جزائرية تعشق الأسماك.. من طفولة الصيد إلى تسويق البحريات

كريمة بلغيتي، من مدينة عنابة الجزائرية، تعمل في مجال الأسماك منذ طفولتها، حيث كانت ترافق والدها في رحلات الصيد وتعلمت منه استخدام الصنارة، السباحة، والغوص،

في مشهد غير مألوف في منطقة الشرق الأوسط، تعمل بدور شادي أبو زيد كحلاق للرجال، وتمنحهم مظهرًا جذابًا من منظور أنثوي. قدمت إلى مصر قبل ثماني سنوات هربًا من الحرب ولحماية أطفالها

نور الدين بن فتحي، جزائري من ولاية ميلة، يبلغ من العمر 50 عامًا، يعشق المغامرات والمشي في الجبال، خاصة قمة تامزقيدة التي ترتفع حوالي 1500 متر فوق سطح البحر.

إسلام محمود، الشهير بأبو عمار، أحد صناع العود في مصر، دخل المجال وهو في عمر الـ17، وبدأ تعلم الحرفة في ورش صغيرة، وتنقل بين الورش حتى أتقن حرفته وأصبح مالكا لورشته الخاصة.

متحف القهوة يضم كل المعدات والماكينات المستخدمة في صنعها على مر التاريخ حيث يعتبر كمال جامع من سوريا وعاش 30 عامًا في البرازيل، ولديه مشروع لصنع القهوة، أن القهوة تعبر عن الحضارة

محمد صالح حسين علي، سماك عراقي منذ عام 1938، يدير حانوته لبيع أدوات الصيد. فيما كانت الأسرة تشارك في نسج الشباك قبل انتشار النايلون، ورث محمد المهنة عن والده، وساعدته شقيقته في اتقانها.

الستيني المتقاعد بن يعقوب، والذي عمل بالسياحة قرر تمضية وقت فراغه بدراجته والسفر داخل تونس وخارجها. قبل تقاعده بحث على الإنترنت عن شيء يشغله، واهتدى إلى الترحال.

أسس ديار، "مقهى المسافرين العراقيين" منذ 3 سنوات وجاءت فكرته لتشجيع السياحة المستدامة بالبلاد وتم إطلاق مبادرة "نمشي بغداد" بالتزامن مع المقهى والتي تهدف إلى الاستغناء عن وسائل المواصلات.

فنان يجمع الأشياء النادرة كالأبواب والجرائد القديمة ويحولها إلى لوحات جميلة تحكي تاريخ لبنان. قدم مؤخراً "ذاكرة مدينة من ورق" تشمل العقود الماضية بين الثلاثينات والثمانينات

استطاع بطل حكايتنا غابي أن يهرب من الحياة العصرية إلى عالم خيالي من صنعه. بمساعدة شريكته ندى عبد الله -مصممة أزياء سابق- وإبداعاتها حولا الماضي الموجود في خيالهم فقط إلى عالم يكاد ينبض بالحياة

لطالما أحب الناس سماع الحكايات الملهم منها والوعظي، ويحكي أحمد اللحام من دمشق عن بدايته في مهنة "كرسي الحكواتي" حيث كان يعمل في الأساس بالمفروشات الشرقية لولعه بالتراث

جاد أردني يعشق الطبيعة ومن عشقه لها يحاول أن يحافظ على مواردها ويعيد البيئة من حوله إلى ما كانت عليه في السابق قبل أن يخربها التطور والعمران، يمارس ذلك في منزله القديم الذي ورثه عن أجداده.