارات.

قال وليد الفقهاء، مدير الاستثمار في الأهلي للوساطة المالية قطر، إن مؤشر قطر عاد لأعلى مستوياته منذ عامين بدعم نتائج البنوك وزخم مؤسساتي، وسط تحسن معنويات المستثمرين وتوقع استمرار المكاسب.

أسواق العملات المشفرة تترقب مزيدا من الصعود مع استقرار بتكوين فوق 118 آلاف دولار، مدعومة بتدفقات قوية على صناديق الإيثريوم وإقرار الرئيس ترمب لقانون ينظم العملات المستقرة.

يعتقد ميشيل صليبي، محلل أول للأسواق في FxPro، أن الفيدرالي الأميركي لن يتحرك لخفض الفائدة هذا الشهر رغم الضغوط من ترمب، مع بقاء التضخم مرتفعًا واستقرار التوظيف والإنفاق.

قال داني إنجلز، مدير العمليات في Team Vitality، إن بطولة الألعاب الإلكترونية في السعودية ليست مجرد منافسة عادية، بل تجمع أفضل اللاعبين والأندية العالمية، للتنافس في 25 بطولة ضمن حدث واحد

رائد دياب، نائب إدارة البحوث والاستراتيجيات الاستثمارية في Kamco Invest، يشير إلى أن بورصة الكويت استفادت من التشريعات والمشاريع رغم الضغوط، وسط فرص بارزة في قطاعات منتقاة.

قال راجات بهاتاشاريا إن اضطراب الأسواق الأميركية ناتج عن تصريحات ترمب تجاه الفيدرالي، والضبابية في انتخابات مجلس الشيوخ الياباني، إضافة إلى التهديدات بفرض رسوم جمركية جديدة تشمل أكثر من 150 دولة

قال رامي خريسات إن النمو الاقتصادي في الإمارات بنسبة 4% أسهم في صعود مؤشر سوق دبي مدفوعًا بأداء لافت للعقارات والبنوك، وتوقع استمرار الزخم وسط توقعات بخفض الفائدة وتحسن سوق النفط

مشروع قانون أميركي جديد ينظم الأصول الرقمية يدعم زخم العملات المشفرة. ماهوني يؤكد أن وضوح التشريعات يعزز دخول المؤسسات ويقود لاعتماد أوسع، مع تجاوز بتكوين مستوى 120 ألف دولار رغم غياب قفزات فورية.

جولة إسطنبول الثالثة بين موسكو وكييف تواجه تباعدا في الرؤى، رغم التلميحات إلى انفتاح روسي على التفاوض، ووسط تصعيد ميداني قد يسعى بوتن لترجمته على طاولة التسوية.

تواصل فرق الإغاثة جهودها في السويداء بعد وصول قافلة مساعدات جديدة أمس، حيث يجري توزيع المواد على عدة نقاط في مدينة السويداء. المالكي، أوضح أن عملية التوزيع تستهدف تلبية الاحتياجات العاجلة للأهالي.

في ظل التوترات العالمية، تتجه الدول إلى تعزيز منظوماتها الدفاعية، وسط سباق تسليحي عالمي يتقاطع فيه النفوذ الأميركي الأوروبي وتعيد فيه الدول العربية حساباتها الاستراتيجية.

قال الباحث الاقتصادي في مركز أيام حسن الشاغل إن أنقرة تسعى لتعديل اتفاق النفط، فيما قال أستاذ الاقتصاد في الجامعة العراقية عبد الرحمن المشهداني إن بغداد تدرس البدائل.

قال توماس واريك المستشار السابق بالخارجية الأميركية إن واشنطن تدعم لبنان بالمشورة والقرارات الدولية لـ"حصرية السلاح"، فيما أكد أمجد اسكندر رئيس تحرير "نداء الوطن" أن الحكومة تتجنب المواجهة المباشرة.

أصبحت مشروبات الطاقة تهديدًا حقيقيًا لصحة الشباب، لما تحمله من أضرار على القلب والكلى، وسط ترويج واسع وضعف في حملات التوعية وغياب قوانين صارمة في المنطقة.

قال د.فرات الموسوي مدير مركز العراق للطاقة إن بلاده بدأت استثمار 70٪ من غازها لأول مرة، ما قلل التبعية وأعاد توجيه الأموال لقطاعات إنتاجية حيوية داخل العراق.

السويداء تعيش أزمة إنسانية وأمنية مع تهجير عشائر البدو، حيث أكد المحلل السياسي د. أحمد جاسم الحسين أن الفصائل المسلحة تستخدم الأهالي كدروع بشرية وتمنع الدولة من بسط سلطتها.

تتراجع فرص حل الدولتين وسط تصلب المواقف الإسرائيلية، وتباين ردود الفعل الدولية، بينما تتكثف الدعوات الأوروبية لإعادة تحريك الملف وسط صمت أميركي واضح.

قال د. حايد حايد إن وقف النار لا يكفي لحل أزمة السويداء، مشددًا على أن انعدام الثقة وتفاقم المظالم يعقّدان الحوار بين فصائل السويداء والحكومة الانتقالية في دمشق.

جولة إسطنبول الثالثة بين موسكو وكييف تواجه تباعدا في الرؤى، رغم التلميحات إلى انفتاح روسي على التفاوض، ووسط تصعيد ميداني قد يسعى بوتن لترجمته على طاولة التسوية.

بينما أعلنت كييف أن جولة المفاوضات مع موسكو ستنعقد في إسطنبول، تتريث موسكو في تأكيد الموعد، وسط تصعيد إنساني يشمل ملفات الأسرى والجثث والتفاهمات المتعارضة.

قال جانيف شاه نائب رئيس أسواق النفط في Rystad Energy إن العقوبات الجديدة على روسيا لن تؤثر على الإمدادات، متوقعًا تراجع أسعار برنت مع نهاية العام بفعل ضعف الطلب وتباطؤ المخزونات.

كييف تطرح مبادرة لمحادثات جديدة مع موسكو وسط ضغوط غربية، وموسكو ترد بحذر وتتمسك بشروطها، ما يضع جهود التسوية أمام اختبار صعب رغم التفاؤل بإحياء الحوار من جديد.

الدعم الأميركي لأوكرانيا يتحول لصفقات مشروطة بمساهمة أوروبا. إيلي يوسف يرى أن الهدف إطالة المواجهة مع موسكو، وأنجي مجدي توضح انقسام أوروبا بين شراء السلاح الأميركي وتطوير صناعاتها الدفاعية.

شملت حزمة العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا خفض سقف أسعار النفط الروسي من 60 إلى 47 دولارا، وفرض قيود على عمليات نقل النفط غير الشرعية، إضافة إلى استهداف المصاف التي تتعامل مع النفط الروسي.

قالت كاميليا انتخابي فرد، رئيسة تحرير إندبندنت فارسي، إن طهران تترقب دعمًا من موسكو وبكين قبل استئناف التفاوض، في ظل خيبة أمل متزايدة من مواقف الطرفين.

اعتبرت موسكو العقوبات الأوروبية الجديدة "غير قانونية"، مشيرة إلى أنها تمثل امتدادا لمحاولات الضغط الغربي على روسيا، لكنها شددت في المقابل على أن هذه التحركات لن تؤثر على مسار العمليات في أوكرانيا.

من واشنطن يشرح مراسل الشرق، عزوز عليلو، أنّ ترمب نفى تشجيع كييف على قصف موسكو بعدما كشف تقرير صحفي سؤالًا عرضيًا خلال اتصال مع زيلينسكي. البيت الأبيض أقرّ بالسؤال لكنه رفض اعتباره تحريضًا.

اعتبر رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط في موسكو أن السيطرة على أوكرانيا تمثل امتدادًا للنفوذ الروسي، فيما أوضحت نجلاء حبريري أن الحرب غيّرت أولويات الأوروبيين وأعادت تشكيل مفهومهم للأمن.