تشهد الأسهم العالمية ارتفاعاً متواصلاً، مدفوعة بتزايد الرهانات على قرب خفض سعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، الأمر الذي يبقي أسواق المال في حالة تفاؤل، خاصة في ظل استعداد الأسواق الآسيوية لتمديد المكاسب القوية التي حققتها وول ستريت، والتي كان محركها الرئيسي هو مجال التكنولوجيا. وعلى الصعيد المالي، تخطط اليابان لطرح سندات جديدة بقيمة تقارب 74 مليار دولار، بهدف تمويل الخطط التحفيزية لرئيسة الوزراء ساناي تاكايشي. وفي سياق التوترات الجيوسياسية-التكنولوجية، يطالب البنتاجون بإدراج عمالقة التكنولوجيا الصينيين، وفي مقدمتهم شركتا "علي بابا" و"بي واي دي"، ضمن قائمة الشركات التي يُزعم أنها تقدم دعماً للجيش الصيني.












