الفيدرالي بين التضارب والذكاء الاصطناعي.. هل يتباطأ سوق العمل أسرع من المتوقع؟

قال توم إيساي إن تحركات الإدارة الأميركية تجاه تنظيم البتكوين ما زالت محكومة بقيود تشريعية، وإن تأثيرها المباشر على مصالح أسرة ترمب محدود، بينما يظل السوق حساسًا للتقلبات والسياسات النقدية.

قال كليزمان موراتي مدير Pareto Economics، إن التحركات الأميركية تجاه فنزويلا تثير تساؤلات حول دوافع التصعيد العسكري واحتمالات الحصار البحري وتأثيره على إمدادات الخام الثقيل وأسعار النفط في 2026.

ركز مات جيرتكين كبير الاستراتيجيين في الشؤون الجيوسياسية على التوترات حول تايوان، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تسعى لحماية مصالحها، وتأمين سلاسل التوريد للرقائق، وردع الصين دون تصعيد مباشر.

ركز اجتماع دونالد ترمب مع حكومته هذا الأسبوع على ملف فنزويلا بعد إغلاق الأجواء فوقها وتصاعد التوقعات بعمل عسكري محتمل. وناقش الاجتماع تهديدات ترمب بعمليات برية، وتفاصيل اتصاله بنيكولا مادورو

قالت ريبيكا بابين إن أسواق النفط مستقرة نسبيًا وسط فشل المحادثات، مع تأثير محتمل للتوترات الجيوسياسية، ومراقبة المخزونات وزيادة المعروض لتحديد تحركات الأسعار القادمة.

قال شون إموري المؤسس المشارك في Avory، إن سوق العمل الأميركي مستقر، والفيدرالي سيخفض الفائدة حماية للوظائف، مع فرص نمو للشركات الصغيرة والمتوسطة، وبيانات الاستهلاك لن تغيّر المسار المتوقع حاليًا.

قال جوزيف كافاتوني إن الذهب استفاد هذا العام من تغيرات هيكلية وشراء البنوك المركزية، متوقعًا دعماً إضافيًا مع خفض الفائدة، فيما قادت الفضة المكاسب بفعل شح الإمدادات.

قال توم إيساي إن تحركات الإدارة الأميركية تجاه تنظيم البتكوين ما زالت محكومة بقيود تشريعية، وإن تأثيرها المباشر على مصالح أسرة ترمب محدود، بينما يظل السوق حساسًا للتقلبات والسياسات النقدية.

قال كليزمان موراتي مدير Pareto Economics، إن التحركات الأميركية تجاه فنزويلا تثير تساؤلات حول دوافع التصعيد العسكري واحتمالات الحصار البحري وتأثيره على إمدادات الخام الثقيل وأسعار النفط في 2026.

ركز مات جيرتكين كبير الاستراتيجيين في الشؤون الجيوسياسية على التوترات حول تايوان، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تسعى لحماية مصالحها، وتأمين سلاسل التوريد للرقائق، وردع الصين دون تصعيد مباشر.

سهم "يونايتد هيلث" يشهد ارتفاعات، مما يثير تساؤلات حول انعكاساتها على السوق، مع التركيز على القطاعات الدفاعية مقابل التكنولوجيا، ومتابعة بيانات التضخم وقرارات الفيدرالي الأميركي لتحديد مستقبل الأسهم.

تركز السعودية على تنويع مصادر الطاقة من الغاز والطاقة المتجددة لدعم الاقتصاد المحلي والصناعات التحويلية، وتقليل الاعتماد على النفط، وتحقيق كفاءة إنتاجية أعلى بما يتوافق مع رؤية 2030.

سجل مؤشر تاسي تراجعات أسبوعية هامشية مع نهاية الأسبوع الخامس، لكنه انتعش قليلا في جلسة اليوم بقيادة الشركات الصغيرة، بدعم من توقعات خفض الفائدة، وارتفاع أسعار النفط، والتشبع البيعي.

أصبحت السعودية مركزا استثماريا عالميا موثوقا، مع وصول المقرات الإقليمية إلى 682 شركة، واستقطاب مراكز الابتكار. وبفضل الإصلاحات الاقتصادية، ارتفعت استثمارات القطاع الصناعي 54٪ لتصل إلى 1.5 تريليون ريال

قال شون إموري المؤسس المشارك في Avory، إن سوق العمل الأميركي مستقر، والفيدرالي سيخفض الفائدة حماية للوظائف، مع فرص نمو للشركات الصغيرة والمتوسطة، وبيانات الاستهلاك لن تغيّر المسار المتوقع حاليًا.

تراجع التوظيف في القطاع الخاص دفع الأسواق لتوقع زيادة وتيرة خفض الفيدرالي لأسعار الفائدة، ما دعم أسهم الشركات الدفاعية والثابتة، وتفوق أداء مؤشر الشركات الصغيرة علىمؤشر "S&P500" بحوالي 4٪.

قال أحمد عزام محلل أول لأسواق المال في Equiti إن تزايد عدم اليقين وتوجه الفيدرالي للتيسير يضعان ضغطًا سلبيًا على الدولار، مرجحًا استمرار التقلبات مع تباين السياسات النقدية عالميًا.

قال بيتر توماس رئيس AUSecure إن التباطؤ الظاهر في بيانات التوظيف يعود لتراجع التعيينات الحكومية وتسريح الشركات الصغيرة، مشيرًا إلى أن الفيدرالي قد يتجه لنهج أكثر مرونة مع بداية العام.

تستعد الأسواق لموجة الصعود الموسمية. ورغم التقييمات المرتفعة، تحافظ أسهم التكنولوجيا على جاذبيتها مدعومة بتدفقات الاستثمار. فيما يتجه الفيدرالي الأميركي لخفض أسعار الفائدة كما هو متوقع.

تترقب الأسواق الأميركية اجتماع الفيدرالي الأسبوع القادم، مع صدور بيانات التوظيف والتضخم، وتسعر خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة، رغم وجود انقسام طفيف بين صانعي السياسات.

تتباين التوقعات بين التشدد والتساهل في سياسة الفائدة الأميركية، والأسواق تراقب البيانات الاقتصادية التي تنعكس على مستقبل الدولار، وسط ترقب لمعرفة الرئيس الجديد للفيدرالي، ومسار أسعار الفائدة.

بات خفض الفائدة الأميركية شبه محسوم، ما يضعف الدولار مع اقترابه من مستويات دعم محورية. واليورو يستفيد من توقعات تثبيت الفائدة الأوروبية، فيما يكتسب الين يكتسب مع احتمالات رفع الفائدة في اليابان.

يراقب المستثمرون الأسواق وسط تقلبات اقتصادية كبيرة خلال نهاية العام، مع توقع تدخلات الفيدرالي للحفاظ على التوازن بين التضخم وتباطؤ سوق العمل، مما يفرض إعادة تقييم للمحافظ واستراتيجيات الاستثمار.

الأسواق تتحرك بترقب لقرار الفيدرالي، وصمت باول فُسّر كميلٍ للخفض. دانيال موريس يرى أن ثقة السوق ترتفع مع تباطؤ سوق العمل، وأن لهجة باول المقبلة ستحدد اتجاه السياسة النقدية في العام التالي.