اتفاق السلام الروسي-الأوكراني.. هل يشعل تخمة المعروض النفطي؟

توقع معتصم الشهيدي أن يساهم اعتدال التضخم خلال 2026 في فتح المجال لمزيد من خفض الفائدة، بما يدعم الموازنة ونمو الاقتصاد. ورأى أن تحسن نتائج أعمال الشركات المقيدة يعزز فرص استمرار مكاسب السوق.

تشهد الأسواق الأميركية منافسة حادة بين كبرى الشركات التكنولوجية، ما يخلق توازنا بين أرباح بعض الشركات وهبوط أخرى، ويؤثر على تحركات الأسهم العالمية واستراتيجيات المستثمرين.

رغم المستويات القياسية التي حققتها، شهدت البورصة المصرية تقلبات ملحوظة منذ بداية جلسات الأسبوع، مع هبوط 700 نقطة في جلسة المزايدة ثم صعود أكثر من 500 نقطة مع جلسة اليوم، قبل عمليات جني أرباح

أرجعت فيونا سينكوتا، ارتداد أسواق الأسهم الأميركية وقطاع التكنولوجيا إلى توقعات خفض الفائدة وتعليقات مسؤولي الفيدرالي المتساهلة، مع استمرار الضبابية حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الشركات.

تشهد الأسواق الأميركية تذبذبا وسط بيانات متباينة حول الوظائف وأسعار الفائدة، مع استمرار الشركات الكبرى في إعادة تقييم استثماراتها للتكيف مع المخاطر والفرص المستقبلية.

تواجه أسواق النفط ضغطا من التوترات الجيوسياسية بين روسيا وأوكرانيا، مع استمرار الطلب العالمي والمخزونات، ما يجعل المستثمرين يراقبون أي تطورات قد تؤثر على الأسعار قريبًا.

تحفز التحديات الاقتصادية العالمية تحول سلاسل التوريد نحو عناقيد صناعية متعددة، مع انفتاح الشرق الأوسط على الاستثمارات التكنولوجية والصناعات المستقبلية، ما يخلق فرص نمو واسعة.

الانقسام داخل الفيدرالي حول الفائدة يربك الأسواق، وسط نقص البيانات بسبب الإغلاق الحكومي وتذبذب توقعات الخفض بعد تصريحات ويليامز. فيما يتردد المستثمرون بين الأصول الخطرة والدفاعية.

ثبت المركزي المصري أسعار الفائدة ترقبا لتراجع التضخم في 2026 مع توقع خفض قادم. والمستثمرون الأجانب يواصلون دخول السوق لجاذبية الأسهم وقوة المؤشرات الاقتصادية، والزخم الاستثماري يدعم سعر الصرف.

يتصاعد النقاش في السوق حول جدوى الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، رغم قوة نتائج "إنفيديا"، مع تزايد القلق من ضعف البيانات، وضبابية توجهات الفيدرالي، وتخشى الأسواق أن يؤدي هذا الغموض إلى تقلبات أوسع.

قال جوردون جونسون إن تسلا تدخل سباق الرقائق رغم إنفاق محدود على الذكاء الاصطناعي، ويرى أن تقنيتها أقل تطورا من المنافسين، وأن الشركة تدفع بسرديات جديدة لدعم تقييمها المرتفع رغم تراجع أعمالها الأساسية.

قال د. مصطفى البزركان مدير مركز معلومات ودراسات الطاقة، إن المخاطر التي تواجه الشركات النفطية في فنزويلا تتزايد بفعل العقوبات والخلافات السياسية، مما يهدد الاستثمارات ويعقّد مستقبل الإمدادات العالمية.

توقع معتصم الشهيدي أن يساهم اعتدال التضخم خلال 2026 في فتح المجال لمزيد من خفض الفائدة، بما يدعم الموازنة ونمو الاقتصاد. ورأى أن تحسن نتائج أعمال الشركات المقيدة يعزز فرص استمرار مكاسب السوق.

تراجعت السوق السعودية تحت تأثير انخفاض أسعار النفط وضعف المعنويات، رغم نشاط واضح في التداولات واستمرار الاكتتابات القوية، ما يعكس حالة ترقب بين المستثمرين وسط ضغوط بيعية واضحة.

قطاع المعارض والمؤتمرات في السعودية يواصل نموه السريع ضمن مجموعة العشرين، مع زيادة عدد الشركات إلى 17 ألفا وارتفاع المتدربين إلى 90 ألف شاب وشابة. وأكثر من 13 شركة عالمية أسست مقراتها في المملكة.

توسع التعاون السعودي الإيطالي يعكس أهمية تنويع الشراكات الاقتصادية، خصوصا مع تطور قطاعات الطاقة والصناعة والتقنيات الجديدة، ما يمنح السوق فرصًا أوسع وجاذبية أكبر للاستثمارات القادمة.

يظهر الاقتصاد السعودي متانة واضحة بفضل قوة النمو غير النفطي وتوسع الاستثمار في قطاعات التقنية والمعادن والرعاية الصحية، ما يعزز التنويع ويرفع قدرة الاقتصاد على مواجهة التقلبات العالمية.

أسواق النفط تواجه ضغوطا من فائض المعروض والمخاطر الجيوسياسية، لكنها تتحرك حول مستويات الستين دولارا مع مراقبة تأثير اتفاقيات السلام وسياسات الإنتاج العالمية.

مؤشر البورصة المصرية يتجاوز 40 ألف نقطة مع توقعات باستكمال الصعود عند اختراق 42 ألفا، وسط جني أرباح محدود في القطاع المصرفي. فيما يحافظ التجاري الدولي على زخمه بدعم من النتائج القوية وخطط البنك.

السوق الكويتية تشهد تراجعات طفيفة بعد صعود كبير، مع استمرار جاذبية الأسهم ودعم القطاع المالي والإصلاحات والمشاريع الكبرى للاقتصاد المحلي.

قال د. مصطفى البزركان مدير مركز معلومات ودراسات الطاقة، إن المخاطر التي تواجه الشركات النفطية في فنزويلا تتزايد بفعل العقوبات والخلافات السياسية، مما يهدد الاستثمارات ويعقّد مستقبل الإمدادات العالمية.

أسواق النفط تواجه ضغوطا من فائض المعروض والمخاطر الجيوسياسية، لكنها تتحرك حول مستويات الستين دولارا مع مراقبة تأثير اتفاقيات السلام وسياسات الإنتاج العالمية.

قال آبهي راجندران رئيس قسم أبحاث أسواق النفط العالمية في Energy Intelligence، إن إزالة العقوبات لن تغير الإمدادات سريعاً، موضحاً أن مخاوف فائض المعروض والطلب الشتوي الضعيف تضغط على الأسعار.

أشارت آمنة بكر إلى أن أسواق النفط تحت ضغط بسبب المخاوف من زيادة المعروض إذا انتهت الحرب الروسية الأوكرانية وتم رفع العقوبات عن النفط الروسي، ما سيتسبب في تراجع الأسعار عالميا.

السوق السعودية تشهد عودة سلبية مع انخفاض أحجام التداول وسط قلق المستثمرين من النفط والجيوسياسة والنمو العالمي، بينما الاكتشافات والمعادن تمنح فرصا للنمو لبعض الشركات الكبرى.

مع توسع المشاريع الكبرى وتحسن البنية التحتية في دول الخليج، تواجه الأسواق تحديات بسبب تأثير السيولة والتقييمات على معنويات المستثمرين، بينما يظل النفط العامل الأساسي للأداء العام.

تراقب الأسواق النفطية المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا عن كثب، إذ قد يؤدي أي تقدم نحو السلام إلى زيادة المعروض النفطي وتخفيف الضغوط على الأسعار، بينما تبقى المخاطر الجيوسياسية قائمة.

النفط مستقر لكنه تحت ضغط تخمة المعروض واحتمالات تقدم محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، ما قد يقلص علاوة المخاطر. إلا أن عودة الإمدادات الروسية تدريجيا وتوسع إنتاج النفط الصخري يزيدان الضغوط.

تواجه أسواق النفط ضغطا من التوترات الجيوسياسية بين روسيا وأوكرانيا، مع استمرار الطلب العالمي والمخزونات، ما يجعل المستثمرين يراقبون أي تطورات قد تؤثر على الأسعار قريبًا.

تتحرك أسواق النفط بتقلبات مستمرة بسبب التوترات الجيوسياسية والعقوبات الدولية، مع مراقبة المستثمرين عن كثب لتدفقات الإمدادات العالمية وتقييم تأثيرها على الأسعار والاقتصاد.