البورصة المصرية تواصل الصعود.. وسهم "طلعت مصطفى" يقفز 6%

تتراجع أسعار النفط بفعل ضعف الطلب ووفرة المعروض من دول أوبك وخارجها، إضافة لاحتمال سلام بين روسيا وأوكرانيا الذي قد يرفع العقوبات عن روسيا ويزيد الإمدادات، فيما تنحصر قدرة أوبك في تعديل التخفيضات.

يتزايد القلق في كردستان بعد الهجوم على حقل كورمور وما خلّفه من أضرار في منشآت النفط ومحطات الكهرباء. د. كوفند شيرواني يرى أن تكرار الهجمات يحمل رسائل سياسية ويكشف هشاشة الحماية.

يواجه قطاع الطيران تحديات الأعطال البرمجية، ويتطلب استراتيجيات للصيانة الوقائية وتعزيز الرقابة على الإمدادات لضمان السلامة ومواصلة الإنتاج دون تهديد الركاب أو الطائرات.

اجتماع أوبك بلس الأخير أظهر التزام الأعضاء بالأسعار، لكن المخاطر الجيوسياسية والاضطرابات في الإمدادات العالمية تجعل سوق النفط حساسًا ومتقلبًا، مع متابعة ذروة الطلب المستقبلي.

يتقلب مزاج سوق التشفير بين توقعات إيجابية وحذر واسع، مع تأثير واضح للسيولة والأخبار المسعرة مسبقا. وتبقى حركة بتكوين رهينة تحسن المعنويات وعودة المستثمرين الذين يترقبون تحركا أوضح في المرحلة المقبلة.

وقعت "إيراد"، المنصة السعودية المتخصصة في حلول التمويل البديل، اتفاقية تسهيل ائتماني بقيمة 470 مليون ريال مع جيفريز وبمشاركة استثمارية من تشانيل كابيتال، بهدف تسريع نشر حلول التمويل المدمج بالخليج.

مؤشر "تاسي" يسجل أكبر تراجع شهري في أكثر من ثلاث سنوات منخفضا بأكثر من 8% خلال نوفمبر، وسط ضغوط داخلية أبرزها تضارب التصريحات حول الاستثمار الأجنبي، وخارجية تشمل مخاوف التصحيح الأميركي.

انخفض مؤشر السوق السعودية أكثر من 9٪ في نوفمبر مع تراجع أحجام التداول، وهو الأسوأ منذ يونيو 2022، وسط توقعات بتعافي جزئي في ديسمبر مع فرص استثمارية في البنوك والعقارات والتأمين والصحة والاتصالات.

يتصدر الهلال قائمة الأندية السعودية الأعلى إنفاقا على شراء عقود اللاعبين منذ خصخصة الأندية صيف 2023، لكن المردود المالي الحقيقي للأندية يعتمد على احتساب الرواتب وبدلات إنهاء عقود المدربين

من المتوقع أن تصل سوق خدمات الأغذية بالسعودية لـ44.67 مليار دولار بحلول 2030، مدفوعة بالنمو السكاني، والمشاريع السياحية والترفيهية، فيما تسعى اللجنة الوطنية للامتياز التجاري لإدخال العلامات العالمية

السوق السعودية تواصل التراجع وسط ضغوط بيعية رغم قوة أساسيات الشركات وتراجع حساسيتها لأسعار النفط والأسواق الأميركية. وضاح الطه يعزو الهبوط إلى ارتفاع مكررات الربحية، ويتوقع تحسنا في الربع الرابع.

تتراجع أسعار النفط بفعل ضعف الطلب ووفرة المعروض من دول أوبك وخارجها، إضافة لاحتمال سلام بين روسيا وأوكرانيا الذي قد يرفع العقوبات عن روسيا ويزيد الإمدادات، فيما تنحصر قدرة أوبك في تعديل التخفيضات.

تسعى السعودية إلى تطوير حلول للطاقة النظيفة والصديقة للبيئة، مع الحفاظ على توازن إنتاج النفط العالمي، ودعم الابتكار المستدام بما يضمن التنمية الاقتصادية والاستقرار البيئي على المدى الطويل.

مرحلة جديدة مرنة في السياسة النقدية، مما يعيد الزخم إلى الأسواق، ويوسع دائرة الصعود خارج التكنولوجيا، ومع تحسن المعنويات، تتجه السيولة نحو الأسهم الصغيرة والمتوسطة، التي تستفيد من تحول شهية المخاطرة.

تحافظ "أوبك+" على مستويات الإنتاج، مع استمرار الإمدادات الروسية المتجهة للهند والصين، ما يرسخ توازنا دقيقا بين العرض والطلب العالمي ويؤثر على نطاق الأسعار المستقبلي.

تعود السيولة إلى سوق العملات المشفرة مع تنامي توقعات خفض الفائدة، ورغم ذلك لا يعد هذا مؤشرا على استعادة الاتجاه، بينما يظل الذهب خيارا تحوطيا مهما في ظل تصاعد المخاطر وتقلبات الأسواق.

تعتمد مصر على إصلاحات اقتصادية استراتيجية تشمل توطين الصناعة، تمكين القطاع الخاص، دعم التعليم، والاستثمار المحلي والأجنبي لتعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي في ظل ضغوط عالمية.

توقع معتصم الشهيدي أن يساهم اعتدال التضخم خلال 2026 في فتح المجال لمزيد من خفض الفائدة، بما يدعم الموازنة ونمو الاقتصاد. ورأى أن تحسن نتائج أعمال الشركات المقيدة يعزز فرص استمرار مكاسب السوق.

اتفاق سلام روسي-أوكراني قد يزيد المعروض النفطي إذا خففت القيود على الصادرات، وسط تباطؤ الطلب الآسيوي. الريامي يستبعد إزالة 5 دولارات، مرجحا تأثيرا أقل، مع احتمال تدخل أوبك+ إذا تراجعت الأسعار.

تشهد الأسواق الأميركية منافسة حادة بين كبرى الشركات التكنولوجية، ما يخلق توازنا بين أرباح بعض الشركات وهبوط أخرى، ويؤثر على تحركات الأسهم العالمية واستراتيجيات المستثمرين.

رغم المستويات القياسية التي حققتها، شهدت البورصة المصرية تقلبات ملحوظة منذ بداية جلسات الأسبوع، مع هبوط 700 نقطة في جلسة المزايدة ثم صعود أكثر من 500 نقطة مع جلسة اليوم، قبل عمليات جني أرباح