الفالح: اقتصادنا تضاعف من 650 مليار دولار قبل الرؤية إلى 1.3 تريليون

عادت أسعار النفط للصعود بعد أسابيع من الضغوط، مدفوعة بالعقوبات الأميركية على شركتي روسنفت ولوك أويل، ما أثار مخاوف من نقص الإمدادات. ويتوقع أن تغطي "أوبك+" جزءا من الفجوة.

ماجد الحقيل، وزير الشؤون البلدية والإسكان السعودي، قال إن المملكة تمضي بخطى واثقة في مسيرة التحول العقاري، عبر توطين التقنيات وتمكين رواد الأعمال، مؤكدا أن العملات المستقرة تمثل مستقبل التمويل العقاري

تراجعت أرباح تداول السعودية 44% بفعل ارتفاع التكاليف وانخفاض إيرادات التداول، فيما أظهرت نتائج قطاعات التكنولوجيا نموا واعدا. فيما سجلت أسهم سليمان الحبيب وزين أداء إيجابيا ما عكس عودة الزخم الانتقائي

د. ياسر الحربي، عضو جمعية الاقتصاد السعودية، يرى أن نتائج الشركات إيجابية لكنها ليست كافية وحدها لدعم السوق، مشيرًا إلى أن عودة السيولة وفتح السوق للأجانب يمثلان المحرك الحقيقي للمزاج الاستثماري.

أشار وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، خلال منتدى "فورتشن" العالمي في الرياض، إلى استهداف 150 مليون بحلول عام 2030، ورفع مساهمة القطاع إلى 10% في الناتج المحلي و1.6 مليون وظيفة.

زخم من النتائج في السوق السعودية، تصدرته "سابك للمغذيات" بأداء مفاجئ وإيجابي رغم الضغوط، بينما حافظت "سليمان الحبيب" على استقرار نموها مع دعوات لتقديم الأفضل. في حين سجلت "ينساب" نتائج متراجعة.

العملات المشفرة تستعيد توازنها بعد "فلاش كراش" عنيف أدى لتصفية مراكز الرافعة المالية، فتعود بتكوين للاستقرار عند مستويات طبيعية. تشارلي يرى أن العملات الصغيرة سوف تظل تحت ضغط ضعف الثقة والسيولة.

عادت أسعار النفط للصعود بعد أسابيع من الضغوط، مدفوعة بالعقوبات الأميركية على شركتي روسنفت ولوك أويل، ما أثار مخاوف من نقص الإمدادات. ويتوقع أن تغطي "أوبك+" جزءا من الفجوة.

تراجعت أرباح تداول السعودية 44% بفعل ارتفاع التكاليف وانخفاض إيرادات التداول، فيما أظهرت نتائج قطاعات التكنولوجيا نموا واعدا. فيما سجلت أسهم سليمان الحبيب وزين أداء إيجابيا ما عكس عودة الزخم الانتقائي

تلتقي التكنولوجيا بروح التاريخ في المتحف المصري الكبير مع خطط لإرفاق مسرح وفندق لقطاع ضيافة المتحف، لتعزز مكانة مصر كقوة ثقافية وسياحية على الساحة العالمية، وإقامة حفلات تليق بقيمة المكان.

قال جانيف شاه نائب رئيس أسواق النفط في Rystad Energy، إن القفزة السعرية في النفط تعكس مخاوف السوق من تراجع الإمدادات الروسية، لكنها قد تبقى محدودة مع ترقب اجتماع أوبك+ لاحتمال تعويض النقص بالإنتاج.

قال ديفيد بوش إن الأسواق تترقب خفض الفيدرالي للفائدة بربع نقطة وسط تفاؤل بتراجع التضخم، مضيفًا أن الذكاء الاصطناعي يفتح فرص نمو طويلة الأمد رغم كلفته العالية حاليًا.

يحقق الذهب ارتفاعات مستمرة رغم زيادة اهتمام المستثمرين بالأصول عالية المخاطر، وعوامل مثل تراجع الدولار وزيادة استثمارات الأفراد والبنوك المركزية تدعم الطلب عليه في الأسواق العالمية، رغم التصحيحات.

الأسهم الدفاعية تواصل قيادة المؤشرات الأوروبية وسط توقعات متفائلة، مدعومة بزيادة الإنفاق العسكري وسياسات مالية ألمانية جديدة، ما يعزز أرباح شركات التسليح حسب ما قاله تامر نجم، مراسل الشرق في لندن.

عادت أسعار النفط للصعود بعد أسابيع من الضغوط، مدفوعة بالعقوبات الأميركية على شركتي روسنفت ولوك أويل، ما أثار مخاوف من نقص الإمدادات. ويتوقع أن تغطي "أوبك+" جزءا من الفجوة.

ماجد الحقيل، وزير الشؤون البلدية والإسكان السعودي، قال إن المملكة تمضي بخطى واثقة في مسيرة التحول العقاري، عبر توطين التقنيات وتمكين رواد الأعمال، مؤكدا أن العملات المستقرة تمثل مستقبل التمويل العقاري

د. ياسر الحربي، عضو جمعية الاقتصاد السعودية، يرى أن نتائج الشركات إيجابية لكنها ليست كافية وحدها لدعم السوق، مشيرًا إلى أن عودة السيولة وفتح السوق للأجانب يمثلان المحرك الحقيقي للمزاج الاستثماري.

قال مصطفى البزركان، مدير مركز معلومات ودراسات الطاقة، إن عقوبات أميركا على روسنفت ولوك أويل لم تكن مفاجئة، موضحا أن شركات النفط الأميركية هي الدافع وراء القرار وسط سعي واشنطن لموازنة الأسعار والتضخم

قال محمد زيدان، المحلل المالي بـ"الشرق"، إن سهم جمجوم فارما يتحرك في نطاق عرضي متوقعًا استمرار الضغوط على المدى القصير، فيما تتراجع السوق السعودية رغم ارتفاع أسعار النفط بفعل موجة جني الأرباح.

قال د. يوسف يوسف، مدير تطوير البيانات المالية في بوابة أرقام، إن نتائج البنوك السعودية جاءت أعلى من التوقعات مع نمو أرباح يقارب 15% مدعومًا بانخفاض المخصصات، ما يعكس قوة وجودة الأصول لدى القطاع البنكي

تراجعت نتائج أسمنت اليمامة في الربع الثالث بفعل انخفاض الأسعار وارتفاع التكاليف رغم تصدرها المبيعات. ورغم المنافسة الحادة في المنطقة، يتوقع د. إسحاق تحسن القطاع مع خفض الفائدة وانتعاش البناء.

يتداول سهم "سبكيم" في نطاق عرضي ضيق بعد نتائج سلبية، مع ضغوط بيعية وتراجع بأكثر من 5%. وسهم "موبايلي" يحقق مكاسب تتجاوز نسبة 20% منذ مطلع العام، فيما يكسر "إسمنت اليمامة" مستويات دعم مهمة

جاءت نتائج البنوك السعودية أقوى من التقديرات المتحفظة، حيث واصل الإقراض نموه بدعم من نشاط اقتصادي متوازن، وحافظت المخصصات على مستويات مستقرة، مما رفع الأرباح التشغيلية وعزز ثقة السوق.

يرى المحلل محمد زيدان أن سهم الراجحي مرشح لمزيد من المكاسب مع اقترابه من قمته التاريخية، مدعوما بزخم فني ونتائج قوية للقطاع المصرفي. في حين تتراجع أسهم مثل الإنماء والجزيرة نتيجة للضغوط السلبية.