إيران تبحث عن "سردية بديلة" لتبرير فشل الاتفاق النووي والعزلة الدولية

تزايد ترشح النساء في الانتخابات العراقية يعكس تطور الوعي السياسي والرغبة في إحداث تغيير حقيقي داخل البرلمان، رغم ما يواجه المرشحات من تحديات حزبية واجتماعية تعيق تحقيق طموحهن.

يرى الكاتب والمحلل السياسي هشام عبدالله، أن الموقف الأخير لحماس لا يمكن فصله عن السياق العام للإبادة وخطة ترمب، معتبرا أن الاتفاقات الجارية تهدف إلى إرباك المشهد الفلسطيني، وتحقيق أهداف غير معلنة.

ترحب موسكو برفض واشنطن دعم كييف، وتعتبر القرار مؤشرا على انفراج محتمل، وسط استعداد موسكو لقمة مرتقبة مع ترمب في بودابست، في أجواء التفاؤل الحذر ترقبا لنتائج مسار التسوية الروسية الأوكرانية

د. أحمد شديد قال إن حماس تحاول إيجاد موطئ قدم سياسي في غزة رغم وضوح بنود الاتفاق التي تنص على نزع سلاحها وعدم عودتها للسلطة. ويؤكد أن واشنطن وتل أبيب متفقتان على ضمانات تمنع وجودها العسكري

ريتشارد شميرر قال إن زيارة المسؤولين الأميركيين إلى المنطقة تهدف لترسيخ المرحلة الثانية من خطة السلام عبر إنشاء قوة أمنية تتسلم سلاح حماس بإشراف مصري، وضمان استمرار الهدنة رغم الخلافات

د. عباس خامة يار يؤكد أن انسحاب ترمب من اتفاق 2015 النووي قاد إلى طريق مسدود، مشيرًا إلى أن إيران التزمت ببنوده لعامين، وأن برنامجها النووي سلمي، وتخضع منشآتها لرقابة صارمة من الوكالة الدولية.

أحمد إبراهيم كامل يؤكد أن إسرائيل تعرقل فتح معبر رفح لمنع أي انفراجة إنسانية في غزة، ويرى أن الحل مرهون بإرادة أميركية وقرار أممي لتشكيل قوة استقرار دولية تدير المعابر وتعيد الحياة إلى القطاع.

تزايد ترشح النساء في الانتخابات العراقية يعكس تطور الوعي السياسي والرغبة في إحداث تغيير حقيقي داخل البرلمان، رغم ما يواجه المرشحات من تحديات حزبية واجتماعية تعيق تحقيق طموحهن.

تراجع الحكومة المصرية برنامج صناعة السيارات، لموازنة جذب الاستثمارات وضبط الحوافز وتعزيز التصنيع المحلي، لكن بعض التحديات مثل تغير السياسات المتكرر قد تمنع المستثمرين من تشكيل رؤية واضحة للسوق

يرى الكاتب والمحلل السياسي هشام عبدالله، أن الموقف الأخير لحماس لا يمكن فصله عن السياق العام للإبادة وخطة ترمب، معتبرا أن الاتفاقات الجارية تهدف إلى إرباك المشهد الفلسطيني، وتحقيق أهداف غير معلنة.

اجتماع زيلينسكي وترمب كشف عن مرحلة ترقب حذرة، رغم تباطؤ الدعم العسكري الأميركي، إلا أن أوكرانيا تراهن على معلومات استخباراتية تغير موازين الصراع مع روسيا، لتنفيذ عمليات دقيقة داخل الأراضي الروسية

قال زياد ناصر الدين الخبير الاقتصادي والمالي، إن الصندوق نبه إلى تأثير التوترات الجيوسياسية على الاستثمار، مشيرًا إلى تقدم مصر ودول الخليج في الإصلاح، وداعيًا إلى تعزيز الحوكمة في الدول المدينة.

قال إيفان إيلاند إن واشنطن تتباهى بالاتفاق من دون رؤية واضحة للتنفيذ، فيما رأى د. مراد أصلان أن تركيا تدعم دمج "قسد" بشرط ألا تبقى أي مليشيات منافسة للجيش النظامي في سوريا.

قال جون سايمون إن التفاهمات تواجه صعوبات تجعل الحل أقرب إلى سلام بارد، فيما أكد د. سمير غطاس أن نزع سلاح حماس شرط أساسي لاستمرار الاتفاق وجهود الإعمار في غزة.

د. عباس خامة يار يؤكد أن انسحاب ترمب من اتفاق 2015 النووي قاد إلى طريق مسدود، مشيرًا إلى أن إيران التزمت ببنوده لعامين، وأن برنامجها النووي سلمي، وتخضع منشآتها لرقابة صارمة من الوكالة الدولية.

يرى د. أكرم حسام أن شروط ترمب الأربعة لإحياء المفاوضات النووية تمثل عودة لسياسة الإذعان ورفضتها طهران سابقًا، مرجحًا تمسك إيران بالمراوحة وتفادي التصعيد رغم العقوبات الأممية

إيران تعلن تمسكها بالدبلوماسية لكنها تواجه ضغوطا أوروبية وروسية تكبل حركتها. تصاعد العقوبات يضعها في مأزق داخلي وخارجي، فيما يبقى خيار الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار خطرا قاتلا.

العقوبات الأممية تعيد الجدل حول مستقبل إيران النووي، فيما تبدو طهران غير قادرة على التصعيد العسكري أو الانسحاب من المعاهدات، لتظل المفاوضات خيارا محكوما بشروط الغرب.

العقوبات زادت الأزمات الاقتصادية في إيران دون أن توقف طموحاتها النووية، فيما الانقسام الدولي وغياب الثقة بين طهران والغرب يعقدان فرص العودة إلى الاتفاق.

تصريحات عراقجي في مجلس الأمن فجرت جدلاً حول الاتفاق النووي. د. حكم أمهز يرى فرصة لتسوية، فيما اعتبر د. أولريك بروكنر أن العقوبات قد تكون المسار الأوروبي الوحيد بعد إخلال طهران بالتزاماتها.

مستشارون وخبراء يرون أن آلية "سناب باك" قد تتيح لإيران العودة إلى طاولة المفاوضات، بينما الضغوط الاقتصادية لن توقف برنامجها النووي لكنها تعزز الالتزام بالتفتيش ومنع التخصيب.

رأى الباحث كليمون تيرم أن تصريحات جروسي حول قدرة إيران على التخصيب 90% تأتي في سياق ضغوط لإعادة المفتشين فيما أكد د. سعيد شاوردي أن طهران ترفض السلاح النووي عقائديًا وتعتبر الاتهامات مجرد مزاعم قديمة

في رأي كاميليا انتخابي فرد رئيسة تحرير "إندبندنت فارسي"، فإن خطاب الرئيس الإيراني لم يلبي توقعات المجتمع الدولي، مؤكدة أن العقوبات المرتقبة ستعمق الأزمة الاقتصادية وتضعف قدرة طهران على المناورة.

محمد عبادي، يوضح أن التوتر بين إيران والدول الأوروبية حول آلية «سناباك» يعكس تشديد الضغوط الاقتصادية والغربية، مع تهديدات إيرانية للرد على فرض العقوبات وإمكانية تعطيل الاتفاق النووي.