يواصل الاقتصاد المغربي تسجيل أداء قوي خصوصا بعد تراجع العجز وتحسن التجارة الخارجية بفضل استثمارات ضخمة ومشروعات استراتيجية، لكن تظل البطالة بين الشباب من أبرز التحديات أمام الاستدامة،
يغير الذكاء الاصطناعي التوليدي خريطة المعرفة الرقمية، ويدفع منصات مثل ويكيبيديا إلى التراجع مع انخفاض زوارها ومساهميها، فيما تواجه الموسوعة اتهامات بالتحيز وتحديات من جوجل وإيلون ماسك.
في مشهد غير مسبوق، اجتاحت مدن أميركا مظاهرات حاشدة ضد ما وصفوه بالنزعة السلطوية لترمب، حيث امتلأت الشوارع بالمحتجين المطالبين بحماية الحريات ووقف عسكرة المدن، وسط دعوات واسعة للحفاظ على الديمقراطية.
بعد اتفاق غزة الأخير في شرم الشيخ، رسمت إسرائيل خطًا أصفر وأعادت نشر قواتها عند حدوده، مع إبقاء وجود عسكري في رفح حيث تعمل فرق مدرعة ومجموعات محلية موالية لها بدعم من الشاباك.
تستمر القوات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني بعد انتهاء المهلة المحددة للانسحاب، ما أثار أزمة سياسية ودبلوماسية دفعت بيروت إلى مجلس الأمن للمطالبة بتطبيق القرار الأممي وإلزام تل أبيب بالانسحاب الكامل.
قضية رفات المحتجزين الإسرائيليين تحت أنقاض غزة تبقى عالقة، وسط تأكيد حماس أن الدمار الواسع ودفن الجثامين داخل الأنفاق المدمرة يمنع انتشالها، في ظل رفض إسرائيل إدخال معدات الإنقاذ.
تعيش غزة مأساة إنسانية خانقة، حيث يحاصر الجوع أكثر من مليوني فلسطيني، وسط انعدام الغذاء والدواء وتفاقم المعاناة اليومية. صور الأطفال الشاحبة هزّت العالم، وجعلت هدنة ترمب تلوح كبصيص أمل.
تسعى خطة ترمب للسلام إلى إنشاء قوة دولية في غزة تعمل على تثبيت الاستقرار بعد الحرب، عبر مراقبة وقف النار وضمان انسحاب إسرائيل، مع توقعات بأن تتولى مصر قيادتها بدعم أميركي وأوروبي.
تحولت أرقام الحرب في غزة إلى وجوه وأسماء وذكريات، بعدما أودت الغارات الإسرائيلية بحياة عشرات الآلاف، وخلفت دمارا واسعا طال البيوت والمدارس والمستشفيات، لتبقى غزة عنوانا للألم الإنساني العميق.
انتهاء صلاحية الاتفاق النووي في 18 أكتوبر 2025 يمنح إيران رفع قيود الأمم المتحدة، لكنها تواجه استمرار العقوبات الغربية بعد تفعيل آلية الزناد الأوروبية. ورغم التباين في التفسيرات، تبقى العقوبات.
أوكرانيا تطلب من الغرب دعم عسكري في هيئة معدات متقدمة تشمل صواريخ توماهوك وباتريوت ومدفعية وطائرات مسيّرة، مما يثير مخاوف روسية من تصعيد قد يغير موازين الصراع الروسي- الأوكراني.
تشكل الحسكة والرقة ودير الزور نحو ثلث سوريا، وتخضع معظمها لسيطرة قوات "قسد" التي تهيمن على 28% من مساحة البلاد. تضم الحسكة نصف إنتاج النفط السوري تقريبا، فيما تحتضن الرقة سد الفرات الحيوي.