بدء تداولات الأسواق الأميركية مع انخفاض خسائر العقود الآجلة

قال محمد البطي الرئيس التنفيذي لشركة NHC إن الشركة تعمل على تنفيذ 600 ألف وحدة سكنية حتى 2030، منها 100 ألف مع شركات صينية كبرى دخلت مرحلة التنفيذ، وأن نحو 23 ألف وحدة دخلت مرحلة التنفيذ حتى الآن.

في تصريحات لـ"الشرق"، قال وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، إن الوطنية للإسكان وقعت لإتمام 100 ألف وحدة سكنية، وتم تسليم أكثر من 8 آلاف منها بالفعل بالتعاون مع شركات بناء صينية

يواجه الاقتصاد العراقي تحديات تشمل سوق العمل والموارد المالية، ما يستدعي إصلاحات شاملة لتعزيز النمو، وتحفيز الاستثمار، وتحديث المناهج، وإعادة توجيه الدخل والثروة بكفاءة.

تعزز الشراكة الصينية-السعودية قطاع الإسكان عبر تحقيق التوازن العقاري، واعتماد الحلول الذكية الصينية، وتوطين الصناعة عبر 12 مصنعا لمواد البناء، مع بناء 100 ألف وحدة سكنية خلال 4 سنوات.

في تصريحات لـ"الشرق"، قال وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل، إن الوطنية للإسكان وقعت لإتمام 100 ألف وحدة سكنية، وتم تسليم أكثر من 8 آلاف منها بالفعل بالتعاون مع شركات بناء صينية

يواجه الاقتصاد العراقي تحديات تشمل سوق العمل والموارد المالية، ما يستدعي إصلاحات شاملة لتعزيز النمو، وتحفيز الاستثمار، وتحديث المناهج، وإعادة توجيه الدخل والثروة بكفاءة.

تعزز الشراكة الصينية-السعودية قطاع الإسكان عبر تحقيق التوازن العقاري، واعتماد الحلول الذكية الصينية، وتوطين الصناعة عبر 12 مصنعا لمواد البناء، مع بناء 100 ألف وحدة سكنية خلال 4 سنوات.

تثير القمة الأميركية الروسية المرتقبة في بودابست اهتماما عالميا، مع تركيزها على وقف الحرب الأوكرانية، وسط مخاوف من أن يؤدي تسليح كييف بصواريخ توماهوك إلى نسف أي مساعٍ للتهدئة بين واشنطن وموسكو.

تشترط إسرائيل استعادة الجثامين قبل المضي في اتفاق غزة، بينما ترى حماس أن المسألة معقدة وتحتاج وقتا، فيما تستغل تل أبيب معبر رفح للضغط على الحركة وسط معاناة إنسانية حادة، وتعثر مشاريع الإعمار

استهدفت الغارة الإسرائيلية على الجنوب اللبناني منشآت مدنية وصناعية. وهو ما اعتبرته بيروت محاولة لعرقلة إعادة الإعمار وعودة الحياة الطبيعية. فيما تتحرك لبنان دبلوماسيا لوقف التصعيد وتنفيذ اتفاق نوفمبر.

يعد لقاء ترمب وبوتين المرتقب في بودابست امتدادا لمباحثات ألاسكا، ويأتي وسط ضغوط اقتصادية أوروبية لوقف الحرب وتحقيق السلام، فيما يعكس اختيار بودابست علاقاتها المتوازنة مع واشنطن وموسكو.

تزايد دخول شاحنات الإغاثة إلى غزة، ما انعكس بتحسن محدود في المعيشة والخدمات، رغم عدم بلوغ العدد المتفق عليه وهو 600 شاحنة يوميا. فيما لا يزال القطاع الصحي يعاني نقصا حادا في الأدوية والأجهزة.

يتجه ملف دمج قسد بالمؤسسة العسكرية السورية نحو التفعيل رغم العقبات، بفضل الضغوط الأميركية والتركية التي تدفع باتجاه تنفيذ اتفاق "10 مارس"، فيما يدعم التوجه الشعبي الوحدة الوطنية ويرفض الانقسام.

تواجه المرحلة الثانية من اتفاق غزة عقبات تتعلق بملف الجثامين وتجريد حماس من سلاحها، وإدخال قوات مشتركة لإدارة القطاع، فيما تشير التقديرات إلى بقاء الوضع الميداني على حاله حتى استكمال تفاصيل التطبيق.

يضر الصراع الاقتصادي بين الولايات المتحدة والصين بالجانبين، إذ تحتاج واشنطن المعادن الصينية، فيما تعتمد بكين على السوق الأميركي، ما يجعل التفاهم بينهما حتميا لحماية المصالح المتبادلة.

تشهد الأسواق الأميركية تحولا في القيادة الاستثمارية مع تزايد الزخم نحو القطاعات التشغيلية، في وقت يدعم فيه التحفيز المالي التعافي الدوري ويعزز فرص النمو المستدام للشركات والبنوك.

أكد هان تان كبير محللي الأسواق في "Nemo.money" أن الأسواق الأميركية أظهرت ارتدادًا قويًا بدعم من منشورات ترمب وتفاؤل موسم النتائج، متوقعًا استمرار الزخم إذا أظهرت الشركات مرونة في الأرباح.

تبدأ وول ستريت أسبوعها بتفاؤل مدفوع بمكاسب شركات التكنولوجيا، فيما تبقى المخاوف من الإغلاق الحكومي محدودة. والأسواق تترقب موسم نتائج مالية إيجابي وسط أداء قوي لأسهم الذكاء الاصطناعي.

قال مارك أوستوالد، كبير الاقتصاديين في ADM Investor Services، إن تجاهل سوق الأسهم الأميركية للمخاطر الحالية يعكس انفصالا متزايدا عن الواقع الاقتصادي، محذرًا من تأثيرات تباطؤ البيانات والإغلاق الحكومي

أكد جو جيلبيرت، أن أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة تقود الرالي الحالي في السوق الأميركية، متوقعاً استمرار قوتها في الربع الرابع مع استفادتها من خفض الفائدة، في حين قد يتباطأ زخم التكنولوجيا

تواصل الأسواق الأميركية تداولاتها بهدوء نسبي رغم تصاعد الحديث عن إغلاق حكومي محتمل، فيما يترقب المستثمرون بيانات الوظائف غير الزراعية لتحديد اتجاه السياسة النقدية المقبلة.

تتأرجح الأسواق الأميركية بين تجاهل المخاطر والتخوف من تداعيات الإغلاق الحكومي، وسط ضبابية تحيط بالبيانات الاقتصادية الأساسية واحتمالات تأثيرها على السياسات النقدية والمالية المقبلة.

تبدو الأسواق الأميركية مستقرة للوهلة الأولى، لكن خلف هذا المشهد هناك ضغوط على الأسهم الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب ارتفاع عوائد السندات وسط ترقب قرارات الفائدة المقبلة.

تحافظ الأسواق الأميركية على ارتفاعاتها رغم تراجعات طفيفة، مدعومة بخفض الفائدة الأخير وتراجع سوق العمل، بينما يترقب المستثمرون نتائج أرباح شركات التكنولوجيا لتعزيز المكاسب حتى نهاية العام.