المحفزات الاقتصادية الأساسية تضمن نموا مستداما للسوق المصري

مع بداية 2026، يتوقع أن يشهد الأسبوع الأول من يناير ارتفاعات طفيفة في الأسواق الأميركية بعد عمليات جني الأرباح في نهاية 2025. الزخم الحالي خفيف لكنه يتيح فرص شراء عند الانخفاضات، خصوصا في الذهب والفضة

تراقب الأسواق النفطية تحركات العرض والطلب والتوترات الجيوسياسية، ما يؤدي إلى صدمات سعرية مؤقتة تؤثر على الأسعار ضمن نطاق التوقعات الواقعية دون تجاوز الحدود الطبيعية.

يتوقع أن تشهد السوق السعودية ارتفاعات مدعومة بأساسيات قوية، بما يشمل زيادة رؤوس الأموال والأخبار الإيجابية لشركات عديدة، ما يعزز جاذبية الاستثمار على المدى المتوسط والطويل.

تعكس التوقعات مسارا إيجابيا للاقتصاد السعودي في العام المقبل، مدعوما بإنفاق حكومي قوي وتنويع مستدام للدخل، ما يعزز النشاط غير النفطي، ويرفع جاذبية الاستثمار، مع قدرة واضحة على امتصاص المتغيرات.

أداء السوق السعودية خلال 2025 أظهر تفاوتا ملحوظا مقارنة بالأسواق الناشئة، ويعكس ذلك مجموعة من المؤشرات الأساسية مثل قيم التداول، السيولة، العوائد، والتوزيعات. فيما يعد حجم السيولة المحرك الرئيسي.

محضر اجتماع ديسمبر للفيدرالي عكس انقسامات واضحة حول خفض أسعار الفائدة في 2026، وهو ما يزيد حالة عدم اليقين في الأسواق المالية. الانقسام يعكس المخاوف من التضخم وحماية سوق العمل، خصوصا مع ارتفاع البطالة

تشهد السوق السعودية بداية عام 2026 فرصا انتقائية للاستثمار، مع صعود محتمل للقطاعات البنكية والاتصالات والرعاية الصحية، وسط توازن بين تراجع أسعار النفط وارتفاع السيولة المحلية والأجنبية.

مع بداية 2026، يتوقع أن يشهد الأسبوع الأول من يناير ارتفاعات طفيفة في الأسواق الأميركية بعد عمليات جني الأرباح في نهاية 2025. الزخم الحالي خفيف لكنه يتيح فرص شراء عند الانخفاضات، خصوصا في الذهب والفضة

تراقب الأسواق النفطية تحركات العرض والطلب والتوترات الجيوسياسية، ما يؤدي إلى صدمات سعرية مؤقتة تؤثر على الأسعار ضمن نطاق التوقعات الواقعية دون تجاوز الحدود الطبيعية.

يتوقع أن تشهد السوق السعودية ارتفاعات مدعومة بأساسيات قوية، بما يشمل زيادة رؤوس الأموال والأخبار الإيجابية لشركات عديدة، ما يعزز جاذبية الاستثمار على المدى المتوسط والطويل.

يتوقع إعادة تسعير للأسواق الخليجية في 2026، بالاعتماد على أساسيات الشركات الداخلية أكثر من العوامل الخارجية. ويرى وضاح الطه، عضو المجلس الاستشاري الوطني لمعهد CISI، أن السيولة ليست المشكلة الفعلية.

تتأرجح الأسواق الأميركية في ظل قوة الدولار والسياسات النقدية والرسوم الجمركية، ما يدفع المستثمرين لإعادة تقييم استراتيجياتهم والتأهب لتقلبات محتملة في أداء القطاعات المختلفة.

تميزت أسواق الخليج في 2025 بتباين كبير، إذ تراجعت الأسهم السعودية بنحو 10% مقابل ارتفاع أسواق دبي والكويت بين 20 و30%. ويعزى ذلك إلى تأثير أسعار النفط والفائض في المعروض على السوق السعودية.

مع بداية 2026، يتوقع أن يشهد الأسبوع الأول من يناير ارتفاعات طفيفة في الأسواق الأميركية بعد عمليات جني الأرباح في نهاية 2025. الزخم الحالي خفيف لكنه يتيح فرص شراء عند الانخفاضات، خصوصا في الذهب والفضة

تراقب الأسواق النفطية تحركات العرض والطلب والتوترات الجيوسياسية، ما يؤدي إلى صدمات سعرية مؤقتة تؤثر على الأسعار ضمن نطاق التوقعات الواقعية دون تجاوز الحدود الطبيعية.

يتوقع أن تشهد السوق السعودية ارتفاعات مدعومة بأساسيات قوية، بما يشمل زيادة رؤوس الأموال والأخبار الإيجابية لشركات عديدة، ما يعزز جاذبية الاستثمار على المدى المتوسط والطويل.

تركز الأسواق العالمية على تقييمات أسهم التكنولوجيا وسط مخاوف من الإفراط في الإنفاق، بينما يسعى المستثمرون لموازنة محافظهم بين النمو والقيمة لمواجهة تقلبات السوق المقبلة.

تحافظ أسعار النفط على مستويات مستقرة بفضل توازن المعروض والطلب، فيما تظل المخاطر الجيوسياسية عاملا مؤثرا، حيث يراقب المستثمرون أي تصعيد محتمل في مناطق التوتر العالمي، مع توقع استمرار الاستقرار.

تستمر الضغوط البيعية المؤقتة على السوق السعودية اليوم، مع دخول ذكي للمستثمرين الأجانب، وترقب لتطورات القطاعات غير النفطية وأسعار النفط ونتائج الشركات خلال بداية العام القادم.

تستفيد البورصة المصرية من استقرار الاقتصاد الكلي وتحسن الجنيه، مع استمرار انخفاض أسعار الفائدة، ما يعزز ربحية الشركات ويدعم اهتمام المستثمرين الأجانب، ويؤكد استدامة الزخم في السوق.

بافك ميهيتا، نائب رئيس الأبحاث في Century Financial، قال إن 2025 كان عامًا مليئا بالتقلبات وعدم اليقين مع أداء قوي للسلع والأسهم الأوروبية والأسواق الناشئة، وسط متابعة المستثمرين لمستقبل أسعار الفائدة

أعلنت مجموعة "بن لادن" عن خطوات استراتيجية لتعزيز هيكلها المالي والتشغيلي، عبر تحويل جزء من ديونها إلى أسهم، بما يعزز قدرتها على تنفيذ مشاريع كبرى ودعم نموها في قطاع البناء والتشييد السعودي.

ترى باميلا مونجر، المحللة الرئيسية للأسواق في Vortexa، أن عام 2025 كان عامًا لإدارة المعروض النفطي أكثر من نمو الطلب، مع بقاء الأسعار مستقرة نسبيًا بفضل ضبط أوبك بلس وتوازن الصادرات.