تفتح خطوة تصنيف السعودية حليفاً رئيسياً خارج الناتو نقاشاً واسعاً حول دلالاتها العسكرية والسياسية، بوصفها تحولاً في مقاربة واشنطن لدور الرياض الإقليمي. ويشير مايكل مولروي، نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق لشؤون الشرق الأوسط، إلى أن القرار يمنح المملكة نفاذاً مباشراً للسلاح المتطور ويرفع مستوى التنسيق الدفاعي. بينما يوضح محمد الساعد أن التصنيف يؤسس لمرحلة شراكة ممتدة تعزز قوة السعودية التفاوضية وتوسع نفوذها الدولي، ما يدفع العلاقة نحو مستوى أكثر اتساعاً وتأثيراً.


















