ترمب والاقتصاد العالمي.. هل تعيد واشنطن دورها القيادي؟

ترتبط لهجة ترمب المتصاعدة تجاه فنزويلا بسعي إدارته لإعادة النفوذ الأميركي في نصف الكرة الغربي والتحكم بملفات الطاقة والمعادن، في ظل ضغوط اقتصادية داخلية وحاجة لفتح أسواق جديدة تدعم الوضع الاقتصادي أكث

التواصل بين ترمب وتشي يدخل ضمن خطوة لاحتواء التوتر في آسيا، مع مراقبة حساسة لموقف اليابان. فالمسألة تتطلب صيغة تهدئة من دون خرق للنظام الدولي، وبطريقة لا تفجّر حساسيات بين بكين وطوكيو.

المشهد السياسي يتحرك ببطء رغم الرسائل التي توحي بتغيير في نهج واشنطن. فتعقيدات الحرب وضبابية المواقف تجعل أي تسوية غير مستقرة، وتحافظ على حالة الترقب في الأسواق وسط مخاطر جيوسياسية مستمرة.

وسط مساعي حل الأزمة الأوكرانية، تؤكد روسيا استعدادها لمناقشة المبادرة الأميركية بعد استلام المسودة، مع التركيز على فهم الرؤية الأميركية والحفاظ على المواقف الأمنية الأوروبية دون تغيير.

يرى الخبراء أن الحديث عن وصول أسهم الرفاهية الأوروبية للقاع سابق لأوانه. فمشكلة نقص الطلب الصيني تظل قائمة وتؤثر سلبا على قطاعي الرفاهية والسيارات، مع تفضيل الشركات الأقل اعتمادا على هذا الطلب.

تترقب الأسواق الأوروبية قرارات البنوك المركزية، خاصة بنك إنجلترا المتوقع خفضه لسعر الفائدة في اجتماعه القادم، متأثرا بتداعيات الميزانية العامة ورفع الضرائب في المملكة المتحدة على مختلف القطاعات.

السوق الأوروبي سيظل بعيدا عن النفط الروسي، ولن تستطيع روسيا زيادة الإنتاج لضعف بنيتها التحتية. أي ارتفاع قادم للأسعار قد يحدث بسبب ضغط الشراء الناتج عن المراكز البيعية الكبيرة الحالية.

يرى خبراء أن الوضع الاقتصادي الكلي الحالي موات لدعم ارتفاع أسعار بتكوين لنهاية العام، بفضل توقعات التيسير النقدي من الفيدرالي. لكن هناك تساؤلات حول سبب غياب نشاط المؤسسات عند مستويات الأسعار الحالية.

يرى خبراء العملات أن صعود الجنيه الإسترليني بعد الميزانية كان مجرد ارتداد، فالأساسيات تشير إلى ضعف قادم بسبب توقعات خفض بنك إنجلترا للفائدة لدعم النمو، حيث إن الاقتصاد البريطاني محصور في نمو ضعيف.

يشير خبراء السوق إلى أن التوجه العام للذهب ما زال إيجابيا، مدعوما بضعف البيانات الاقتصادية الأميركية وتوقعات خفض الفائدة، ما يرفع سقف التوقعات للمعدن الأصفر ويجعله محط أنظار المستثمرين.

ترتبط لهجة ترمب المتصاعدة تجاه فنزويلا بسعي إدارته لإعادة النفوذ الأميركي في نصف الكرة الغربي والتحكم بملفات الطاقة والمعادن، في ظل ضغوط اقتصادية داخلية وحاجة لفتح أسواق جديدة تدعم الوضع الاقتصادي أكث

التواصل بين ترمب وتشي يدخل ضمن خطوة لاحتواء التوتر في آسيا، مع مراقبة حساسة لموقف اليابان. فالمسألة تتطلب صيغة تهدئة من دون خرق للنظام الدولي، وبطريقة لا تفجّر حساسيات بين بكين وطوكيو.

المشهد السياسي يتحرك ببطء رغم الرسائل التي توحي بتغيير في نهج واشنطن. فتعقيدات الحرب وضبابية المواقف تجعل أي تسوية غير مستقرة، وتحافظ على حالة الترقب في الأسواق وسط مخاطر جيوسياسية مستمرة.

تعود السيولة إلى سوق العملات المشفرة مع تنامي توقعات خفض الفائدة، ورغم ذلك لا يعد هذا مؤشرا على استعادة الاتجاه، بينما يظل الذهب خيارا تحوطيا مهما في ظل تصاعد المخاطر وتقلبات الأسواق.

يرى الخبراء أن الحديث عن وصول أسهم الرفاهية الأوروبية للقاع سابق لأوانه. فمشكلة نقص الطلب الصيني تظل قائمة وتؤثر سلبا على قطاعي الرفاهية والسيارات، مع تفضيل الشركات الأقل اعتمادا على هذا الطلب.

تترقب الأسواق الأوروبية قرارات البنوك المركزية، خاصة بنك إنجلترا المتوقع خفضه لسعر الفائدة في اجتماعه القادم، متأثرا بتداعيات الميزانية العامة ورفع الضرائب في المملكة المتحدة على مختلف القطاعات.

السوق الأوروبي سيظل بعيدا عن النفط الروسي، ولن تستطيع روسيا زيادة الإنتاج لضعف بنيتها التحتية. أي ارتفاع قادم للأسعار قد يحدث بسبب ضغط الشراء الناتج عن المراكز البيعية الكبيرة الحالية.

يرى خبراء أن الوضع الاقتصادي الكلي الحالي موات لدعم ارتفاع أسعار بتكوين لنهاية العام، بفضل توقعات التيسير النقدي من الفيدرالي. لكن هناك تساؤلات حول سبب غياب نشاط المؤسسات عند مستويات الأسعار الحالية.

يشير خبراء السوق إلى أن التوجه العام للذهب ما زال إيجابيا، مدعوما بضعف البيانات الاقتصادية الأميركية وتوقعات خفض الفائدة، ما يرفع سقف التوقعات للمعدن الأصفر ويجعله محط أنظار المستثمرين.

تعود السيولة إلى سوق العملات المشفرة مع تنامي توقعات خفض الفائدة، ورغم ذلك لا يعد هذا مؤشرا على استعادة الاتجاه، بينما يظل الذهب خيارا تحوطيا مهما في ظل تصاعد المخاطر وتقلبات الأسواق.

تعتمد مصر على إصلاحات اقتصادية استراتيجية تشمل توطين الصناعة، تمكين القطاع الخاص، دعم التعليم، والاستثمار المحلي والأجنبي لتعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي في ظل ضغوط عالمية.

يشهد الدوري السعودي للمحترفين انتشارا عالميا واسعا، مع أهداف لحظية تصل لمئات الدول، ما يعزز التسويق الرياضي، يدعم السياحة، ويزيد قيمة الأندية والرعايات ويعكس قوة الرياضة السعودية.

يشهد القطاع التجاري والمكتبي في السعودية نموا ملحوظا مع تطوير البنية التحتية وانتقال مقرات الشركات العالمية إلى الرياض، بينما يسهم فتح الاستثمار الأجنبي في تعزيز جاذبية السوق وتحقيق توازن العرض والطلب

تواجه السياحة اليابانية ضغوطا مؤقتة نتيجة انخفاض أعداد السياح الصينيين، ما يدفع بعضهم لاختيار وجهات بديلة في جنوب شرق آسيا وأوروبا، قبل أن تعود الحركة الطبيعية بعد عطلة رأس السنة.