بعد سنوات من الحرب والدمار، يترقب أهالي الأنبار ما ستفرزه الانتخابات البرلمانية المقبلة، بحثا عن تغيير يعيد الحياة إلى محافظتهم التي دفعت ثمنا باهظا في مواجهة الإرهاب. منذ تحرير الرمادي ومدن الأنبار من قبضة تنظيم داعش، وبحسب الباحث السياسي سيف السعدي، باحث سياسي، تتجدد تطلعات السكان نحو معالجة ملفات التعويضات وإعمار البنى التحتية وتوفير فرص العمل، وإنجاز مشاريع حيوية، أبرزها مطار الأنبار الدولي والطرق الخدمية.
