وسط تصاعد التوترات الدولية، يتجدد الجدل حول البرنامج النووي الإيراني، إذ يؤكد ترمب أن الضربات الأميركية دمرت القدرات النووية لطهران، بينما يصر خامنئي على نفي ذلك ويعلن "انتصارا استراتيجيا" على واشنطن وتل أبيب. وبينما تعثر استئناف المفاوضات، أقرّ حلف الناتو زيادة غير مسبوقة في الإنفاق الدفاعي، في حين اتفق الاتحاد الأوروبي على تجديد العقوبات المفروضة على روسيا، في مؤشر واضح على تصاعد الاستقطاب الجيوسياسي.
