تسلّط إصلاحات البنتاجون الضوء على جدل متصاعد حول توجهات القوة العسكرية الأميركية، كما يشرح إيلي يوسف الذي يرى أن التعديلات تحمل طابعًا سياسيًا أكثر من كونها تحولًا استراتيجيًا في بنية الردع. وفي المقابل، يشير فيكتور جاو إلى أن تحديث القدرات الصينية يهدف لردع أي صدام محتمل مع الولايات المتحدة، في مشهد يعكس سباق نفوذ متسارع بين واشنطن وبكين، من دون رغبة معلنة لدى الطرفين في الانزلاق إلى خيار الحرب.













