ترمب يعلن من لاهاي التزام جميع دول الناتو بينها كندا وإيطاليا وبلجيكا برفع إنفاقها الدفاعي للمرة الأولى منذ سنوات، مشيرا إلى أن أوروبا وكندا تتحركان لتحقيق توازن دفاعي مع الولايات المتحدة. ووصف الضربة على منشآت إيران النووية بأنها "مدمرة وكاملة"، معتبرا أنها أنهت التصعيد مع إسرائيل ومنعت طهران من تخصيب اليورانيوم مجددا. كما ألمح إلى استعداده لاستخدام القوة مجددا في حال عادت إيران لبناء قدراتها النووية، مؤكدا أن الضربة حملت رسالة واضحة للعالم، ومتهما الإعلام الأميركي بالتقليل من هذا "النجاح العسكري الكبير".
