قال مارك كانسيان، كبير المستشارين في برنامج الأمن الدولي، إن الضغوط الأميركية على فنزويلا تشمل الجوانب الاقتصادية والعسكرية، مع محاولة ترمب للضغط على نظام مادورو لتحقيق أهدافه في المنطقة. بينما قال د. أنجيل رافائيل تورتوليرو، نائب في الجمعية الوطنية الفنزويلية، إن فنزويلا تسعى للحفاظ على سيادتها ودبلوماسيتها المسالمة مع شركائها في روسيا والصين وتركيا والمملكة العربية السعودية والإمارات، مشيرا إلى أن أي تحركات عسكرية محدودة قد تؤدي إلى آثار غير مرغوبة على الاستقرار الإقليمي، والشعب الفنزويلي مستعد للدفاع عن بلاده.























