خبير: تراجعات البورصة المصرية تصحيح صحي ضمن اتجاه صاعد

أسواق النفط تتأرجح بين فائض المعروض وضغوط المخاطر الجيوسياسية، فيما تظل سياسات الإنتاج والتحالفات الدولية محور تحديد الأسعار والتوازن في السوق خلال الفترة المقبلة.

حقق طرح الشركة العملية للطاقة نجاحا كبيرا بفضل خطة التوسع الطموحة في قطاع النفط والخدمات النفطية، ما جذب سيولة كبيرة من المستثمرين المحليين والإقليميين، وخلق فرصا استثمارية جديدة في السوق الكويتية.

تتعرض السوق السعودية لضغوط نتيجة ضعف السيولة وتقلبات النفط، بينما دعم السيولة الأجنبية ومسار الفائدة المنخفض يعزز فرص ارتفاع القطاعات القيادية ويجذب المستثمرين مجددا.

تتعامل الأسواق بدقة مع بيانات الوظائف الأميركية، متوقعة خفضين إضافيين للفائدة العام المقبل، فيما يواجه الفيدرالي وضعا صعبا يجمع بين ضعف سوق العمل وضغوط التضخم.

تركز عمليات التخصيص على نقل إدارة القطاعات الكبرى للقطاع الخاص لتعزيز الناتج المحلي، رفع جودة الخدمات، وتخفيف الأعباء على المالية العامة بما يخدم نمو الاقتصاد المستدام.

تشهد الأسواق حالة من الترقب بعد بيانات التوظيف المخيبة، مع متابعة دقيقة لحركة الفائدة الأميركرة وتقييمات شركات التكنولوجيا، وسط توقعات بنمو معتدل مستمر دون وجود فقاعة كبيرة قد تؤثر على الاستقرار.

شركة دومتي تخطط لاستثمار 500 مليون جنيه خلال عام 2026 لتطوير خطوط إنتاج المخبوزات وزيادة الطاقة الإنتاجية، مع التركيز على تعزيز النمو المستدام للشركة وتوسيع حضورها الإقليمي.

أسواق النفط تتأرجح بين فائض المعروض وضغوط المخاطر الجيوسياسية، فيما تظل سياسات الإنتاج والتحالفات الدولية محور تحديد الأسعار والتوازن في السوق خلال الفترة المقبلة.

حقق طرح الشركة العملية للطاقة نجاحا كبيرا بفضل خطة التوسع الطموحة في قطاع النفط والخدمات النفطية، ما جذب سيولة كبيرة من المستثمرين المحليين والإقليميين، وخلق فرصا استثمارية جديدة في السوق الكويتية.

تتعرض السوق السعودية لضغوط نتيجة ضعف السيولة وتقلبات النفط، بينما دعم السيولة الأجنبية ومسار الفائدة المنخفض يعزز فرص ارتفاع القطاعات القيادية ويجذب المستثمرين مجددا.

سجلت السعودية أحد أسرع معدلات تأسيس الشركات الناشئة بـ40% خلال 4 سنوات بفضل الإصلاحات التنظيمية العميقة التي انعكست على ترتيب المملكة في مؤشرات التنافسية العالمية، وعززت جاذبية السوق.

تواصل السوق السعودية مسارها الهابط وسط ضغوط متزامنة بسبب ضبابية داخلية وتقارير خفض حيازات من بنوك عالمية، بالإضافة إلى تقلبات النفط والأسواق الأميركية، وسط توقعات بارتداد محدود بنهاية العام.

تشهد البنوك الخليجية تباينا في الأداء مؤخرا نتيجة اختلاف هيكلية الميزانيات العمومية ونمو القروض وأسعار الفائدة، مع توقع تحسن تدريجي في الهوامش مع إعادة تسعير تكلفة التمويل.

في مقابلة مع "الشرق"، قال الرئيس التنفيذي لشركة أزيموت مصر أحمد أبو السعد، إن الشركة تجاوزت مستهدفا لعام 2025 بوصول حجم الأصول تحت إدارتها إلى أكثر من 32 مليار جنيه في نهاية نوفمبر.

أسواق النفط تتأرجح بين فائض المعروض وضغوط المخاطر الجيوسياسية، فيما تظل سياسات الإنتاج والتحالفات الدولية محور تحديد الأسعار والتوازن في السوق خلال الفترة المقبلة.

حقق طرح الشركة العملية للطاقة نجاحا كبيرا بفضل خطة التوسع الطموحة في قطاع النفط والخدمات النفطية، ما جذب سيولة كبيرة من المستثمرين المحليين والإقليميين، وخلق فرصا استثمارية جديدة في السوق الكويتية.

تتعرض السوق السعودية لضغوط نتيجة ضعف السيولة وتقلبات النفط، بينما دعم السيولة الأجنبية ومسار الفائدة المنخفض يعزز فرص ارتفاع القطاعات القيادية ويجذب المستثمرين مجددا.

تتعامل الأسواق بدقة مع بيانات الوظائف الأميركية، متوقعة خفضين إضافيين للفائدة العام المقبل، فيما يواجه الفيدرالي وضعا صعبا يجمع بين ضعف سوق العمل وضغوط التضخم.

تواجه أسعار النفط تحديات متعددة، تشمل التوترات بين أميركا وفنزويلا، والمخاطر بين روسيا وأوكرانيا، وتغيرات الطلب العالمي، والسياسات الاقتصادية والجمركية، بينما تراقب "أوبك بلس" السوق لاستقرار الأسعار.

تواجه السوق السعودية تحديات بسبب انخفاض السيولة وتأثرها بالأسواق الخارجية، بينما تعود الأموال الذكية مع رفع سقف ملكية الأجانب، مما يخلق فرصا للنمو المستقبلي على المدى المتوسط.

يتوقع "دويتشه بنك" أن يكون عام 2026 إيجابيا للأسواق بدعم التوسع المالي، وخفض الفائدة، والاستثمارات في البنى التحتية والذكاء الاصطناعي، مع ضرورة الانتباه للمخاطر الجيوسياسية والتضخم وأرباح الشركات.

السوق المصرية قرب قمم تاريخية، بدعم من استقرار الدولار، والاستثمارات الخليجية، وارتفاع احتياطي "المركزي"، بالإضافة إلى برامج الطروحات وتوزيعات أرباح الشركات، مع استمرار نشاط الأسهم الصغيرة والمتوسطة

مع اقتراب نهاية 2025، قال نائب رئيس بنك "بلوم مصر" سابقا طارق متولي، إن السمة الغالبة في البورصة المصرية خلال العام كانت الصعود والهبوط بنسب ضئيلة، وإن المميز كان ارتفاع حجم التداولات.

تواصل أسعار النفط مواجهة تحديات مع بداية العام المقبل، حيث يهيمن فائض المعروض العالمي على الحركة السعرية، بينما يظل دور صناديق التحوط والتحول الطاقي محدودا، مع احتمالية توازن الأسعار بين العرض والطلب.