تفاؤل باستمرار المسار الصاعد للأسواق الخليجية بدعم نتائج الشركات

قالت باميلا مونجر، محللة الأسواق في Vortexa، إن قرار "أوبك+" بتعليق عودة الإنتاج لم يكن مفاجئا، موضحة أن وفرة المعروض البحري وارتفاع الشحنات في ظل العقوبات دفعت التحالف إلى الإبقاء على التوازن السعري.

قالت المحللة المالية ماري سالم إن أرباح "أكوا باور" الفصلية ارتفعت بدعم من مكسب استثنائي بقيمة 189 مليون ريال ناتج عن إنهاء أداة تحوط، موضحة أن الأرباح المعدّلة من دونه كانت أقل من تقديرات المحللين.

قال دان برويليت، وزير الطاقة الأميركي السابق، إن الذكاء الاصطناعي أصبح المحرك الأبرز في قطاع الطاقة عالميا مؤكدا أن الطفرة التكنولوجية رفعت الطلب على الكهرباء والوقود ما يزيد استثمارات كبرى في المنطقة

تتفوق "أديس" على التوقعات بفضل تنويع الإيرادات وتوسعها الخارجي في شمال إفريقيا ونيجيريا، أما "أكوا باور"، فحققت نموا طفيفا بالأرباح، وارتفاعا في ربحية السهم رغم انخفاض الإيرادات.

تأثير العقوبات على النفط محدود حاليا، والأسواق تترقب التطورات بين روسيا وأوكرانيا، مع الإشارة إلى أن التنفيذ الفعلي لهذه العقوبات سيكون العامل الحاسم في تحرك الأسعار.

يشير تباطؤ التضخم إلى ضغوط أقل على الأسعار، مدفوعا بانخفاض كلفة الإسكان واستقرار سوق العمل، لكن غياب بيانات سابقة يجعل الحكم النهائي على المسار الاقتصادي بحاجة إلى مزيد من التريث تجاه سياسة الفيدرالي.

لا تزال أسهم الذكاء الاصطناعي تحظى بدعم استثماري واسع، مدفوعة بقوة الأساسيات وغياب إشارات ضغط واضحة في السيولة والائتمان، مع دعوات متزايدة للانتقائية والتركيز على الشركات الأكبر والأكثر استقرارا.

يعكس الخلاف بين ترمب والإعلام أزمة ثقة متراكمة داخل المجتمع الأميركي، حيث تتحول الأخطاء المهنية إلى ساحات صراع سياسي وقانوني، دون أن يفقد الإعلام موقعه كلاعب مستقل في المشهد العام.

تعكس السياسة الأميركية توجها قائما على التصعيد قبل التفاوض، ما يربك الحلفاء ويدفع الخصوم إلى إعادة التموضع، وسط غياب نتائج ملموسة للعقوبات، وتزايد الشكوك حول مستقبل الشراكات التقليدية.

يعكس التصعيد الأميركي مسارا تصادميا مع الشركاء التجاريين، وسط غياب اتفاقات نهائية واستعداد أوروبي للرد، ما يضع الشركات والمستهلكين أمام كلفة مشتركة ويعيد أجواء عدم اليقين إلى الأسواق العالمية.

تكشف المؤشرات الاقتصادية عن تحسن نسبي في التضخم والنمو، مقابل تصاعد واضح في عجز الموازنة والدين العام، ما يضع الاقتصاد الأميركي أمام معادلة دقيقة بين التحفيز قصير الأجل والمخاطر المستقبلية.

تشهد أسواق الأسهم الأميركية تصحيحا في قطاع التكنولوجيا، ومع المخاوف حول هوامش الربحية للذكاء الاصطناعي وتقلبات أسعار الفائدة، يبقى الذهب والأسواق الدفاعية ملاذا آمنا للمستثمرين.

شهدت البورصة المصرية اليوم تراجعا جزئيا مع مكاسب قطاعية محدودة، حيث تأثرت الأسهم القيادية بعمليات بيع من المؤسسات والأفراد، بينما عززت صفقات الطاقة اقتصاديات التشغيل للشركات كثيفة الاستهلاك للطاقة.

يعكس الأداء الأسبوعي للسوق السعودية حالة توازن بين جني الأرباح وبداية عودة السيولة، حيث يدعم الإغلاق الفني المستويات الحالية ويعزز احتمالات تحسن تدريجي، خاصة مع ارتفاع قيم التداول.

تسجل أوروبا تسجل استقرارا في معدلات التضخم والنمو، مع ارتفاع توقعات الأسهم، بينما خالف بنك إنجلترا التوجه بخفض أسعار الفائدة نتيجة بيانات التضخم وضعف سوق العمل، بينما تؤجل فرنسا التصويت على الميزانية.

يتوقع "جولدمان ساكس" استمرار الضغط على أسعار النفط بسبب فائض المعروض، رغم أن التوترات الجيوسياسية وعلاوة المخاطر مع روسيا وفنزويلا والمخزونات الصينية تدعم السوق جزئيا.

تأثير العقوبات على النفط محدود حاليا، والأسواق تترقب التطورات بين روسيا وأوكرانيا، مع الإشارة إلى أن التنفيذ الفعلي لهذه العقوبات سيكون العامل الحاسم في تحرك الأسعار.

كشفت قرارات البنوك المركزية تباينا واضحا في النهج، إذ فضل "المركزي الأوروبي" التريث والإبقاء على الفائدة، بينما اختار بنك إنجلترا التحرك لدعم الاقتصاد وسط تباطؤ النمو وتغير مسار التضخم.

يسجل الذهب قمما تاريخية جديدة، بينما تتجه بعض الصناديق إلى البيع في إطار جني أرباح طبيعي. الأداء العام ما زال قويًا، مدعومًا بنشاط السوق وتوجهات استثمارية طويلة الأجل رغم تقلبات موسمية.

يشير تباطؤ التضخم إلى ضغوط أقل على الأسعار، مدفوعا بانخفاض كلفة الإسكان واستقرار سوق العمل، لكن غياب بيانات سابقة يجعل الحكم النهائي على المسار الاقتصادي بحاجة إلى مزيد من التريث تجاه سياسة الفيدرالي.

لا تزال أسهم الذكاء الاصطناعي تحظى بدعم استثماري واسع، مدفوعة بقوة الأساسيات وغياب إشارات ضغط واضحة في السيولة والائتمان، مع دعوات متزايدة للانتقائية والتركيز على الشركات الأكبر والأكثر استقرارا.

تشير التقارير إلى استمرار التمركز في أسهم النمو، مع توجه تدريجي نحو التدوير القطاعي، بينما يشهد الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اهتماما واسعا من المستثمرين مع مراعاة التضخم والسيولة.

جاء قرار المركزي الأوروبي متوقعا، لكن نبرة الخطاب بدت أكثر تشددا بقليل، مدفوعة بتحسن النمو، وارتفاع التضخم الأساسي، وسط ترحيب الأسواق بالرسالة، معتبرة أن منطقة اليورو قادرة على مواجهة الصدمات.

تشهد أسواق الأسهم الأميركية تصحيحا في قطاع التكنولوجيا، ومع المخاوف حول هوامش الربحية للذكاء الاصطناعي وتقلبات أسعار الفائدة، يبقى الذهب والأسواق الدفاعية ملاذا آمنا للمستثمرين.